هل ستعود شيرين عبد الوهاب لـ حسام حبيب؟.. طارق الشناوي يفجر مفاجأة
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
كشف الناقد الفني طارق الشناوي، آخر تطورات أزمة الفنانة شيرين عبد الوهاب، متمنيًا عودتها من جديد وانضباطها عاطفيًا وذهنيًا.
شيرين عبد الوهاب وحسام حبيبقال الشناوي في لقائه ببرنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الإثنين، إن هناك عدو وأقرب الناس لها يخترق الجدار الآمن للبيت، ويفضحها على السوشيال ميديا.
وتابع أن الناس ينتظرون عودة صوتها الجميل وأن تنضبط عاطفيًا وذهنيًا لأنها صوت استثنائي بكل المقاييس، وهناك خطر يداهم شيرين ويقترب منها.
الدخول مجاني| تعرف على تفاصيل انطلاق معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب عاجل| جيش الاحتلال يأمر سكان غزة بإخلاء الأجزاء الشرقية من خان يونسوأضاف طارق الشناوي حديثه: «حديث شيرين عن حسام حبيب بأنها تُكن له احترام وتقدير يمهد لعودة ما، وتراجع ما، وعندما يحدث اقتراب بين شيرين عبد الوهاب وطليقها تحدث كوارث بكل المقاييس، وهي التي تدفع ثمن علاقتهما من رصيدها الفني وصورتها الذهنية لدى الجمهور تتحطم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شيرين شيرين عبد الوهاب شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب طارق الشناوي شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
«ثاني أكسيد المنجنيز».. أسرار في حياة الفنان لطفي لبيب ودوره بفيلم «السفارة في العمارة»
نعى الناقد الفني طارق الشناوي الفنان الراحل لطفي لبيب، مؤكدًا أنه كان نجمًا في قلوب الجماهير حتى وإن لم يتصدر التترات، مشيرًا إلى أن رحيله يمثل خسارة فنية ووطنية كبيرة.
وقال الشناوي خلال مداخلة هاتفية ببرنامج صباح البلد، تقديم أحمد دياب، المذاع على قناة صدى البلد إن لطفي لبيب لم يكن مجرد ممثل موهوب، بل إنسان وطني قاتل على الجبهة بعد نكسة 67، وخلّد تلك التجربة في مذكراته.
وأضاف: لطفي لبيب لم يسعَ يومًا للبطولة المطلقة، لكنه كان دومًا السبب في اشتعال نجاح العمل.. وصف نفسه بـ«ثاني أكسيد المنجنيز» لأنه لا يشتعل، بل يُشعل من حوله.
واعتبر طارق الشناوي أن من أهم أدواره كان دور السفير الإسرائيلي في فيلم السفارة في العمارة، مؤكدًا أن صعوبة الدور كانت تكمن في تقديمه من وجهة نظر الآخر، رغم ماضيه العسكري في محاربة إسرائيل.
وتابع الشناوي: لطفي كان يؤدي الدور بصدق، سواء كان كوميديًا أو تراجيديًا، والضحك في أعماله لم يكن تهريجًا بل جاء من جدية الأداء.
واختتم حديثه بالدعوة إلى تحويل جنازته إلى مشهد للوحدة الوطنية، قائلاً: لطفي لبيب يستحق الجنة.. وكل فنان صادق مثله مكانه في قلوبنا وذاكرتنا.