رانيا يوسف تخوض تجربة الغناء الاستعراضي مع المخرجة بتول عرفة في كليب «ليك»
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
انتهت المخرجة بتول عرفة من تصوير فيديو كليب أغنية “ليك” للفنانة رانيا يوسف، من كلمات سمير طارق وألحان محمد مصطفى وتوزيع تيام طارق، ومن إنتاج فهد الزاهد لشركة lifestylez studio.
صرحت المخرجة بتول عرفة أن كليب “ليك” يمثل أول تجربة لرانيا يوسف في مجال الفيديو كليب، وقد تم تصويره في القاهرة. وأوضحت أن فكرة تقديم رانيا يوسف للأغنية جاءت من المنتج فهد الزاهد، وأنها اعتمدت في تصوير الكليب على الأداء التمثيلي والاستعراضات لرانيا يوسف.
أضافت بتول عرفة أن فكرة الكليب بسيطة، وأنها ركزت بشكل كبير على الاستعراضات، مشيرة إلى أن رانيا يوسف ستظهر بثلاث إطلالات مختلفة، متمنية أن ينال الكليب إعجاب الجمهور نظرًا للجهد الكبير المبذول في التصوير والتحضيرات، بالإضافة إلى ظهور رانيا يوسف بشكل مختلف عما اعتاد عليه الجمهور.
آخر أعمال المخرجة بتول عرفة كانت خلال عام 2024 مع كارول سماحة، وشذى حسون، وخالد سليم، ومحمد نور. وقد حازت على جائزة Middle East Music Awards كأفضل مخرجة كليبات لعام 2024، وسبق لها أن أخرجت حوالي 140 كليباً مع كبار نجوم مصر والوطن العربي، مثل حسين الجسمي، ونانسي عجرم، ورامي عياش، وهاني شاكر، وكارول سماحة.
وفي مجال المسرح قدمت مؤخرا مسرحية “شحاتين أكاديمي” بالسعودية، وهي من بطولة أحمد فهمي، آيتن عامر، دياب، سامي مغاوري، كما قدمت العرض المسرحي تقدر، أول عرض قائم من بدايته وحتى نهايته على المؤثرات البصرية والهولوجرام وتقنية الـmapping، وهو من بطولة يسرا ومحمد فراج وأكرم حسني وحنان مطاوع وأسماء أبو اليزيد بمشاركة 80 راقصًا.
بوابة الأهرام
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: المخرجة بتول عرفة رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
ألمانيا: مستعدون للحوار إذا قدمت إيران ضمانات نووية وصاروخية
صراحة نيوز- قال وزير الخارجية الألماني، يوهان فاديفول، الجمعة، إن بلاده وشركاءها الأوروبيين منفتحون على مواصلة الحوار مع إيران، في حال أبدت طهران جدية في تقديم ضمانات تتعلق ببرنامجيها النووي والصاروخي.
وأوضح فاديفول، في تصريح أدلى به قبيل لقائه نظيره الإيراني في جنيف، أن “بريطانيا وفرنسا ومسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي يعبّرون باستمرار عن استعدادهم للحوار”، مضيفًا: “لكن ذلك يتطلب من إيران التخلي بجدية عن أي أنشطة تخصيب يمكن أن تؤدي إلى تسلح نووي، وضرورة إدراج ملف الصواريخ ضمن هذا النقاش”.
وأكد أن توفر مثل هذا الاستعداد الجاد من طهران سيفتح المجال أمام عقد مزيد من المحادثات.