وجهة سياحية جديدة.. إنشاء أول جسر زجاجي في دهوك (صور)
تاريخ النشر: 4th, July 2025 GMT
وجهة سياحية جديدة.. إنشاء أول جسر زجاجي في دهوك (صور).
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق الانتخابات القمة العربية أحمد الشرع نيجيرفان بارزاني سجن الحلة محافظة البصرة الدفاع بابل بغداد دهوك اقليم كوردستان اربيل المياه السليمانية اربيل بغداد انخفاض اسعار الذهب اسعار النفط أمريكا إيران اليمن سوريا دمشق دوري نجوم العراق كرة القدم العراق أهلي جدة النصر الكورد الفيليون مندلي احمد الحمد كتاب محسن بني ويس العراق الحمى النزفية غبار طقس الموصل يوم الشهيد الفيلي خانقين الانتخابات العراقية
إقرأ أيضاً:
دعم الإستثمار والتكوين.. السكوري يستعرض استراتيجية محاربة البطالة
زنقة 20 ا الرباط
قدم وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، يوم الأربعاء 2 يوليوز 2025، عرضاً مفصلاً أمام لجنة القطاعات الاجتماعية بمجلس النواب، تمحور حول سياسة الحكومة في مجال التشغيل ومكافحة البطالة، مستعرضاً أهم مرتكزات استراتيجية الدولة في هذا المجال الحيوي.
وأكد الوزير أن الحكومة تعتمد آليات متعددة لدعم الاستثمار باعتباره رافعة أساسية لإحداث فرص الشغل، من خلال: تقليص الفوارق المجالية بين العمالات والأقالي، وتوجيه الاستثمار نحو القطاعات ذات الأولوية، وتحفيز التصدير وتموقع المقاولات المغربية عالمياً، وتحسين مناخ الأعمال وتسهيل المساطر، وتوفير بيئة جاذبة للاستثمارات الأجنبية المباشرة، ودعم التشغيل عبر العدالة المجالية
وفي إطار العدالة المجالية، أبرز الوزير أن الحكومة أعدّت برامج جهوية للتشغيل متناسقة مع أهداف “ميثاق الاستثمار الجديد”، مع التركيز على المناطق ذات الأولوية، خصوصاً جهات: درعة تافيلالت، وجهة الشرق وجهة بني ملال-خنيفرة، وجهة سوس ماسة، وذلك عبر شراكات بين القطاعين العام والخاص، تتوخى تحقيق إقلاع اقتصادي محلي وتوفير فرص شغل لائقة.
وأكد المسؤول الحكومي على أهمية برامج الإدماج الاجتماعي والمهني لفائدة ساكنة العالم القروي، منها: إحداث وحدات متنقلة لتشغيل القرب، وبرامج خاصة لتقوية المهارات القابلة للتشغيل (Soft Skills، Green Skills، إلخ)، وتأهيل الاقتصاد الاجتماعي والتضامني، والتكوين المهني الميداني وبرامج دعم التشغيل الذاتي، وتثمين الرأسمال البشري
وضمن نفس الاستراتيجية، تم تسليط الضوء على برامج التكوين المهني بالعالم القروي، التي تهدف إلى ملاءمة التكوين مع حاجيات سوق الشغل، وتوفير عرض تكويني متعدد التخصصات، يواكب التحولات الاقتصادية والمجالية.