باحث في شؤون الطاقة: أداء أرامكو بالنصف الأول 2024 كان "قويًا" مقارنة بالأحداث العالمية
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
قال الباحث والمستشار في شؤون الطاقة، الدكتور يوسف الشمري، إن أداء شركة أرامكو خلال النصف الأول 2024 كان "قويًا" مقارنة بالأحداث التي يعيشها العالم.
وأضاف الشمري، في تصريحات تليفزيونية عبر قناة "الإخبارية"، أن أهم شيء يميز شركة أرامكو وانخفاض تكلفة العمليات والبصمة الكربونية، وفوق هذا كله كفاءة الإنفاق وتعزيز الاستثمارات.
ولفت الباحث والمستشار في شؤون الطاقة أن الشركة حققت عوائد بلغت 7 % أعلى بكثير من شركات البترول العالمية.
وأشار إلى أن الطلب العالمي تجاوز 103 ملايين برميل كأعلى طلب تاريخيًا، ووفقا لـ "أرامكو" يتوقع وصوله إلى 106 ملايين برميل عالميًا.
فيديو | الباحث والمستشار في شؤون الطاقة د. يوسف الشمري: مقارنة بالأحداث التي يعيشها العالم.. أداء #أرامكو خلال النصف الأول 2024 كان "قويا"#الغوار#الإخبارية pic.twitter.com/KxLB3PtyHy
— الإخبارية - اقتصاد (@ekhbariya_eco) August 8, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أرامكو الدكتور يوسف الشمري نتائج أرامكو فی شؤون الطاقة
إقرأ أيضاً:
وسيم السيسي: أنا طبيب جراح وأعشق لقب الباحث في علم المصريات
كشف الدكتور وسيم السيسي أستاذ جراحة الكلى والكاتب في الآثار القديمة، عن كتاب مثير للجدل للكاتب “كريستوفر دان” يعرض نظرية مفادها أن شطف الجرانيت في العمارة المصرية القديمة لا يمكن أن يكون قد تم يدويًا، ودعا العلماء إلى ترجمته ومناقشة محتواه.
وأوضح السيسي خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج نظرة المذاع على قناة صدى البلد أن الكاتب "كريستوفر دان" أجرى تجارب ميدانية لمحاولة إثبات نظريته حول استخدام تقنيات غير يدوية في معالجة الجرانيت لافتًا إلى أنه قام سابقًا بلقاء وزير الثقافة الراحل الدكتور جابر عصفور وطالبه بتبني ترجمة الكتاب لأخذ رأي العلماء المتخصصين فيه.
وأشار إلى أن الرحل الدكتور جابر عصفور وزير الثقافة الأسبق كان قد طلب من أنور مغيث التواصل مع الناشر والمؤلف للحصول على الموافقة وترجمة الكتاب؛ إلا أن المشروع توقف لوفاة وزير الثقافة بعد أسبوعين من اللقاء.
واختتم السيسي : «أنا طبيب جراح وفي إحدى اللقاءات التلفزيونية قدموني على أني عالم المصريات، قولت لهم لما أنا عالم أومَّال دكتور زاهي حواس يبقى إيه؟، أنا عاشق المصريات، أو باحث في علم المصريات، أنا واحد بحب الآثار، بحب الحضارة المصرية بالذات».