كشف أحمد سالم المتحدث الرسمي لنادي الزمالك حقيقة ما تردد مؤخرًا عن بيع قطاع الناشئين بالقلعة البيضاء لإحدى شركات الاستثمار.
أحمد سالم: هذه حقيقة بيع قطاع الناشئين في الزمالك
قال أحمد سالم في تصريحات لبرنامج زملكاوي مع محمد أبو العلا عبر قناة الزمالك، ما تم نشره مؤخرًا ببيع قطاع الناشئين هو عنوان مُضلل وهذا لم يحدث.
وسرد سالم حقيقة الأمر قائلًا، تلقينا عرضًا من إحدى شركات الاستثمار، بتشكيل فريقين "ب" و"ج" للفرق من مواليد 2011 وحتى 2014 وهي عبارة عن قطاع البراعم الذي يلعب دوري المناطق، تنفق عليها الشركة بشكل كامل.
ملخص أخبار الرياضة اليوم.. مصر تتعادل مع الدومينيكان وبولونيا يراقب عبدالمنعم والاتحاد يضم موسى ديابي حقيقة عودة بن شرقي وطارق حامد إلى الزمالك.. مفاجأة غير متوقعة
وأضاف، سيكون هناك فريق "أ" الذي سيكون بمثابة الفريق الأساسي لهذه الفرق والذي يقع كمسؤولية كاملة لمجلس إدارة النادي ويقوم بالإنفاق عليه ماليًا، ويضم 25 لاعبًا فقط.
وشدد، من يثبت جدارته من فريقي "ب" و"ج" سيتم تصعيده للفريق "أ" مباشرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية:
أحمد سالم
أحمد سالم المتحدث الرسمي لنادي الزمالك
اخبار الرياضة اليوم
الزمالك يكشف
الزمالك
قطاع الناشئین
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي يكشف تورط شركات عالمية كبرى بـجرائم الإبادة الإسرائيلية في غزة
الجديد برس| متابعات| كشف تقرير أممي النقاب عن تورط شبكة من
الشركات العالمية في دعم آلة الحرب الإسرائيلية
التي تنفذ إبادة جماعية ممنهجة ضد أهالي غزة.
التقرير الذي أعدته الخبيرة الحقوقية فرانشيسكا ألبانيز، المقررة الخاصة للأمم المتحدة، يمثل وثيقة إدانة تاريخية تكشف كيف تحولت الشركات متعددة الجنسيات إلى شركاء في الجريمة بدم بارد. التقرير المفصل الذي سيتم تقديمه لمجلس حقوق الإنسان يوثق بالتفصيل كيف
تتحول أرباح الشركات العالمية إلى رصاص وقنابل تمطر بها البيوت والمستشفيات في غزة. فشركات الأسلحة العملاقة مثل “لوكهيد مارتن” و”ليوناردو” تزود الجيش الإسرائيلي بأحدث أنظمة القتل، بينما توفر شركات مثل “كاتربيلر” و”هيونداي” الجرافات التي تهدم البيوت على رؤوس ساكنيها. أما عمالقة التكنولوجيا مثل “جوجل” و”مايكروسوفت” و”أمازون” فقد تحولت تقنياتهم إلى أدوات قمع ومراقبة لتعزيز آلة الاحتلال. الخبيرة الأممية لم تترك مجالاً للشك عندما أكدت أن “استمرار الإبادة الجماعية في غزة أصبح ممكناً لأنه مشروع تجاري مربح”. هذه الكلمات تكشف القناع عن حقيقة مروعة: دماء الأطفال الفلسطينيين تتحول إلى أرباح في حسابات هذه الشركات التي لا تعرف سوى لغة المال. التقرير يوثق كيف تتحول التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي الذي توفره شركة “بالانتير” إلى أدوات لاستهداف المدنيين الأبرياء. في مواجهة هذه الحقائق المروعة، يقدم التقرير خارطة طريق واضحة للمجتمع الدولي: مقاطعة شاملة لهذه الشركات، وملاحقة قضائية لمدرائها، وفرض عقوبات دولية فورية. لكن التقرير يأتي في وقت تتصاعد فيه محاولات التعتيم، حيث سبق لإسرائيل والولايات المتحدة أن انسحبتا من مجلس حقوق الإنسان هروباً من المحاسبة. هذا الكشف الأممي يضع العالم أمام اختبار مصيري: إما الوقوف مع العدالة والإنسانية، أو الاستمرار في التواطؤ الصامت مع جرائم ترتكب بأدوات تنتجها شركات تدعي التحضر بينما تلوث أياديها بدماء أطفال غزة. فهل سيكون هذا التقرير صفعة الضمير التي توقظ العالم من سباته، أم سينضم إلى سجل الوثائق التي تدفن في أدراج الأمم المتحدة بينما تستمر المذابح؟
المصدر: عرب جورنال.