الوطن:
2025-07-28@03:26:54 GMT

التوزيع الجغرافي للكليات 2023 في محافظة كفر الشيخ

تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT

التوزيع الجغرافي للكليات 2023 في محافظة كفر الشيخ

حدّد المجلس الأعلى للجامعات التوزيع الجغرافي للكليات 2023 في محافظة كفر الشيخ، وفقا لمحل عنوان مدرسة الطالب وطبقا للإدارة التعليمية التابع لها. 

وجاءت جميع المراكز التابعة لمحافظة كفر الشيخ ما عدا مركزي «فوه - مطوبس» للمجموعة (أ) وفقا التوزيع الجغرافي للكليات 2023 في محافظة كفر الشيخ، إذ يمكنهم الالتحاق بجامعة كفر الشيخ بينما أتاح المجلس الأعلى للجامعات للمجموعة (ب) جامعات طنطا، المنصورة، الإسكندرية، دمنهور، دمياط.

كما جرى تحديد التوزيع الجغرافي للكليات 2023 في محافظة كفر الشيخ وفقا لعنوان الطلاب ومدارسهم بمركزي «فوه - مطوبس» ليكون بجامعتي كفر الشيخ، والإسكندرية، للمجموعة (أ)، بينما جرى تحديد جامعات دمنهور، طنطا، المنصورة، للطلاب من المجموعة (ب).

قواعد التوزيع الجغرافي للكليات 2023

وأعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي قواعد التوزيع الجغرافي للكليات 2023 كاملة، كما أعلنت قواعد تقليل الاغتراب وخطوات التقديم للطلاب في تنسيق المرحلة الأولي للقبول بالجامعات والمعاهد العليا، مشيرةً إلى أنَّ آخر موعد لتنسيق المرحلة الأولى للجامعات الخميس 10 أغسطس 2023.

وعن التوزيع الجغرافي للكليات 2023، ذكرت وزارة التعليم العالي على موقع التنسيق الإلكتروني، أنَّ قواعد القبول الجغرافي كالتالي:

- يتمّ توزيع الطلاب المتقدمين لمكتب تنسيق القبول بالجامعات والمعاهد على الكليات والمعاهد الجامعية على أساس ما يلي:

- يتمّ تجميع الجامعات، «بالنسبة للإدارات التعليمية» في عدة مجموعات على النحو التالي ويلزم أنَّ يختار الطالب جميع الكليات الممكنة في قطاع ما من المجموعة (أ) قبل البدء في اختيار الكليات من هذا القطاع من المجموعة (ب).

 - وفقا لقواعد التوزيع الجغرافي للكليات 2023، يلزم أنَّ يختار كل الاختيارات الممكنة للكليات من القطاع من المجموعة (ب) قبل بدء أي اختيار من القطاع من المجموعة (ج) كما يلي:

مجموعة (أ) و(ب) إجبارية في قواعد التوزيع الجغرافي 2023

- مجموعة (أ) إجبارية: وهي الجامعة أو الجامعات الأقرب لإدارته التعليمية، وفى بعض الحالات تكون أكثر من جامعة لأن إدارته التعليمية تقع في حيز متساوي المسافة من الجامعتين.

- مجموعة (ب) إجبارية: بعد استكمال الاختيارات في المنطقة (أ): عدة جامعات تقع قرب حيز الإدارة التعليمية للطالب ولا يوجد فرق في اختيار أي منها قبل الأخرى.

مجموعة (جـ): باقي الجامعات التي بها كليات لهذا القطاع، يسمح للطالب باختيار أي منها وتعتبر متساوية، حيث أنها جميعا تبعد عن محل سكنه وإدارته التعليمية.

وبالنسبة للمدارس الداخلية «الرياضية - العسكرية - المتفوقين» يعتد بمقر سكن الطالب المدون ضمن بيانات تقدمه.

