أحمد موسى يتساءل على الهواء: هل منظومة التعليم الجديدة ترضي الأسر وأولياء الأمور؟
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على قرارات وزير التربية والتعليم بشأن تطوير الثانوية العامة، قائلًا "منظومة التعليم الجديدة هل ترضي الشعب كله هل ترضي أولياء الأمور".
أحمد موسى يكشف سر زيارة رئيس الصومال لمصر أحمد موسى: “لو عاوزين تعليم صح إدي المدرسين فلوس” منظومة التعليم الجديدةوتساءل "موسى" خلال تقديم برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم السبت، "هل منظومة التعليم الجديدة ترضي الأسر وأولياء الأمور؟".
وأضاف "هناك أغلبية يؤيدون منظومة التعليم الجديدة والبعض متحفظ وآخرون يرفضون، ولدينا 25 مليون طالب في المراحل التعليمية يطبق عليهم منظومة التعليم".
مافيا الدروس الخصوصيةوتابع "وزارة التربية والتعليم عازمة على مواجهة مافيا الدروس الخصوصية، ونطرح كل تساؤلات المواطنين بشأن منظومة التعليم الجديدة".
واستطرد "ازاي نرجع ولادنا للمدرسة درجات على الحضور والمشاركة والسلوك، والطالب يعاني من كثافة الفصول في المدرسة ولكنه يقبلها في السناتر وكذلك لا بد من الاهتمام بالمعلم باعتباره أساس العملية التعليمية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي أحمد موسى التربية والتعليم الدروس الخصوصية المراحل التعليمية العملية التعليمية تطوير الثانوية العامة مافيا الدروس الخصوصية منظومة التعلیم الجدیدة أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
ترامب يتعهد “بتصحيح الأمور” في غزة ونتنياهو يجري مشاورات
#سواليف
قال الرئيس الأميركي دونالد #ترامب إن #إسرائيل والولايات المتحدة تعملان معا لمحاولة تصحيح الأمور في #غزة، وفق تعبيره، وذلك في ظل اشتداد #المجاعة في القطاع الفلسطيني المحاصر وتصاعد الضغوط الدولية لإدخال المساعدات ووقف إطلاق النار.
وكرر ترامب، اليوم الثلاثاء، حديثه عن المعاناة في غزة، قائلا إن الوضع هناك “سيء للغاية، والأطفال جائعون وينبغي أن يحصلوا على الغذاء”.
وأضاف أن الولايات المتحدة ستعمل مع إسرائيل بشأن مراكز توزيع الغذاء في غزة، لكنه أوضح أن الإسرائيليين يريدون الإشراف على تلك المراكز، مشيرا إلى أنه بحث الأمر مع رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب.
مقالات ذات صلة متظاهرون مناهضون للحرب على غزة يحتجون على وصول سفينة سياحية إسرائيلية بجزيرة كريت اليونانية (فيديو) 2025/07/29وتابع قائلا “أجريت اتصالا مع نتنياهو قبل يومين وهو لا يريد أن تستولي حماس على المساعدات”، في إشارة إلى مزاعم فندتها مراجعة حكومية أميركية، حيث خلصت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية أنه لا دليل على استيلاء حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على مساعدات إنسانية.
من ناحية أخرى، نأى الرئيس الأميركي بنفسه عن توجهات غربية للاعتراف بالدولة الفلسطينية، بعدما أعلنت بريطانيا، اليوم الثلاثاء، أنها ستعترف بفلسطين في سبتمبر/أيلول المقبل ما لم تتخذ إسرائيل خطوات ملموسة لإنهاء المعاناة في غزة وإحلال السلام، وذلك بعد أيام من إعلان فرنسا أنها قررت الاعتراف رسميا بالدولة الفلسطينية.
وقال ترامب “لم أناقش قرار بريطانيا الاعتراف بدولة فلسطينية”، مؤكدا أن “الولايات المتحدة لا تنتمي لهذا المعسكر”.
وأضاف “ستارمر وماكرون يتبنيان الموقف ذاته بشأن إسرائيل وهذا لا يعني اتفاقي معهما”.
من جانبه، قال نتنياهو إن إسرائيل تواصل العمل بكل الطرق “لإعادة الرهائن”، ولا تكف عن محاولة التوصل إلى صفقة منذ رجوع الفريق الإسرائيلي المفاوض من قطر.
وكرر اتهاماته لحركة حماس بأنها “العقبة أمام إنجاز الصفقة”، بينما تتهمه المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى بإحباط محاولات إبرام اتفاق نزولا على رغبة الجناح الأشد تطرفا في حكومته.
وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، مساء اليوم، إن نتنياهو أجرى مشاورات إضافية بشأن قضية الأسرى، من دون ذكر تفاصيل.
ومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 يشن جيش الاحتلال حرب إبادة على سكان قطاع غزة أسفرت حتى الآن عن استشهاد أكثر من 60 ألف فلسطيني، وإصابة نحو 146 ألفا وتشريد كل سكان القطاع تقريبا، وسط دمار لم يسبق له مثيل منذ الحرب العالمية الثانية، وفقا لما وثقته تقارير فلسطينية ودولية.