مدحت العدل: مهرجان العلمين الجديدة يعكس صورة مصر الحقيقية
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أشاد الشاعر والسيناريست الدكتور مدحت العدل، بالفعاليات والأنشطة الفنية والترفيهية والثقافية والحفلات الغنائية في مهرجان العلمين، موضحًا أن مهرجان «العالم علمين» المقام خلال الفترة الحالية في مدينة العلمين أنشأ حالة فنية كاملة وحراكا فنيا ومجتمعيا وترفيهيا وسياحيا.
حراك فنيوشدد «العدل»، خلال لقائه مع الإعلامية لبنى عسل، ببرنامج «حد النجوم»، عبر شاشة «الحياة»، اليوم الأحد، على أن مهرجان العلمين به حراك فني ويتم من خلاله تقديم صورة مصر الحقيقية.
وأوضح أن العروض الفنية والحفلات والفعاليات الترفيهية والثقافية هي القوة الحقيقية لمصر، مؤكدًا أن أول عرض سينمائي تم في فرنسا عام 1895 والعرض السينمائي الثاني في مدينة الإسكندرية عام 1896، أي بعد عرض فرنسا فقط بعام واحد، مشيرًا إلى أن قوتنا الناعمة انتقلت لكل شعوب المنطقة وأفريقيا انتقلت عن طريق الفن والأدب والثقافة.
وتابع مدحت العدل: «قوة مصر الناعمة الفن والغناء والأدب وطه حسين ونجيب محفوظ هي التي أعطت لمصر هذه الريادة وهذا الوجه المتحضر الذي نفخر به».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين العالم علمين مدحت العدل مهرجان العلمين
إقرأ أيضاً:
زيزو: انتقلت للأهلي بشكل قانوني.. وما حدث في الزمالك خطير |كواليس صادمة
أكد أحمد سيد زيزو، لاعب الأهلي الجديد، أن انتقاله إلى القلعة الحمراء تمَّ بشكل قانوني تمامًا، مشددًا على أن التوقيع جاء بعد فسخ تعاقده مع الزمالك، وأن الأهلي لم يكن طرفًا مباشرًا في بداية المفاوضات.
وقال زيزو، في تصريحات لقناة "MBC مصر 2": "وقَّعتُ للأهلي بعد إنهاء علاقتي رسميًّا مع الزمالك، وفي إطار الفترة القانونية، ومن يملك دليلًا على غير ذلك فليُظهِره."
وأضاف: "البعض ربط زيارتي إلى السفارة الأمريكية بالتوقيع للأهلي، وهذا غير صحيح. وقتها كنت أتفاوض مع سبعة أندية، من بينها ثلاثة فرق تشارك في كأس العالم للأندية، ووكيل أعمالي نادر شوقي كان يتفاوض مع والدي."
وتابع: "الأهلي لم يتدخل في المفاوضات، ولم أكن أعلم أن هناك تواصلًا منه من الأساس. العروض كانت من أندية في السعودية، والعين الإماراتي، والوكرة القطري، وقراري جاء بعد تقييم شامل لكل الخيارات."
واستكمل زيزو: "بعد مباراة ستيلينبوش، حاولت العودة إلى تدريبات الزمالك، لكنني فوجئت بإزالة صورتي من النادي والبصق عليها. وهذا لم يكن تصرفًا فرديًّا، وإن كان كذلك، فلماذا لم يُصدِر النادي بيانًا يوضح الأمر أو يعتذر؟"
واختتم: "ما حدث شكَّل خطرًا حقيقيًّا عليَّ، وكل ما طلبته هو توضيح وموقف من الإدارة، لكن الرد جاء بالعكس؛ لذلك كان الرحيل هو القرار المناسب."