«بالمزمار والطبل البلدي».. فرقة ملوي للفنون الشعبية تمتع زوار العلمين الجديدة
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
«شاذلي يا أبو الحسن، يا شيخ يالي على الجبل»، «أمانة يا مراكبي عديني البر التاني»، « سلم علي لما قابلني وسلم علي» مجموعة مميزة ومتنوعة من الأغاني التراثية الشهيرة قدمتها فرقة ملوي للفنون الشعبية بالمزمار والطبل البلدي لزوار مدينة العلمين الجديدة ضمن فعاليات النسخة الثانية من مهرجان العلمين المُقام برعاية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إذ تأتي عروض الفرقة ضمن مشاركة وزارة الثقافة في الحدث الترفيهي الأكبر بالشرق الأوسط.
ونستعرض في السطور التالية، معلومات عن فرقة ملوي للفنون الشعبية، وفق الموقع الرسمي للهيئة العامة لقصور الثقافة:
بدأت في نادي ملوي عام 1964. تقدم رقصات تراثية ارتبطت بمحافطة الشرقية. واحدة من الفرق المعتمدة بالهيئة العامة لقصور الثقافة. حصدت المراكز الأولى في أكبر الاستحقاقات العالمية. نجحت في دمج تراث المحافظة الفرعوني بالشعبي. تنمي الموهوبين والفنانين وقدراتهم وتساعدهم على المشاركة في المحافل المحلية والإقليمية والدولية. العروض الاستعراضية لفرقة ملوي تقدم الفرقة باقة متنوعة من الفقرات الاستعراضية منها: سلم عليّ. على حسب وداد. حبيبي يا واد يا صعيدي. أبو الحسن. أمانة يا مراكبي. ملوي بلدي. التحطيب.وتعتمد على الآلات الشعبية المصرية مثل المزمار والناي والأرغول.
وبحسب كتاب الثقافة الشعبية في جنوب مصر، فإن الفرقة تحاكي الثقافة الشعبية المصرية، وجاءت فكرة تكوينها عندما قرر نادي ملوي عمل فرقة مسرح للفنون الشعبية، التي تحدت الكثير من الصعاب للوصول إلى العالمية.
مهرجان العلمين 2024يحرص مهرجان العلمين على تقديم باقة متميزة من العروض الفنية، كما تشارك فرق الفنون الشعبية بوزارة الثقافة من محافظات مصر المختلفة في مهرجان العلمين الجديدة هذا العام، بالتعاون مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم عالمين مدينة العلمين الجديدة مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
نفذتها قوة من الفرقة 36.. جيش الاحتلال: انتشلنا جثماني محتجزين بخان يونس
نقلت قناة «القاهرة الإخبارية» نبأ عاجلا عن، جيش الاحتلال قائلا: انتشلنا اليوم جثماني محتجزين اثنين من منطقة خان يونس.
وأكد جيش الاحتلال، أن عملية الانتشال نفذتها قوة من الفرقة 36 بناء على معلومات استخبارية دقيقة.
استعادة جثتي أسيرين إسرائيليين
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء الأربعاء، عن استعادة جثتي أسيرين إسرائيليين خلال عملية عسكرية نُفذت في قطاع غزة.
وأوضح نتنياهو في بيان رسمي أنه تم إبلاغ ذويهما بالحادثة. وقال: "أُعيدت جثتا اثنين من أسرانا، ولن نهدأ حتى نُعيد جميع الأسرى – أحياءً كانوا أو قتلى".
وذكر البيان أن أحد الأسرى، قُتل في السابع من أكتوبر 2023 على يد مقاتلين من حركة "الجهاد الإسلامي"، خلال الهجوم الذي استهدف مستوطنات "غلاف غزة".
وأضاف أن زوجته واثنين من أطفاله كانوا ضمن المختطفين، وأُفرج عنهم لاحقاً ضمن صفقة تبادل.
وأفاد أن الأسير الثاني الذي استُعيدت جثته قُتل في نفس اليوم واحتُجز جثمانه.
في بيان مشترك، أوضح جيش الاحتلال الإسرائيلي والشاباك أن العملية جرت في منطقة خانيونس جنوبي القطاع، استناداً إلى معلومات استخبارية دقيقة، وشاركت فيها قوات من الفرقة 36 التابعة لقيادة المنطقة الجنوبية.
وأكد البيان أن التعرف على الجثتين تم بالتعاون مع المعهد الوطني للطب الشرعي والشرطة الإسرائيلية، وتم بعده إبلاغ العائلات رسميًا.
من جانبها، أفادت هيئة البث الإسرائيلية "كان 11" أن جنودًا من الفرقة 36 عثروا خلال عمليات تمشيط في خانيونس على فتحة نفق، ورُصدت فيه مؤشرات لوجود جثامين.
وعقب وصول وحدة "يهلوم" المتخصصة إلى الموقع، تم الدخول إلى النفق وتحديد مكان الجثث التي نُقلت لاحقًا لتحديد هويتها.
وبحسب التقديرات الإسرائيلية، لا يزال 53 إسرائيليًا محتجزين في قطاع غزة، بينهم ما لا يقل عن 20 على قيد الحياة.