مراسلة قناة «ON»: ننقل فعاليات مهرجان العلمين بدقة للجمهور
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
قالت إسراء شومان مراسلة قناة «ON» إنّها على مدار الساعة يتمّ نقل كل تفاصيل وفعاليات في مهرجان العلمين في نسخته الثانية، وذلك من أجل نقل الصورة بدقة خاصة لمن لم يتمكن من الحضور للمهرجان.
وأضافت «إسراء شومان» خلال استضافتها ببرنامج «صباح العلمين» مع الإعلاميان إبراهيم عبدالجواد ولما جبريل والذي يُذاع عبر شاشات وراديو «المتحدة»: «هذه الدورة مختلفة للغاية، ويشهد مهرجان العلمين تطورًا يوميًا، وفعاليات كثيرة مجانية إلى جانب تخصيص أتوبيسات مجانية».
وأشادت مراسلة قناة «ON» بمجهودات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية والوزارات في تعاونها لتوفير كل شيء لكل المواطنين لإخراج مهرجان العلمين في أفضل صورة.
من جهته، قال أحمد غنيم مراسل قناة الحياة إنَّ النسخة الثانية من مهرجان العلمين شهدت تطورًا كبيرًا خاصة في تنوع الفعاليات، مثل مهرجان «نبتة» الخاص بالأطفال، إذ أنَّ الكثيرين كانوا ينتظرون هذا المهرجان، بالإضافة للفعاليات الثقافية والرياضية والترفيهية، بالتالي هناك تنوع ترك انطباعًا إيجابيًا لدى المواطنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
مراسلة لوزير الصحة..أزمة مستشفى مولاي عبد الله بسلا: اختناق، غياب أطباء، وتردٍّ خطير في الخدمات
قالت شبكة الدفاع عن الحق في الصحة، والحق في الحياة، ان ساكنة مدينة سلا لا تزال تعيش على وقع أزمة صحية متفاقمة بسبب تردي الخدمات بالمستشفى الإقليمي مولاي عبد الله، الذي تحول إلى بؤرة للفوضى وسوء التدبير، بحسب تقارير صادرة عن فعاليات مدنية ومهنية.
وأضافت أنه في حادث صادم، تعرضت عاملات لاختناق بسبب تسرب مواد كيميائية دون أن يجدن من يسعفهن داخل مصلحة المستعجلات، التي تعاني بدورها من نقص حاد في مادة الأوكسجين، وغياب أطباء الحراسة لفترات طويلة.
ويعود هذا الوضع الكارثي، بحسب تقرير للشبكة موجه لوزير الصحة والحماية الاجتماعية، إلى غياب إدارة فعالة، وتراكم الاختلالات الإدارية والتنظيمية، وعدم تفعيل آليات الحكامة والمراقبة، رغم توفر المستشفى على عدد مهم من الأطر الطبية والتمريضية.
التقرير كشف أيضًا عن غياب تام للطواقم الطبية في بعض الفترات، كما حدث يوم الأربعاء 27 فبراير 2025، حين ظلت مصلحة المستعجلات لأكثر من 6 ساعات دون طبيب حراسة. كما اتُّهِمت الإدارة بالفشل في تعميم لوائح الحراسة وتعويض النقص عبر أطباء في طور التدريب، مما يهدد حياة المرضى.
ويشتكي مهنيون من ظروف عمل غير إنسانية، وانعدام الحوافز، وتدخل حراس الأمن في شؤون المستشفى، وسط اتهامات بالزبونية والتمييز في استقبال الحالات المرضية.
ودعت الشبكة إلى فتح تحقيق شامل، وربط المستشفى بمستشفى ابن سينا الجامعي تحت إشراف أكاديمي، وتعزيز آليات الشفافية والحماية القانونية والمهنية للأطر الطبية، مشددًا على أن الحق في الصحة مكفول دستوريًا، ويجب احترامه وصونه.