النقل: مطار بغداد يستقبل 3 ملايين مسافر سنوياً
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكدت وزارة النقل، أن مطار بغداد الدولي يستقبل 3 ملايين مسافر، مشيرةً إلى أنها تخطط لتحويل الطاقة الاستيعابية للمطار إلى 10 مليون مسافر سنوياً.
وقال مدير العلاقات والاعلام في الوزارة ميثم الصافي، في حديث متلفز تابعته "الاقتصاد نيوز"، إن "وزارة النقل ادرجت 12 مشروعاً لتطوير مطار بغداد الدولي من ضمنها تأهيل المدرج وزيادة المساحات الخضراء منها 5 مشاريع ستنفذ قريباً"، مشيراً إلى أن "المشاريع الـ12 سيتم الانتهاء من تنفيذها خلال النصف الاول من عام 2025".
وأضاف الصافي أنه بانتهاء هذه المشاريع فإن "الطاقة الاستيعابية للمطار ستصبح 10 ملايين مسافر سنوياً"، موضحاً أنه "حسب تقديرات وزارة النقل فان مطار بغداد يستقبل حالياً 3 مليون مسافر سنوياً".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار مسافر سنویا مطار بغداد
إقرأ أيضاً:
محافظ أسيوط يُشدد على جاهزية المدارس الفنية للعام الدراسي الجديد وتفعيل المشاريع الإنتاجية
أكد اللواء دكتور هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، على أهمية الاستعداد الكامل لانطلاق العام الدراسي الجديد 2025 / 2026 بجميع المراحل التعليمية، خاصة مدارس التعليم الفني، مشددًا على ضرورة استثمار الإمكانيات المتاحة داخل الورش والمعامل، وتحديث المناهج الدراسية بما يتوافق مع احتياجات سوق العمل المحلي، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية وتحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة في إطار "رؤية مصر 2030".
وأوضح المحافظ أن مديرية التربية والتعليم برئاسة محمد إبراهيم دسوقي، وكيل الوزارة، عقدت اجتماعًا موسعًا بقاعة الاجتماعات الكبرى، بحضور المهندس نبيل رزق، مدير عام التعليم الفني بالمحافظة، ضم رؤساء أقسام التعليم الفني ومديري المدارس الفنية بمختلف نوعياتها، لمتابعة مستوى الجاهزية لاستقبال الطلاب.
وتناول الاجتماع تقييم أعمال الصيانة البسيطة، واستكمال النظافة والتجهيزات الفنية، إلى جانب مناقشة آخر مستجدات مشروع تدوير الرواكد، الذي يستهدف إعادة استخدام الأخشاب والخامات المهملة داخل المدارس، وتحويلها إلى أدوات تعليمية أو منتجات قابلة للاستفادة، ما يسهم في تعزيز المهارات العملية لدى الطلاب وتوفير الموارد.
وأكد المحافظ أهمية المشروع كونه نموذجًا متكاملًا يحقق أهدافًا بيئية وتعليمية واقتصادية، ويمنح طلاب التعليم الفني فرصًا للتدريب العملي والإنتاج، بما يعزز من قدرتهم على الاندماج في سوق العمل، ويحول المدارس الفنية إلى بيئة إنتاجية وتعليمية متكاملة.