كامالا هاريس تعلن استعدادها لمناظرة «ترامب».. وحملة الأخير ترد
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
قالت نائبة الرئيس الأمريكي والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، إنها مٌستعدة لمواجهة الرئيس السابق ومنافسها الديمقراطي دونالد ترامب في المناظرة الرئاسية المٌقررة في سبتمبر المقبل، بحسب موقع «أكسيوس» الأمريكي.
وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن، أعلن انسحابه من السباق الرئاسي في وقت سابق من شهر يوليو الجاري، بسبب الضغوط التي واجهها من الحزب الديمقراطي والمقربين منه، وأعلن دعمه لـ«هاريس» في الانتخابات الأمريكية.
وكان «ترامب» أكد في وقت سابق من هذا الأسبوع إنه مستعد للمناظرة مع كامالا هاريس قبل انتخابات نوفمبر المقبل، وبحسب جيسون ميلر، المستشار البارز بحملة «ترامب»، فهناك مناظرة ستجرى بالفعل بين «ترامب وهاريس»
واقترحت قناة فوكس نيوز الأمريكية، موعدًا للمناظرة بين المرشحين، يوم 17 سبتمبر المقبل في ولاية بنسلفانيا.
ورغم الحديث عن المناظرة، إلا أن حملة المرشح الجمهوري، قالت إن «ترامب» لن يجري أي مناظرة مع «هاريس»، إلا عندما يعلن الحزب الديمقراطي ترشيحها في الانتخابات رسميًا.
«هاريس» تتحدث في مؤتمرها الانتخابي الأولوكانت «هاريس» قالت في مؤتمرها الانتخابي الأول بميلووكي بولاية ويسكونسن: «أمامنا 105 أيام قبل الانتخابات وسنفوز، سأعمل على توحيد حزبنا لنكون جاهزين في نوفمبر، كما حققنا أفضل مبلغ لجمع التبرعات بتاريخ الحملات في أمريكا خلال فترة قصيرة».
وهاجمت كامالا هاريس منافسها المحتمل الجمهوري دونالد ترامب، وذلك في حال تم ترشيحها رسميًا للسباق الرئاسي، قائلة: «ترامب يريد العودة بالولايات المتحدة إلى الوراء، أنا أفتخر بسجلي مقارنة بسجل ترامب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دونالد ترامب كامالا هاريس مناظرة ترامب وهاريس مناظرة الانتخابات الأمريكية کامالا هاریس
إقرأ أيضاً:
“الخارجية الفلسطينية” ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي الاعتراف بالدولة الفلسطينية سبتمبر المقبل
رحّبت وزارة الخارجية الفلسطينية بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم بلاده على الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين، معربةً عن شكرها للجمهورية الفرنسية قيادةً وحكومةً وشعبًا على هذا الموقف المبدئي.
وأوضحت الوزارة أن هذا القرار التاريخي يعكس الالتزام بالقانون الدولي، وحل الصراع بالطرق السياسية لتطبيق مبدأ حل الدولتين وفقًا لقرارات الأمم المتحدة، وتحقيق السلام في المنطقة والعالم.
وأكدت أن هذه الخطوة تمثل انتصارًا للدبلوماسية الفلسطينية، ونتاجًا لتضافر جهود الدول الشقيقة والصديقة، وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية، لتعزيز الاعتراف الدولي بدولة فلسطين، ودعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.