تجاوزت الـ4 مليارات جنيه.. تعرف على أغلى سيارة في التاريخ | صور
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
سيارة مرسيدس Mercedes-Benz 300 SLR، تم إنتاج سيارتين منها فقط علي مستوي العالم ، وأطلق اسم كبير مهندسي مرسيدس رودولف أولينهاوت علي تلك السيارة التي يبلغ عمرها 67 عام ، وتصل سرعة تلك السيارة القصوى الي 186 كم/ساعة.
تم بيع سيارة من السيارتين والأخرى ستظل موجودة في المتحف للعرض فقط ضمن مجموعة سيارات صانعة السيارات الألمانية التي يحتفظ بها، وتم إنتاج سيارة مرسيدس- بنز SLR الكوبيه في عام 1955.
تحتفظ شركة مرسيدس بـ السيارة الأخرى التي لم يتم بيعها، حيث أن الأموال التي تم جنيها من وراء بيع سيارة مرسيدس- بنز SLR الكوبيه ، ستستخدم لتأسيس صندوق مرسيدس بنز ، وهو صندوق عالمي يعمل علي تقديم المنح الدراسية للطلاب .
بيعت سيارة مرسيدس- بنز SLR الكوبيه موديل 1955 خلال مزاد خاص أقيم في متحف صانع السيارات الألماني في شتوتجارت، وتم بيع تلك السيارة مقابل 142 مليون دولار، أي ماي عادل 4 مليار و 395 مليون جنيه مصري تقريباً، وذلك السعر يجعلها أغلى سيارة في التاريخ.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة بشأن تخصيص7 مليارات جنيه للبحث العلمي في الموازنة الجديدة
تقدم النائب محمد عبد الله زين الدين عضو مجلس النواب بطلب إحاطة للمستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء و أحمد كوجك وزير المالية والدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي بسبب تصريحات الأخير التى أعلن فيها أن مخصصات التعليم العالي والبحث العلمي، في الموازنة الجديدة للعام المالي 2025-2026 تبلغ 135 مليار جنيه، منها 128 مليار جنيه للتعليم العالي، و7 مليارات جنيه للبحث العلمي.
وطالب " زين الدين " من الحكومة الاسراع فى اتخاذ جميع الاجراءات لتدبير موارد مالية اضافة لزيادة مخصصات البحث العلمى مؤكداً أن هذه المبالغ لاتكفى لتشجيع ودعم البحث العلمى.
وقال النائب محمد عبد الله زين الدين : إن أزمة مشكلة البحث العلمى فى مصر هى ضعف التمويل مشيرا إلى أن الدولة خلال الفترة الماضية كانت تهتم بالعقد الاجتماعى، دون الاهتمام بتوجيه دعم للبحث العلمى الذى يعد هو أساس تقدم أى دولة مشيراً الى أن هناك دولة بالمذلة تنفق على البحث العلمى أكثر من 4.7% من الدخل القومى حيث يعادل ما تنفقه وتقدمه فى هذا المجال إجمالى ما تنفقه الدول العربية جميعها، بينما تنفق ألمانيا 2.3% من دخلها القومى على البحث العلمى، لافتا إلى أن ماليزيا وبعض الدول الأخرى تقدمت بسبب الاهتمام بالبحث العلمى.
وأكد النائب محمد عبد الله زين الدين أن تطوير البحث العلمي رفع نسبة التمويل إلى ما لا يقل عن 2% من الناتج المحلي الإجمالي، وهو الحد الأدنى الذي يمكن أن يؤثر إيجابيًا على التطور العلمي مطالباً بالاستثمار في المختبرات الحديثة والتجهيزات العلمية، وتوفير بيئة بحثية محفزة للباحثين.
كما طالب النائب محمد عبد الله زين الدين من الحكومة تعزيز العلاقة بين البحث العلمي وقطاعات الصناعة والتكنولوجيا لضمان تحويل الأبحاث إلى منتجات وتقنيات عملية وإصلاح القوانين والتشريعات الداعمة للبحث العلمي لتقديم حوافز للباحثين والمبتكرين، مثل تقديم تمويل مستدام، إعفاءات ضريبية، وبرامج دعم للباحثين الشباب ودعم الباحثين للنشر في المجلات العلمية الدولية عبر تقديم جوائز ومكافآت وتحمل تكاليف النشر للمجلات ذات معامل التأثير المرتفع.