«تعاني من مرض نادر».. الكندية سيلين ديون تحيي حفل افتتاح أولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
مفاجآت عديدة تشهدها دورة الألعاب الأولمبية، التي تحتضنها العاصمة الفرنسية باريس، بجانب تغيير مراسم حفل الافتتاح وإقامته خارج الملعب الرسمي للبطولة، حيث تقوم المطربة الكندية سيلين ديون بإحياء حفل الافتتاح، ما تسبب في دهشة لدى كثير من المتابعين بسبب وضعها الصحي في الفترة الأخيرة، ونستعرض في هذا التقرير أبرز المعلومات عنها بعد عودتها للغناء من جديد.
تصدرت سيلين ديون محركات البحث، في الأشهر الماضية بسبب مقطع الفيديو التي ظهرت فيه، وهي لا تستطيع الحركة والكلام، بدى عليها الشلل وهي تخضع للعلاج لإحدى جلسات العلاج، الأمر الذي جعل الكثير من محبيها حول العالم يتعاطفون معها، وحسبما ذكر في موقع «france 24» تعود سيلين ديون للغناء مرة أخرى في حفل افتتاح باريس.
- مطربة كندية تبلغ من العمر 56 عاما.
- لم تقم بالغناء منذ عام 2020، بسبب تفشي فيروس كورونا، وإصابتها بمرض «التيبس»، وهو مرض نادر يهاجم الجسم ويفقده القدرة على الحركة والكلام بشكل مفاجئ.
- تقوم بغناء نسخة جديدة من ترنيمة «الحب» للمغنية الفرنسية الأشهر إديت بياف، خلال حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية.
- شاركت في الفيلم الشهير «تيتانيك» من خلال تقديمها للأغنية الشهيرة «my heart will go on».
- حققت شهرة واسعة في فرنسا، بعد إصدار ألبومها الغنائي «D'eux» عام 1995.
لأول مرة منذ إقامة الأولمبياد، يقام حفل الافتتاح خارج الملعب، حيث تجري مراسم الحفل في نهر السين، ومن المتوقع أن يحضر 300 ألف متفرج على ضفاف النهر، بمشاركة 3000 راقص وتقديم 12 عرضا فنيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سيلين ديون التيبس باريس سیلین دیون حفل افتتاح
إقرأ أيضاً:
الجزائر من الدول الإفريقية القليلة التي لا تعاني من ضغوط المديونية الخارجية
أكد تقرير البنك الإفريقي للاستيراد والتصدير Afreximbank في عدده الصادر نهاية شهر ماي أن الجزائر من الدول الإفريقية القليلة التي لا تعاني من ضغوط المديونية الخارجية ما يضعها في موقع استثنائي داخل القارة.
وأشار تقرير بنك الإفريقي، إلى أن الجزائر تعتمد على مواردها الذاتية لتمويل المشاريع الكبرى دون اللجوء إلى الاقتراض الخارجي أو المؤسسات المالية الدولية. مضيفا أن الجزائر تمتلك احتياطيات نقدية ضخمة ما يعزز من قدرتها على مقاومة الصدمات الخارجية ويُصنّفها ضمن الاقتصادات ذات المركز المالي الصلب.
وأوضح البنك الإفريقي، أن الجزائر ترفض استخدام الدين الخارجي خلافا لما تقوم به عدة دول إفريقية مما يجنّبها مخاطر الارتهان لشروط الدائنين الدوليين. منوها أن الجزائر تعتمد على سياسات اقتصادية حذرة لتفادي التذبذبات الناتجة عن الأسواق الدولية وهو ما يشكّل درعًا وقائيًا ضد الأزمات
وأبرز البنك ذاته، أن تقديم الجزائر في التقرير كـ “استثناء إفريقي بارز” في مجال إدارة الديون ما يجعل تجربتها مصدر إلهام للدول التي تسعى إلى الاستقلال المالي والسيادي.
وكشف البنك الإفريقي، أن الاقتصاد الجزائري ينمو بمعدل 4.3% مع تضخم معتدل وسعر فائدة منخفض يدعم سعر الصرف المستقر. وأن الجزائر سجلت تحسنا في موازين التجارة كما حافظت على استقرار في أسعار الصرف ما دعم أداء تجاريا قويا وساهم في الحفاظ على مرونة الاقتصاد الكلي.