- في استمارة الثانوية العامة اعتبار محافظتي «القاهرة - الجيزة» نطاق جغرافي واحد ويضم جامعات «القاهرة - عين شمس - حلوان»، كما يضم الكليات التابعة لهذه الجامعات وتقع خارج هذا النطاق الجغرافي، وكذلك الكليات التابعة لجامعات أخرى وتقع داخل هذا النطاق الجغرافي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التوزيع الجغرافي للكليات 2023 كفر الشيخ جامعة كفر الشيخ جامعة طنطا وزارة التعليم العالي والبحث العلمي من المجموعة

إقرأ أيضاً:

تحوّل في قواعد اللعبة.. التثبّت في الوظيفة قد يكون أكثر ربحية من التنقّل السريع

لطالما اعتُبر التنقّل بين الوظائف أحد أكثر الطرق فاعلية لزيادة الدخل وتحقيق قفزات مهنية، لذا كانت النصيحة السائدة بين الموظفين وأصحاب الخبرات واضحة: "إذا أردت راتبًا أعلى، غيّر شركتك". وتكرّست هذه القناعة في العديد من الأسواق حول العالم، حيث لم يكن غريبًا أن يقضي الموظف عامًا أو عامين فقط في كل وظيفة، ليحصل في كل مرة على عرض أفضل.

لكن تقريرًا حديثًا نشرته مجلة إيكونوميست يشير إلى أن هذه القاعدة بدأت تفقد فاعليتها. فبيانات حديثة تُظهر أن معدلات نمو الأجور للعاملين الذين يبقون في وظائفهم أصبحت تتفوق -ولأول مرة منذ أكثر من 15 عامًا- على نظرائهم ممن يتنقلون بين الشركات.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 210 مبادئ لبناء ثروة من المنزل على طريقة وارن بافيت.. دليل بسيط وعمليlist 2 of 25 قطاعات واعدة للاستثمار في 2025 تعرف عليهاend of list

ويبدو أن هذا الاتجاه بدأ في الولايات المتحدة، لكنه يعكس دينامية أوسع في أسواق العمل التي بدأت تتباطأ بعد سنوات من الانتعاش.

السوق لم يعد كما كان

وتوضح إيكونوميست أن ظاهرة ما يُعرف بـ"التباطؤ المتسلسل" بدأت تظهر بوضوح في عدة قطاعات، بعد أن وصلت أسواق العمل في سنوات ما بعد الجائحة إلى ذروتها.

نسبة الوظائف الشاغرة إلى عدد العاطلين عن العمل تراجعت إلى مستويات التعادل بعد سنوات من الفائض (غيتي)

في السابق، كان عدد الوظائف الشاغرة يتجاوز عدد الباحثين عن العمل في اقتصادات رئيسية مثل الولايات المتحدة، مما خلق بيئة تنافسية أطلقت موجات من التنقّل الوظيفي والزيادات السخية في الأجور.

لكن اليوم، بدأت المؤشرات تتغيّر، ففي الولايات المتحدة مثلًا -كمثال بارز- تراجع هذا التوازن ليصل إلى نقطة تعادل: وظيفة شاغرة لكل باحث عن عمل. وقد انعكس ذلك في تراجع نية أصحاب الأعمال لتوسيع التوظيف أو تقديم زيادات جديدة، وفقًا لما ذكرته المجلة.

التغيّر لا يقتصر على سوق واحدة

وعلى الرغم من أن البيانات الواردة في تقرير إيكونوميست ترتكز على السوق الأميركية، فإن المؤشرات تنطبق على عدد من الاقتصادات المتقدمة، حيث بدأت شركات التكنولوجيا والاستشارات -التي بالغت في التوظيف خلال سنوات الانتعاش- في مراجعة خططها وتقليص أعداد الموظفين.

إعلان

ومن القطاعات المتأثرة:

الخريجون الجدد؛ الذين يواجهون صعوبة متزايدة في دخول سوق العمل. المبرمجون والتقنيون؛ الذين باتوا ينافسون نماذج الذكاء الاصطناعي القادرة على أداء مهامهم بكفاءة. الموظفون الإداريون؛ الذين بدؤوا يرون أن الثبات في الوظيفة لم يعد مؤشرًا سلبيًا، بل ربما أصبح ميزة نسبية. الأرقام لا تكذب

بيانات بنك الاحتياطي الفدرالي في أتلانتا التي استشهدت بها إيكونوميست، أظهرت بشكل واضح أن نمو الأجور للمستقرين في وظائفهم بات أسرع من أولئك الذين يبدّلون وظائفهم. وهذا التحوّل يعكس تباطؤا حقيقيا في السوق، وليس مجرد تقلبات ظرفية.

