عاجل:- حماس تكذب مزاعم إسرائيلية بشأن أغتيال محمد الضيف
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
كذّب قيادي في حركة حماس المزاعم الإسرائيلية بشأن اغتيال محمد الضيف، أحد قادة الجناح العسكري للحركة، وأكد أنه بخير، جاء هذا التأكيد وفقًا لتقرير عاجل من "القاهرة الإخبارية".
موقف رئيس وزراء إسرائيلقال فايز عباس، خبير الشؤون الإسرائيلية، إن بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء إسرائيل، يرفض بشكل قاطع الحديث عن إمكانية وقف الحرب على قطاع غزة، رغم الضغوطات المتزايدة.
وأشارعباس إلى أن قرار نتنياهو لا يرتبط بالضغوط السياسية بل بمصالحه الشخصية.
العمليات العسكرية والإجراءات الإسرائيليةخلال مداخلة هاتفية عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أشار عباس إلى أن هناك استمرارًا في استهداف الصحفيين والمصورين بشكل مباشر، إضافة إلى قصف المدارس والخيم ومأوى النازحين.
وأكد أن قوات الاحتلال ترى أنه لم يتبقَ الكثير من العمل العسكري للقضاء على المقاومة في غزة، ولكن نتنياهو مازال مصممًا على مواصلة الحرب.
التعليقات السياسية والتداعياتردود فعل المعارضة الإسرائيلية:
لم يصدر بعد تعليق رسمي من المعارضة الإسرائيلية حول مزاعم اغتيال الجناح العسكري لحركة حماس، ولكن الموقف يعكس استمرار الصراع وتأثيراته على المستوى السياسي الداخلي والخارجي.تأثير الحرب على الوضع الإنساني:
تزايدت المخاوف بشأن الوضع الإنساني في غزة نتيجة التصعيد العسكري المستمر، مما يزيد من الضغط الدولي لوقف العنف وتقديم المساعدات الإنسانية للمتضررين.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عاجل حماس محمد الضيف بنيامين نتنياهو الحرب على غزة الصراع الاسرائيلي الفلسطيني الوضع الإنساني في غزة
إقرأ أيضاً:
استطلاع: أغلبية إسرائيلية تشكك في تحقيق النصر وتؤيد صفقة لإنهاء الحرب
#سواليف
كشف #استطلاع حديث أجرته قناة “كان 11” عن تحول كبير في #الرأي_العام_الإسرائيلي تجاه #الحرب على #غزة، لعل أبرزها مسألة تحقيق النصر على #كتائب_القسام والفصائل المساندة لها في القطاع.
وعبرت أغلبية إسرائيلية عن تشكيكها بقرب “تحقيق النصر”، بينما أظهرت نسبة كبيرة تأييدا لصفقة شاملة لإنهاء الصراع، حتى لو تضمنت تنازلات كبيرة.
وأجمع 62% من الإسرائيليين على ضرورة إنهاء الحرب وأنهم لا يعتقدون أن إسرائيل ستحقق النصر في الحرب.
مقالات ذات صلةوقال 53% من المستطلعة أراؤهم أنهم يؤيدون الموافقة على #صفقة كاملة مع حركة ” #حماس ” تشمل إطلاق سراح جميع #الأسرى الإسرائيليين، ووقفا كاملا للأعمال القتالية، وانسحابا للجيش الإسرائيلي من جميع مناطق قطاع غزة، وإطلاق سراح آلاف الأسرى الفلسطينيين.
وأظهر الاستطلاع أن 19% فقط يرون أن إسرائيل “قريبة من النصر”، وهو موقف يتبناه بشكل أساسي اليمين والمتدينون.
وقال الاستطلاع أن 84% من ناخبي المعارضة و73% من العلمانيين يعتقدون أن إسرائيل لن تنتصر في الحرب.
في المقابل، لا يزال جزء من اليمين والمتدينين متمسكا بخطاب “الحرب حتى النهاية”، لكنهم يشكلون أقلية، بحسب الاستطلاع.
يأتي هذا التحول في الرأي العام الإسرائيلي بعد 600 يوم من الحرب والتي لم تحقق فيها إسرائيل أهدافها المعلنة بالقضاء الكامل على “حماس”، وسط تصاعد في الخسائر العسكرية الإسرائيلية والضغط الدولي.
كما تضغط عائلات الأسرى الإسرائيليين من خلال حملات متصاعدة للمطالبة بإبرام صفقة، حتى لو كلفت ذلك إنهاء الحرب دون “انتصار حاسم”.
هذه النتائج تمثل تحديا كبيرا لحكومة بنيامين نتنياهو التي تواجه ضغوطا داخلية متزايدة مع تراجع التأييد الشعبي لاستمرار الحرب دون نتائج واضحة، وسط انتقادات من حلفاء إسرائيل، وخاصة الولايات المتحدة، التي تدفع نحو حل سياسي.
ويبدو أن إسرائيل تتجه للقبول بـ”صفقة مؤلمة” لاستعادة الأسرى وإنهاء الحرب، حتى لو أعطت حماس فرصة للبقاء.