دويتو مهرجانات لأول مرة يجمع بين إيهاب توفيق وبين شنيدي
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
خلال الساعات الأخيرة انتهى المطرب إيهاب توفيق ومطرب المهرجانات إسلام شندي من تصوير فيديو كليب جديد في إحدى المناطق المطلة على نيل القاهرة وهي الأولى لإيهاب توفيق في نوعية أغاني المهرجانات ويتوقع أن تحقق نجاحًا كبيرًا عند طرحها على القنوات ومواقع التواصل الاجتماعي.
صُناع الأغنية
الأغنية من كلمات وألحان شندي وتوزيع خليل وشندي، ومن المتوقع طرحها قريبًا على يوتيوب ولم يعلن على إسم الأغنية حتي الآن.
ومن جانب آخر، كانت آخر أعمال الفنان إيهاب توفيق أغنية “أيوة يا غشاش”.
أيوة يا غشاش كلمات أغنية “ أيوة يا غشاش ”
بتبين غير المتداري جواك على طول.. وكمان في عينيك حكايات دايمًا عكس ما بتقول
بتبين غير المتداري جواك على طول..
وخلاص مفيهاش راجعة ما بينا وإنت المسؤول
ولا يوم حسيت وياك فعلًا إننا حبيبين
عايش علشان نفسك طبعًا وأنا منك فين
كان نفسي أتعلم أكون زيك قلبي ميهواش
أيوة يا غشاش
أيوة يا غشاش
طول ما إنت بتجرح بزيادة وبتقسى كتير
على إيه هتحمل كالعادة وأتعشم خير
طول ما إنت بتجرح بزيادة وبتقسى كتير
وتجمد قلبك كالعادة وتبيع بضمير
ولا يوم حسيت وياك فعلًا إننا حبيبين
عايش علشان نفسك طبعًا وأنا منك فين
كان نفسي أتعلم أكون زيك قلبي ميهواش
أيوة يا غشاش
أيوة يا غشاش
ولا يوم حسيت وياك فعلًا إننا حبيبين
عايش علشان نفسك طبعًا وأنا منك فين
كان نفسي أتعلم أكون زيك قلبي ميهواش
أيوة يا غشاش
أيوة يا غشاش
ولا يوم حسيت وياك فعلًا إننا حبيبين
عايش علشان نفسك طبعًا وأنا منك فين
كان نفسي أتعلم أكون زيك قلبي ميهواش
أيوة يا غشاش
أيوة يا غشاش
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أغنية ايوة يا غشاش إيهاب توفيق إیهاب توفیق
إقرأ أيضاً:
لا يعوض.. خالد جلال ينعي شقيقه برسالة مؤثرة
نعى المخرج خالد جلال، شقيقه الراحل بكلمات مؤثرة.
وقال خالد جلال، عبر حسابه الشخصي على «فيسبوك»: «يا حسن.. ليه كل الناس بتعزيني باعتبارك أخويا الكبير اللي رحل؟ في الواقع من ٨ أكتوبر سنة ١٩٨٥، وأنا طالب في مدرسة الإبراهيمية الثانوية بجاردن سيتي، نظرت من النافذة في الحصة التانية وشوفتك واقف في الحوش مع ناظر المدرسة، الأستاذ توفيق نصيف، اللي طلع الفصل ونادى اسمي بنفسه. خرجت وشوفتك وخرجنا سوا من المدرسة لبيتنا في شارع القصر العيني».
واستكمل: «في الطريق كلمني حسن عن الرجولة والثبات، وقاللي إنه واثق فيا، وفعلًا لما وصلنا البيت لقيت الكل لابس أسود، ودخلنا أوضة بابا لألاقي بنت عمتي قاعدة بتقرأ قرآن قدامه… من اليوم ده، حسن بقى أبويا التاني».
وتابع: «وأنا في تصوير مع الفنانين صلاح عبدالله وسامي مغاوري، وقعت مغشيًا عليا، وكانت أول إشارة إني محتاج دعامة في القلب، وبعدها بفترة حكيت لحسن اللي كان مش عارف حاجة… بكا بحرقة، رغم إن اللي حصل كان من شهور… حسن كان بيحس بينا جدًا».
وأضاف: «كنا زمان بنسميه (معلي جانون)، زي أبطال المسلسلات الصعيدي، وكان دايمًا الكبير اللي بيتصل بالكل ويهتم بالكل، الراقي، الأصيل، الشاعر، الحنون، الطيب… الأب اللي لا يعوض».
واختتم: «من ساعة ما شفت الجامع يوم جنازتك، والناس بالمئات في عز الحر، والشيخ بيقطع العزاء عشان الناس تلاقي مكان، عرفت إنك في جنة الرحمن… اللي خايفين عليك من الوحدة ميعرفوش ماما كويس. ربنا يجمعك بيها وبكل اللي بتحبهم… قبلاتي على جبينك، ووشك القمر… أوعى تعيط لما تسمع كلامي، أنا عارفك… استمتع بصحبة الحبايب في الجنة».