وعلى الرغم من أن بيانات التوظيف العامة لا تزال تشير إلى زيادات في عدد الوظائف، فإن إيكونوميست لفتت إلى أن جزءًا كبيرًا منها يعود إلى القطاع الحكومي (مثل التعليم)، في حين بدأ التوظيف في القطاع الخاص -وهو المؤشر الأدق لحيوية الاقتصاد- بدأ يفقد زخمه.

لماذا لم يعد "القفز" مُجديًا؟

ببساطة، لأن توقيت القفز لم يعد مناسبًا، فكلما بدأ سوق العمل في التباطؤ، أصبحت محاولات التنقل أكثر مخاطرة. فالشركة التي تُغادرها لن تعود، والعروض الوظيفية التي كانت تغمر صناديق البريد على "لينكدإن" قد لا تكون متاحة بالوتيرة ذاتها.

الخريجون الجدد يواجهون صعوبة متزايدة في دخول سوق العمل وسط ضعف ثقة أصحاب الأعمال (غيتي)

وتقول المجلة إنه إذا كانت هناك فترة مناسبة لإعادة ترتيب المكتب والجلوس بثبات، فقد تكون هذه هي اللحظة. ومَن كان ينتظر "العرض الأفضل" قد يضطر إلى الانتظار طويلًا.

هل يتغير شيء قريبًا؟

وترى إيكونوميست أن البنوك المركزية -وفي مقدمتها الاحتياطي الفدرالي الأميركي- قد تضطر إلى التدخل بتخفيض أسعار الفائدة لتحفيز التوظيف مجددًا. إلا أن ذلك لن يحدث إلا بعد الاطمئنان إلى أن التضخم لن يعاود الارتفاع، خاصة في ظل بيئة سياسية وتجارية متوترة.

وبينما لا تتوقع الأسواق تخفيضا في أسعار الفائدة خلال الأسابيع القليلة المقبلة، فإن احتمالات التحرك تظل قائمة مع نهاية العام إذا ما تواصلت الإشارات السلبية من سوق العمل.

وربما يكون أهم ما في تقرير إيكونوميست الإشارة إلى تحوّل ثقافي في سوق العمل. فبعد سنوات من تمجيد "القفز الوظيفي"، يُعاد الآن تعريف النجاح المهني من خلال عوامل أكثر واقعية هي: الاستقرار والالتزام والقدرة على التكيف مع تقلبات السوق.

وقد لا يكون الثبات في الوظيفة دومًا الخيار الأكثر إثارة، لكنه -وفقًا للبيانات والتحليلات الأخيرة- أصبح الخيار الأذكى في المرحلة الراهنة.

مقالات مشابهة

  • نائب بالشيوخ : الحضانات التعليمية بالمساجد مشروع قومي يُعيد تشكيل وعي الأجيال
  • محافظ بورسعيد يعتمد حركة تنقلات مديري ووكلاء الإدارات التعليمية
  • تنسيق الجامعات 2025.. اطلع على قواعد التوزيع الجغرافي قبل التسجيل بالمرحلة الأولى
  • مبادرة لدعم استثمار المرافق التعليمية في المدارس الخاصة خارج أوقات الدوام
  • مونيكا وليم تكتب: انسحاب ترامب ..هل يعيد تشكيل قواعد اللعبة بمفاوضات غزة؟
  • تنسيق الجامعات 2025.. قائمة الكليات التي لا تخضع للتوزيع الجغرافي
  • برلماني: الحضانات التعليمية بالمساجد مشروع قومي يعيد تشكيل وعي الأجيال القادمة
  • تحوّل في قواعد اللعبة.. التثبّت في الوظيفة قد يكون أكثر ربحية من التنقّل السريع
  • شركة الفال التعليمية توفر وظائف شاغرة
  • موت الصحفيين في غزة جوعاً.. انهيار قواعد القانون الدولي