أستاذ عبري حديث: الانتباه الفلسطيني لخطورة التمدد الصهيوني بدأ في العشرينيات
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
قال الدكتور أحمد فؤاد أنور، أستاذ العبري الحديث، إنه بداية من العشرينيات حدث انتباه فلسطيني في خطورة التمدد الصهيوني، ثمّ تصاعد الأمر في الثلاثينيات.
توسع اليهود في فلسطينوأضاف «أنور»، خلال لقاء ببرنامج «عن قرب»، مع الإعلامية أمل الحناوي، والمذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هذه البداية المتواضعة كانت تمثل خطورة على الواقع الفلسطيني، وتغير الكثير من الأمور الاقتصادية، وفي هذا الإطار جرى طرد بضعة آلاف من اليهود من تل أبيب ويافا في وقت لاحق، في إطار المقاومة لهذا التمدد.
وتابع: «أن اليهود حاولوا عيش حياة كريمة أو طبيعية في الدول الغربية قبل احتلال فلسطين، لكنهم واجهوا مضايقات في العصور الوسطى، وفي شرق أوروبا كان هناك تضييقًا ضد اليهود في القرن التاسع عشر، لكن طوال الوقت كان هناك يهود فلسطين يتم التعامل معهم بتسامح ولا توجد معوقات أمام أدائهم لصلواتهم».
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
الأبلق: هناك عقبات تواجه تشكيل حكومة جديدة
قال عضو مجلس النواب عمار الأبلق، إن تغيب عدد كبير من النواب عن جلسات المجلس يعود إلى قناعتهم بعدم جدوى تشكيل حكومة جديدة في ظل غياب توافق محلي، وعدم ضمان الاعتراف الأممي بها.
وأضاف الأبلق، في تصريحات لـ«صحيفة الشرق الأوسط» أن هناك عقبات تعترض هذا المسار أبرزها تمركز حكومة الدبيبة في العاصمة، وتنازع البرلمان والرئاسي على صلاحية اختيار رئيس الحكومة.
وأكد أن المبعوثة الأممية هانا تيته أكدت أيضًا أن أي مبادرة جديدة لتشكيل حكومة يجب ألا تكون أحادية.
ولفت إلى أن عقيلة صالح شعر بالحرج بسبب غياب عدد من النواب عن الجلسة المخصصة لبرامج مرشحي رئاسة الحكومة، خاصة بعد توجيه الدعوة لمرشحين معروفين.
وتابع:” هؤلاء المرشحين يحظون بدعم في مدن الغرب الليبي وغياب النواب قد يُستغل من قبل خصوم البرلمان”.
ونوه بأن عقيلة كان عليه تكثيف التشاور مع النواب قبل عقد الجلسة، خاصة في ظل علمه باعتراض البعض ممن لهم ارتباطات بحكومة حماد على مسار تشكيل حكومة جديدة في هذا التوقيت.
واختتم:” كان من الأفضل إقناعهم بأن الهدف من هذا المسار هو الضغط السياسي على حكومة الدبيبة”.