أكد الكاتب الصحفي خالد البلشي، نقيب الصحفيين، أن شركة المتحدة للخدمات الإعلامية ساعدت على علاج نحو 6 صحفيين وصحفيات بالتعاون مع طب قصر العيني وجامعة القاهرة، موجهًا الشكر للمتحدة على التعاون والرد السريع في الحالات التي احتاجت تدخلا عاجلا.

خالد البلشي: لن يتم إقرار تعديلات قانون نقابة الصحفيين إلا بقرار من الجمعية العمومية مجتمعة عاجل| البلشي يُعلن عن مطلبه بزيادة 25% للبدل بعد تحرير سعر الصرف

وقال "البلشي" خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج "نظرة" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، إن هناك نقدا يوجه لنقابة الصحفيين وهذا أمر مقبول ويتم دراسة النقد والعمل على تحسينه.

نقد من حملته الانتخابية

وأوضح أنه تعرض لنقد من حملته الانتخابية نفسها بعد رعاية المتحدة لحفل توزيع جوائز الصحافة المصرية، مستطردًا "النقد جاء من حملتي الانتخابية وهذا دليل أننا مفتوحين على بعض".

وأضاف "دعم المتحدة كان برعاية حفل الجوائز وكان بعد ما كنا حصلنا على دعم مجلس الوزراء بالأساس، وكنا اختارنا المحكمين والجوائز والفائزين والمتحدة لم تتدخل في أي اختيار".

مستقبل الصحافة الورقية

ومن ناحية أخرى تحدث عن مستقبل الصحافة الورقية، مستطردًا "يحتاج تعديل المحاور، واقتصاديات الصناعة تأثرت بظهور محتويات تجابه الصحافة الورقية، وتم اكتشاف ضرورة إعادة اعتبار المحتوى الصحفي الحديث المتجدد".

ونوه البلشي، بأن النقابة تحارب الكيانات الوهمية التي تعد الصحفيين بوهم الانضمام لنقابة الصحفيين.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإعلامي حمدي رزق الكاتب الصحفي خالد البلشي نقيب الصحفيين المتحدة للخدمات الاعلامية جوائز الصحافة المصرية حفل توزيع جوائز الصحافة المصرية

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: الصحافة..... وسنينها !!!!!



لعلى من أكثر الناس إيمانًا بأن الكلمة الحرة –والرأى البناء –والنقد الذاتى –والتجرد أثناء الكتابة من كل ما يطبع المكتوب بالمصلحة الشخصية –أو الإبتزاز أو قلة الحياء –فقط من أجل أن هناك مثلًا يقول "خالف تعرف" –شيىء غير مقبول... وكلا م لا يساوى الحبر الذى أستهلك فى كتابته !!
ناهيك عن الطباعة والمساحات المخصصة فى أدوات النشر سواء كانت جريدة أو مجلة أو حتى منشور !! ولعلى وأنا أخوض فى هذه المقالة –أعترف بأننى "هاو" فى مجال الكتابة ولست محترفًا !! حيث أننى أعتبر نفسى كأستاذًا جامعيًا –ومهنيًا –يمكن الإرتكان إليه فى رأى يدخل فى تخصصى الدقيق –لذا فإننى أعيش على ما أنتجه فى مجال عملى وتخصصى –إلا أن الكتابة –فهى هواية أدبية –مارستها منذ كنت تلميذًا فى المرحلة الإعدادية على (جرائد الحوائط ) بالمدرسة –وبعض المقالات فى بعض الصحف دون تمييز من إتجاهاتها أو إنتمائاتها... إلا منذ أكثر من مائتين وعشرون يومًا –حينما دعيت من الزملاء كرم جبر، عبد الله كمال –للكتابة فى جريدة روزاليوسف اليومية –والتى إختصتنى بعامود  يومى فى صفحتها السادسة –ولعل ما تعرضت له فى كتابتى يصب فيما يشغل الرأى العام من أحداث يومية أو فيما يتعلق برأى بناء نحو تصحيح أوضاع سواء كانت فى أى مجال -الإدارة المحلية -أو فى مجال أعمال بعض الوزارات أو الهيئات المرتبطة بخدمة الشعب وكذلك مشاهداتى ورؤيتى فى جوانب كثيرة من أركان المحروسة..

 

 

ولعلى قد وفقنى الله فيما إجتهدت فيه !!! إلا أننى أجد من قراءتى فى صحافة الوطن –سواء كانت مستقلة أو حزبية أو ما تسمى قومية !! وهى "ولا قومية ولا يحزنون " !!
إذ يمتلكها مجلس الشورى –ويديرها مجالس إدارات –ويضع سياسات تحريرها –رؤساء تحرير ومجالس تحرير –محترمة !!!
ولا شك بأن الصحافة –هى مرأة الوطن –وهى نبض الشارع –وهى كاشفة للمخالفات وبؤر الفساد –لكى تنير صاحب القرار فى أخذ المبادئة والمبادرة بالحساب –لصالح الشعب.
كما أن الصحافة أيضًا هى كاشفة لكل إيجابيات المجتمع سواء كان ذلك من خلال أداء جيد من مؤسسة أو هيئة أو أفراد –وإعطاء القدوة للشعب لكى يحذو الجميع بغية الإرتفاع بمستوى الأداء الوطنى !! 
و لكن جانب أخر أراه غير مضيىء –ويدعو للإكتئاب –وهى المناحرة-والتنابذ "والتلسين" –فيما بين أعضاء الأسرة الواحدة وهم صحفى مصر المحترمين !!
ولعل ما كان يتم فى الزمن القديم –وخاصة قبل تأميم الصحافة –إن الكاتب يقول رأى يمس زميل –ويرد الزميل فورًا من نافذته  على الرأى الأخر –ويكون للتراشق حلاوة –ويسجلوا أدبيات جديدة –فيما يسمى أدب الإختلاف !!
وهذا يفيد القارىء –ويعلم الطالب –ويعطى صدقًاَ وصراحة –وشفافية –دونما بذائة!!
ودونما تلقيح كلام –يؤخذ على واحد أو إثنين أو عشرات !! دون الإفصاح فيما بين الكاتب والمكتوب إليه !!
إننى أعتقد بأن  هذه الممارسات هى إضاعة للوقت وفقد للطاقة الإبداعية لدى كتاب أعتز بهم –ولهم لدى القراء مكانة ومكان..إننى "كهاو" فى مجال الكتابة أرجو أن تزول هذه الغمة عن سماء هذه القبيلة  المحترمة من قبائل المحروسة !!

مقالات مشابهة

  • مروان الصحفي على رادار بلاكبيرن بعد تألقه في بلجيكا
  • عاشور:جسور التنمية تساهم في ربط العقول المصرية لتحقيق التنمية المستدامة
  • «معلومات الوزراء»: 3 تحولات أساسية تُعيد تشكيل الاقتصاد العالمي مستقبلًا
  • د.حماد عبدالله يكتب: الصحافة..... وسنينها !!!!!
  • جنات تكشف عن التحضيرات النهائية لحفل «فورها نوستالجيا» بجدة في هذا الموعد
  • التحضيرات النهائية لحفل أنغام في السعودية «صور»
  • مفوضية الانتخابات تنفي بيع البطاقات الانتخابية
  • اللعب على المكشوف.. شغف شباب العراق يتحول إلى سوق للأصوات الانتخابية
  • الأمم المتحدة: هجمات إسرائيل على المدارس «جرائم حرب»
  • أسرة البطل خالد شوقي تحت رعاية الدولة.. تعيين أثنين من أسرته ووديعة مليون جنيه