بشكتاش التركي يسعى لضم محترف النصر
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
ماجد محمد
قالت مصار إعلامية أن إدارة نادي بشكتاش التركي قدمت عرض رسمي من أجل ضم البرازيلي أندرسون تاليسكا لاعب النصر ، والبرتغالي جواو فيليبي محترف الاتحاد.
وقالت صحيفة “Fanatik”، أن إدارة بشكتاش، اتخذت إجراءات لصالح تاليسكا، وقامت بتقديم عرض لنادي النصر، لاستعارة اللاعب البرازيلي، مع خيار الشراء.
وأضافت الصحيفة أن مسؤولي فنربخشة، يتابعون وضع تاليسكا عن كثب، بعد أن حددت إدارة ناديه رسوم انتقال تقدر بنحو 13 مليون يورو.
وفي سياق آخر، ذكرت تقارير صحفية أخرى، أن نادي بشكتاش قدم عرضًا رسميًّا لنادي الاتحاد للتعاقد مع البرتغالي جواو فيليبي “جوتا” لمدة موسم واحد على سبيل الإعارة.
وكانت تقارير صحفية قد ذكرت أن الاتحاد سيحسم مصير جوتا من خلال معسكره الإعدادي للموسم الجديد، المقام حاليًّا في إسبانيا، وبعد تقييم مدربه الفرنسي الجديد “لوران بلان”.
والجدير بالذكر أن البرتغالي جوتا صاحب الـ25 عاما، قد انتقل لنادي الاتحاد خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية، قادمًا من سيلتيك الأسكتلندي، في صفقة بلغت قيمتها نحو 9 مليون يورو.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد النصر بشكتاش
إقرأ أيضاً:
رسميًا.. الاتحاد الأوروبي يرفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا
أعلن الاتحاد الأوروبي، رسميًا، رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على دمشق، بعد سنوات من العزلة والعقوبات التي فُرضت عقب اندلاع الأزمة السورية في عام 2011.
وأوردت شبكة "يورو نيوز" أن هذا القرار يأتي في سياق إعادة ضبط الموقف الدولي تجاه سوريا، ويمهد الطريق لإعادة التعاون الاقتصادي مع الدولة المنهكة بالحرب.
سيارتو: أوكرانيا ليست مؤهلة بأي حال من الأحوال للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي الموساد ينفذ عملية سرية معقدة لاستعادة أرشيف إيلي كوهين من سوريا دعم الوظائف والمعيشة هدف معلنوفي تعليقها على القرار، صرّحت كايا كالاس، مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، بأن الهدف من هذه الخطوة هو دعم الاستقرار داخل سوريا، وقالت: "من الجلي أننا نريد توفير الوظائف وسبل المعيشة لشعب سوريا، كي يصبح بلدًا أكثر استقرارًا".
وأضافت كالاس أن وزراء خارجية التكتل، المجتمعين في العاصمة البلجيكية بروكسل، عملوا خلال الأيام الماضية على التوصل إلى اتفاق سياسي يُعيد النظر في العقوبات المفروضة، بما يتماشى مع التغيرات في الواقع الإقليمي والدولي.
فصل بين العقوبات الاقتصادية والمرتبطة بانتهاكات حقوق الإنسانوأكد مسؤولون أوروبيون أن رفع العقوبات يشمل الجوانب الاقتصادية فقط، بينما سيتم الإبقاء على العقوبات المتعلقة بنظام الرئيس السوري بشار الأسد، خاصة تلك المرتبطة بملفات انتهاكات حقوق الإنسان، وذلك في محاولة لفصل الجوانب الإنسانية والاقتصادية عن القضايا السياسية الحساسة.
ويشمل القرار إزالة بعض الحواجز التنظيمية التي كانت تعيق عمل القطاعات الحيوية في سوريا، وعلى رأسها الطاقة والنقل والخدمات المصرفية، إلى جانب السماح باستيراد السلع الكمالية للاستخدام الشخصي من دول الاتحاد الأوروبي إلى سوريا.
توافق دولي متزايدوجاء القرار الأوروبي بالتزامن مع تحركات مماثلة من الولايات المتحدة واليابان، في دلالة على ما يبدو أنه توافق دولي على ضرورة إعادة دمج سوريا في المشهد السياسي والاقتصادي العالمي.
وقبل أيام، أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في تصريح مفاجئ رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا، مما أحدث حالة من الاستنفار داخل أروقة الحكومة الأمريكية، التي سارعت إلى دراسة كيفية تنفيذ القرار على أرض الواقع.