مصدر يكشف لـ «حقائق وأسرار» تفاصيل تصفية شركة ميتالكو
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
كشف المهندس خالد الفقي، رئيس نقابة الصناعات المعدنية، تفاصيل تصفية ميتالكو.
وقال الفقي خلال مداخة هاتفية ببرناج" حقائق وأسررا" على قناة "صدى البلد" تقديم الإعلامي مصطفى بكري، أن شركة ميتالكو شركة عملاقة ولها باع كبير وشاركت في كل شركات قطاع عامة وغير موفقة في الإدارة منذ فترة.
وأوضح أن الشركة كانت تريد نوع من الإدارة القوية وتقدم رواتب شهريا ما لا يقل عن 12 مليون جنيه منذ 2011 حتى الآن وهذا سبب الخسائر، مشيراً إلى أن الإدارات المتعاقبة أدت لهذا الانهيار الذي عليه الآن.
وأشار رئيس نقابة الصناعات المعدنية، إلى أن خسائر الشركة وصلت 1.4 مليار جنيه، وبعد طرحها على المستثمرين لم يكن هناك عروض مناسبة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حقائق وأسرار مدبولي مصطفى بكري رئيس الحكومة الفقي صدى البلد الصناعات الإدارة ميتالكو خالد الفقي
إقرأ أيضاً:
ماسك يكشف سبب خلافه مع ترامب وإنسحابه من إدارته
صراحة نيوز ـ أعلن إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي “تسلا” و”سبيس إكس”، عن وجود “اختلافات في الرأي” بينه وبين إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال فترة عمله في الحكومة.
وفي مقابلة مع برنامج “CBS Sunday Morning”، بث جزء منها يوم الخميس، قال ماسك: “لا أوافق على كل قرارات الإدارة، بل أتفق مع بعضها فقط، بينما توجد نقاط خلاف أخرى لم يوضحها بالتفصيل”.
وجاء هذا التصريح قبل يوم واحد من إعلان ماسك رسميا عن مغادرته منصبه في مكتب إدارة كفاءة الحكومة “DOGE” بالبيت الأبيض، منهيا بذلك فترة عمله التي استمرت 130 يوما كموظف حكومي خاص في عهد ترامب.
وأضاف ماسك أنه يواجه صعوبة في التعبير عن معارضته لبعض سياسات الإدارة، قائلا: “أجد نفسي في موقف صعب، فأنا لا أريد أن أبدو وكأني أهاجم الإدارة، لكنني في الوقت نفسه لا أريد أن أتحمل مسؤولية كل قراراتها”.
كما أعرب ماسك عن استيائه من مشروع قانون الإنفاق الضخم الذي أقره الجمهوريون في مجلس النواب يوم 22 مايو، والذي يهدف إلى تقديمه للرئيس ترامب للتوقيع عليه قبل الرابع من يوليو.
ووصف ماسك القانون بأنه “سيؤدي إلى زيادة العجز المالي ويعيق عمل فريق DOGE”، مضيفا بسخرية: “القانون يمكن أن يكون كبيرا أو جميلا، لكنني أشك أنه يمكن أن يكون الاثنين معا”.
يذكر أن ترامب قد عين ماسك في نوفمبر الماضي كرئيس مشارك لـ “DOGE” إلى جانب فيفيك راماسوامي، بهدف خفض النفقات الحكومية. لكن راماسوامي استقال في يناير، ليبقى ماسك على رأس البرنامج وحده.
ولم تخلُ فترة ماسك في المنصب من الجدل، حيث واجهت شركته “تسلا” حملات مقاطعة واحتجاجات بسبب عمله الحكومي. كما تعرض لضغوط من المستثمرين للمطالبة بتركيز جهوده على “تسلا” بدلا من DOGE.
وفي إشارة إلى تراجع انخراطه في العمل الحكومي، قال ماسك خلال مؤتمر أرباح “تسلا” الشهر الماضي إنه سيقلص مشاركته في DOGE للتركيز على شركته.
وأكد في مقابلة مع CNBC يوم 20 مايو أن خطته تقتصر على “الوجود في البيت الأبيض لبضعة أيام كل عدة أسابيع لتقديم المساعدة حيث أستطيع”.