اتخذت لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة «اليونسكو»، قراراً بالإجماع اليوم السبت لتسجيل مناجم الذهب في جزيرة «سادو» بوسط اليابان، ضمن قائمة المنظمة لمواقع التراث الثقافي العالمي.

أخبار ذات صلة واشنطن تطالب الحوثيين بإطلاق سراح الموظفين الأمميين «اليونسكو» تختار أبوظبي للاحتفال باليوم الدولي لموسيقى الجاز 2025

ووافقت اللجنة على إدراج الموقع، الذي كان في السابق أكبر مجمع لمناجم الذهب في العالم، في قائمة التراث العالمي خلال اجتماع للجنة في نيودلهي، حسب وكالة «جي.

جي.برس» اليابانية للأنباء اليوم السبت. يشار إلى أنه في يونيو الماضي، قدم المجلس الدولي حول الآثار والمواقع، الذي يقدم مشورة للجنة التابعة لليونسكو، توصية بالسعي إلى الحصول على معلومات إضافية حول مناجم الذهب في جزيرة سادو، في مقاطعة نيجاتا.

المصدر: د ب أ

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: اليونسكو

إقرأ أيضاً:

الألكسو تُدرج صهاريج عدن التاريخية ضمن قائمة التراث العربي المعماري

أعلنت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، أمس الأربعاء، إدراج صهاريج عدن التاريخية بمحافظة عدن جنوبي اليمن، ضمن قائمة التراث العربي المعماري والعمراني.

وأكدت الأمينة العامة للجنة اليمنية للتربية والثقافة والعلوم، حفيظة الشيخ، أن القرار جاء في ختام الاجتماع العاشر لمرصد التراث المعماري والعمراني التابع لمنظمة "الألكسو"، الذي انعقد أمس في العاصمة اللبنانية بيروت.

وأوضحت الشيخ أن هذا الإنجاز يمثل ثمرة تعاون مشترك بين اللجنة اليمنية للتربية والثقافة، وهيئتي الآثار والمتاحف، والجهات المعنية بالحفاظ على المدن التاريخية في عدن.

وتُعد صهاريج عدن من أبرز المعالم الأثرية التاريخية في اليمن، وتقع على سفوح الجبال المحيطة بمنطقة كريتر في عدن القديمة، عند مصب وادي الطويلة من الجهة الغربية لمدينة كريتر. والطويلة اليوم هو حي من أشهر أحياء المدينة القديمة، وسميت الصهاريج باسم الحي.

قدر الباحثون عدد الصهاريج تاريخيا بحوالي 55 صهريجا، في حين لا يزال منها اليوم 18 صهريجا قادرا على استيعاب نحو 20 مليون غالون من المياه.

وتتصل الصهاريج بقنوات ومصارف داخلية كانت تعرف قديما بأنها "شبكات ري وسقيا" تصل إلى مختلف مناطق سكان المدينة والمزارع المحيطة بها. ولا يُعرف تاريخ محدد لإنشاء الصهاريج على وجه الدقة، لكن المراجع التاريخية تشير إلى أنها تعود إلى ما قبل الميلاد.

وتعرضت الصهاريج بمرور السنوات للإهمال وتراجع دورها كمصدر للمياه في المدينة مع تحديث شبكات المياه واعتماد عدن على مياه الآبار الجوفية، مما تسبب في إغلاق مصارف المياه وانسداد قنوات الري. لكن مؤخرا عادت السلطات المحلية للاهتمام بالصهاريج وتحديثها وصيانتها بشكل دوري، للحفاظ على دورها الحيوي في حماية الأحياء السكنية الواقعة أسفلها من أخطار الفيضانات والسيول الموسمية.

إعلان

مقالات مشابهة

  • اللجنة الأولمبية تحتفي بانتخاب ياسر إدريس نائبًا لرئيس الاتحاد الدولي للألعاب المائية
  • الأبطال الأولمبيون يحتفلون باعتلاء إدريس منصب نائب رئيس الاتحاد الدولي للألعاب المائية
  • ادراج 26 موقعًا تراثيًا وطبيعيًا في اليمن بالقائمة التمهيدية للتراث العالمي
  • الألكسو تُدرج صهاريج عدن التاريخية ضمن قائمة التراث العربي المعماري
  • اليونسكو تدرج 26 موقعا يمنيا على القائمة التمهيدية للتراث العالمي
  • وزير الإسكان يعتذر عن انقطاع المياه بجزيرة الذهب
  • اليونسكو تدرج 26 موقعاً يمنياً جديداً على قائمتها التمهيدية للتراث العالمي
  • اليونسكو تدرج 26 موقع تراث ثقافي وطبيعي يمني على القائمة التمهيدية للتراث العالمي
  • وفد معهد الشارقة للتراث يزور معالم تاريخية في «زنجبار»
  • وزارة السياحة ومصلحة الآثار تبحثان سبل حماية وصون التراث الثقافي