حزب الوفد يُحيي ذكرى رحيل فؤاد سراج الدين 23 أغسطس الجاري
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
قال الدكتور عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد، في بيان، إن الحزب يعيد ذكرى رحيل فؤاد سراج الدين بفخر واعتزاز، مشيدا بدوره البارز كزعيم للوفد ومؤسس للحزب الجديد، الذي أعاده إلى الساحة السياسية وعزز نضاله من أجل إرساء حياة ديمقراطية سليمة، وذلك بالتزامن مع الذكرى السنوية لرحيل فؤاد باشا سراج الدين، أحد أكبر قادة حزب الوفد، الذي وافته المنية في 9 أغسطس 2000.
وأضاف الدكتور عبد السند يمامة أن الحزب يعد لإحياء ذكرى فؤاد باشا سراج الدين في 23 أغسطس الجاري، وسيتم تكريم 3 من أبرز زعماء الوفد، وهم «سعد زغلول، مصطفى النحاس، وفؤاد سراج الدين»، اعتزازا بدورهم البارز في مسيرة الحزب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب الوفد عبد السند يمامة سراج الدین حزب الوفد
إقرأ أيضاً:
وفاة شقيق المخرج خالد جلال
أعلن الفنان محمد سراج -عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك- وفاة شقيق المخرج خالد جلال، اليوم الإثنين.
وكتب محمد سراج عبر في منشوره عبر فيسبوك: «البقاء والدوام لله في وفاة الأستاذ حسن شقيق المخرج خالد جلال».
ولم يتم الكشف عن موعد جنازة وعزاء شقيق خالد جلال حتى الآن.
أعمال المخرج خالد جلالفي 4 يوليو الجاري، عرض المخرج الكبير خالد جلال مسرحيته الجديدة" حاجة تخوف" بمحافظة أسيوط، بقصر ثقافة أسيوط.
ومن المقرر أن تعرض المسرحية ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري بالمحافظات، حيث حصل العرض المسرحي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة 17 “دورة سميحة أيوب”.
مسرحية “حاجة تخوف” من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور الدكتور أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيتة والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة وتمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثلا تراوحت أعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية وتجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ.. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.