مصر تستضيف المؤتمر الكشفي العالمي بمشاركة 174 دولة اليوم
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تقريرًا عن استضافة مصر للمؤتمر الكشفي العالمي الذي يشارك فيه 174 دولة ويستمر على مدار 7 أيام.
أوضح مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار عبر صفحته الرسمية على «فيسبوك»، أنّ مصر تستضيف المؤتمر الكشفي العالمي بداية من اليوم وحتى 23 أغسطس الجاري.
أضاف أن المؤتمر يُعد الأكبر على مستوى العالم، وسيشهد وضع سياسات العمل خلاله أو تعديل اللوائح المنظمة له، كما يشهد انتخاب مجلس الإدارة واللجان المساعدة والدولة التي تستضيف المؤتمر القادم.
ويتيح المؤتمر الفرصة للشباب المصري للتعرف على الثقافات المختلفة وتبادل الخبرات، ويضم منتدى الشباب الكشفي العالمي وهو وسيط يشارك فيه الشباب في صنع القرار.
وقال الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، في تصريحات سابقة، إن مصر بذلت جهودًا ضخمة على مدار الأشهر الماضية، بالتعاون مع المنظمة الكشفية العالمية والاتحاد المصري للكشافة والمرشدات لضمان تنظيم مؤتمر استثنائي يليق بمكانة مصر وحضارتها، ويرقى لتطلعات الكشافة من جميع أنحاء العالم، كما جرى وضع خطط شاملة لتنظيم الفعاليات الثقافية والرياضية والاجتماعية، التي ستثري تجربة الكشافة خلال المؤتمر، وتعزز التواصل بينهم، وتتيح لهم تبادل الخبرات والتجارب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المؤتمر الكشفي العالمي مصر مجلس الوزراء مركز المعلومات الکشفی العالمی
إقرأ أيضاً:
الرباط تحتضن كأس محمد السادس الدولية للكراطي بمشاركة قياسية من 80 دولة
انطلقت اليوم الجمعة بالعاصمة المغربية الرباط فعاليات النسخة التاسعة عشرة لكأس محمد السادس الدولية للكراطي، بمشاركة قياسية تجاوزت 1200 مشارك من رياضيين، مدربين، حكام، وأطقم تقنية، يمثلون أزيد من 80 دولة من مختلف القارات، وذلك تحت إشراف الاتحاد العالمي للكراطي.
وتشهد هذه التظاهرة، التي تستمر إلى غاية فاتح يونيو المقبل، حضوراً غير مسبوق، يعكس مكانة المغرب كوجهة رياضية عالمية، وقطب متنامٍ في رياضة الكراطي على الصعيد الدولي.
ويشارك المغرب في هذه النسخة بنخبة من الرياضيين البارزين، من بينهم نسرين بروك (كوميتي -68 كلغ)، آية النصيري (كاتا إناث)، عبد العالي جينا (كوميتي -60 كلغ)، مهدي سريتي (كوميتي -84 كلغ)، وسعيد أوبايا (كوميتي -67 كلغ).
وعلى هامش المنافسات، تحتضن الرباط قرية رياضية مفتوحة للزوار، تبرز غنى وتنوع الثقافة المغربية من خلال عروض للصناعة التقليدية، تعاونيات محلية، فنون شعبية، وتجارب تذوق لأطباق مغربية أصيلة، ما يعزز الطابع الثقافي المتكامل للتظاهرة.