تفاعل كبير مع عروض صيف بلدنا برأس البر ودمياط الجديدة
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
شهدت مدينة دمياط استمرار فعاليات العروض الفنية التي تقدمها الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد عبدالحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة، ضمن فعاليات ليالي "صيف بلدنا 4"، المقدمة في إطار المبادرة الصيفية لوزارة الثقافة.
عرض فني لفرقة المنصورة للموسيقي العربيةوفي منطقة اللسان برأس البر، أقيم عرض فني لفرقة المنصورة للموسيقي العربية بقيادة الفنان محمد عبد العظيم، تضمن أغاني "حلوين من يومنا والله، انا هنا يا ابن الحلال، عيون القلب، دارت الأيام، على رمش عيونها، جانا الهوا، د مغرم صبابا، أكدب عليك، عيون بهية، مستنياك، جميل وأسمر، توبة"، بجانب عقد أمسية شعرية بصحبة الشاعر الدمياطي جمال البلتاجي، مع قصائد: صدى صوتك، أنا الدمياطي، مقاطع في حب مصر.
وعلى المسرح الروماني بالحديقة المركزية، بمدينة دمياط الجديدة، قدمت فرقة توشكى للفنون الشعبية والتلقائية، بقيادة الفنان والمدرب محمد شريف، عددا من العروض الفلكلورية النوبية، منها "الدفوف النوبية، أسمر شريتو، توشكى الأمل"، إلى جانب ورشة الرسم على الوجوه.
فعاليات "صيف بلدنا 4فعاليات "صيف بلدنا 4" بدمياط يقيمها فرع ثقافة دمياط برئاسة د. فادي سلامة، وبإشراف إقليم شرق الدلتا الثقافي برئاسة عمرو فرج، وتقدم العروض يوميا في التاسعة مساء حتى نهاية أغسطس المقبل، ويستمتع جمهور رأس البر الليلة بعرض لفرقة كفر الشيخ للفنون الشعبية، بينما يشاهد جمهور دمياط الجديدة عرض لفرقة كفر سعد للآلات الشعبية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهيئة العامة لقصور الثقافة المسرح الروماني أمسية شعرية
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي رئاسة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية.. مسؤوليات بلا امتيازات
تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن مرحلة تولّي عبدالفتاح إسماعيل رئاسة الدولة والأمانة العامة للحزب، بينما بقي هو نائبًا للرئيس ورئيسًا للوزراء، قائلا إن عبدالفتاح كان "رجلًا مثقفًا ومهذّبًا ومؤدّبًا"، مشيرًا إلى وجود بعض الملاحظات على أسلوب أدائه، لكنه رغم ذلك وقف إلى جانبه ودعمه.
وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن عبدالفتاح جاء بعد مرحلة سالم ربيع علي، الذي كان يحظى بشعبية واسعة، في حين كان البعض ينتقد أداء عبدالفتاح، لكنه شدد على أنه كان سندًا له. وتابع: "واجه عبدالفتاح ضغوطًا كبيرة وقدّم استقالته، ولم أوافق على ذلك لأننا لا نريد تغييرات مستمرة؛ فكل تغيير يجرّ تغييرات أخرى".
وأوضح علي ناصر أنه لم يكن سعيدًا عندما أصبح رئيسًا للجمهورية، قائلًا: "كان عبدالفتاح يتقاسم معي الهم، بل كان يحمل العبء الأكبر، ولم تكن هناك أي امتيازات في المنصب: لا مصالح، ولا ثروات، ولا ودائع أو أموال في الخارج، كنت أعمل 18 ساعة يوميًّا".