أولمبياد باريس.. رئيس اتحاد الملاكمة سأحقق بنفسي مع يمنى عياد لمعرفة اسباب زيادة وزنها
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
قرر الدكتور عبدالعزيز غنيم أمين صندوق اللجنة الأولمبية المصرية ورئيس اتحاد الملاكمة تحويل اللاعبة يمنى عياد للتحقيق.
وفضل الدكتور عبد العزيز غنيم الاستماع للاعبة بنفسه ومعرفة ملابسات ما حدث لها وتسببها في عدم المشاركة والانسحاب من دور ال١٦ لمنافسات دورة الألعاب الأولمبية المقامة حالياً بفرنسا.
وقال الدكتور عبدالعزيز غنيم خلال تصريحاته اليوم أن اللاعبة خضعت للميزان الساعة ١٢ صباحاً وقبل المنافسات بساعات وتم خضوعها للوزن مرة اخري قبل المباراة ولكن للأسف اكتشفنا زيادة وزنها ٧٠٠ جرام مؤكدا أن الجهاز الفنى للمنتخب كان قد أطمئن على يمنى عياد واغلق باب الغرفة عليها حفاظاً على سلامتها ولكن لانعرف حتى الآن سبب زيادة وزنها .
وقال الدكتور عبدالعزيز غنيم انه فضل الاستماع بنفسه للاعبة ولن يتم ذبحها كما يعتقد البعض ولكن سيتم معاقبتها في حالة الإدانة مشيراً إلى أن يمنى عياد لاعبة صاعدة وينتظرها مستقبل كبير ولكن يجب محاسبتها حتى لا تقع مستقبلاً في مثل هذه الأخطاء.
واعترف الدكتور عبدالعزيز غنيم رئيس اتحاد الملاكمة ان القرعة ظلمت أبطال مصر في اللعبة حيث وقع عبدالرحمن عرابي وزن ٨٠ كليو مع لاعب ازربيجان وهو مصنف رقم واحد على العالم في وزنه
كما أن عمر العوضي لاعب منتخب مصر وزن ٧١ ك وقع أيضا في طريق لاعب المنتخب الباكستاني والمصنف الاول عالمياً في هذا الوزن .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: یمنى عیاد
إقرأ أيضاً:
إضراب شامل يعمّ سلواد حدادًا على روح الشهيد خميس عياد
رام الله - صفا
عمّ الإضراب الشامل بلدة سلواد شمال شرق رام الله حدادا على روح الشهيد خميس عياد الذي ارتقى خلال هجوم مليشيات المستوطنين وجيش الاحتلال على البلدة فجر اليوم.
واستشهد الشاب خميس عياد من بلدة سلواد شرق رام الله، جراء اختناقه بالغاز السام الذي أطلقته قوات الاحتلال داخل منزله خلال اقتحام البلدة، الليلة الماضية.
وفي تصعيد خطير للعنف الاستيطاني، شن مستوطنون هجمات متزامنة على بلدات سلواد ورمون وأبو فلاح الواقعة شرق رام الله، تحت حماية قوات الاحتلال، حيث أضرموا النيران في مركبات ومنازل المواطنين، وألحقوا أضراراً مادية جسيمة بممتلكاتهم.
وأفاد شهود عيان أن الاعتداءات ترافقت مع إطلاق كثيف لقنابل الغاز والرصاص الحي.
وتأتي هذه الاعتداءات في سياق موجة متصاعدة من عنف المستوطنين بحق الفلسطينيين في مناطق متفرقة من الضفة الغربية.
وانطلقت دعوات فلسطينية واسعة لتصعيد المواجهة والمقاومة ضد إرهاب المستوطنين الذي لم يسلم منه بشر ولا حجر بالضفة الغربية.
وصعد المستوطنون هجماتهم واعتداءاتهم على أهالي الضفة الغربية، وتخللها حرق منازل ومركبات وقتل وإصابة عدد من المواطنين.
ووثقت مؤسسات ترصد اعتداءات المستوطنين، تنفيذ حوالي 1400 هجوم واعتداء في الضفة الغربية منذ بداية العام الجاري.
ووفق المعطيات، قتل المستوطنون سبعة مواطنين بالرصاص والضرب والأسلحة البيضاء في الضفة منذ بداية العام.
ومنذ بداية حرب الإبادة في قطاع غزة، استشهد 29 مواطناً بهجمات نفذها مستوطنون في الضفة الغربية.
وإلى جانب الاعتداءات، أقام المستوطنون 29 بؤرة استيطانية جديدة على أراضي الضفة الغربية منذ مطلع العام الجاري.