«الرقابة النووية» تشارك طلاب جامعة الأزهر فعاليات معسكرهم الصيفي بجمصة
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
شارك فريق التواصل بهيئة الرقابة النووية والإشعاعية، برئاسة الدكتورة ماهيتاب المناوي، رئيس إدارة العلاقات العامة والتعاون الدولي، طلاب جامعة الأزهر بالقاهرة، فعاليات معسكرهم الصيفي، المنعقد بمدينة جمصة، وذلك في إطار التعاون المثمر بين جامعة الأزهر وهيئة الرقابة النووية والإشعاعية.
دور هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في حماية الإنسانتناولت الدكتورة ماهيتاب المناوي الحديث حول دور هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في حماية الإنسان والممتلكات والبيئة من المخاطر الإشعاعية، كما عبَّرت عن سعادتها بمشاركة طلاب جامعة الأزهر بالقاهرة واعتزاز الهيئة بدعم الأزهر الشريف جامعًا وجامعة لدور هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في خدمة المجتمع، ولا سيما الدور التوعوي.
وأشارت إلى أن العلاقة بين الهيئة وجامعة الأزهر نموذجية على الرغم من عدم وجود أي بروتوكولات للتعاون موقعة بين الجهتين، ونتطلع إلى مزيد من المشاركات في الملتقيات بجميع محافظات الجمهورية.
اختتمت الفعاليات بأنشودة في حب مصر بعنوان مفيش في الدنيا أغلى من الوطن بصوت الطالب رجب أحمد.
معسكر جمصة الصيفييذكر أن معسكر جمصة الصيفي عُقِد برعاية الدكتور سلامة جمعة داوود، رئيس جامعة الأزهر، والدكتور محمد فكري خضر، نائب رئيس الجامعة لفرع البنات، والدكتور رمضان عبد الله الصاوي، نائب رئيس الجامعة للوجه البحري والدكتور محمد عبد المالك نائب رئيس الجامعة للوجه القبلي بالتعاون مع الإدارة العامة لرعاية الطلاب وفريق طلاب من أجل مصر، وبمشاركة 16 فوجًا طلابيًا من الجامعة بالقاهرة وفروعها بجميع محافظات الجمهورية، بنين وبنات، إذ تهدف هذه المعسكرات إلى غرس روح الانتماء الوطني، وتأهيل الشباب وتحصينهم ضد الأفكار المنحرفة والمتطرفة، تنفيذًا لأهداف التنمية المستدامة وتحقيق رؤية مصر 2030.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أهداف التنمية أوجه التعاون إدارة الجوالة الأزهر الشريف الأفكار المنحرفة الأنشطة الطلابية أحمد الطيب شيخ الأزهر الرقابة النوویة والإشعاعیة جامعة الأزهر
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة القاهرة يهنئ أساتذة الجامعة الفائزين بجوائز الدولة لعام 2025
هنأ الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة، أساتذة الجامعة الفائزين بجوائز الدولة لعام 2025، والتي تشمل جوائز النيل، والتقديرية والتفوق، والتشجيعية، والتي أعلنها المجلس الأعلى للثقافة برئاسة الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة ورئيس المجلس، وبحضور أعضاء المجلس من المفكرين والأكاديميين ورؤساء الهيئات الثقافية والنقابات الفنية، ووزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي، ووزير السياحة والآثار السيد شريف فتحي.
وأعرب الدكتور محمد سامي عبد الصادق، عن اعتزازه بفوز 8 أساتذة من أبناء الجامعة بجوائز الدولة تقديرًا لإسهاماتهم العلمية والأدبية والثقافية المتميزة وإثرائهم الحياة الثقافية والفكرية، وإسهامهم بجهودهم في تعزيز الهوية الثقافية المصرية، وترسيخ قيم التنوع والانفتاح والوعي، بما يعكس الريادة الأكاديمية لجامعة القاهرة، متمنيًا لهم مزيدًا من التفوق.
وأكد رئيس جامعة القاهرة، مواصلة الجامعة دعمها الكامل للأساتذة المتميزين في مختلف المجالات، بما يعزز دورها كمؤسسة وطنية رائدة في التعليم والبحث وخدمة الوطن، مشيرًا إلى أن الجامعة تعمل على تسليط الضوء على النماذج المُشرفة، وتُفسح المجال أمام أساتذتها وباحثيها للمشاركة والمنافسة في مختلف المجالات، وتدفع بالمجتهدين والمتميزين للتقدم للجوائز بعد دراسة تاريخهم العلمي وسيرتهم الذاتية، وتدقق في اختيار مرشحيها لجوائز الدولة، وتُخضعهم لمعايير صارمة في الاختيار والترشيحات للجوائز في مختلف المجالات والتي يضعها مجلس الجوائز بالجامعة.
وقد حصدت جامعة القاهرة 8 جوائز على النحو التالي:
أولاً: جائزة النيل: فاز بها كل من الدكتور أحمد درويش فى فرع الآداب، والدكتور أحمد زايد فى فرع العلوم الاجتماعية.
ثانيا: جائزة الدولة التقديرية في مجال العلوم الاجتماعية فاز بها كل من: الدكتور أنس جعفر، والدكتور محمد سامح عمرو، والدكتورة نيفين مسعد.
ثالثا: جائزة الدولة للتفوق فاز بها كل من الدكتور عطية الطنطاوي في فرع العلوم الاجتماعية، والدكتور خالد أبو الليل في فرع الآداب.
رابعًا: جائزة الدولة التشجيعية في مجال العلوم الاجتماعية فرع التاريخ والآثار وحفظ التراث فاز بها الدكتور أحمد معروف عن كتاب سور له أبواب: الحدود السياسية في التراث التاريخي الإسلامي.