أمير تبوك يطلع على تقرير بداية العام الدراسي الجديد بمدارس المنطقة
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
المناطق_تبوك
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، بمكتبه اليوم، المدير العام للتعليم بالمنطقة ماجد بن عبدالرحمن القعير.
أخبار قد تهمك ثمن دعم سمو ولي العهد لملف الترشح .. أمير تبوك استضافة كأس العالم في السعودية حلم كان بعيدًا واليوم أصبح واقعًا قريبًا 1 أغسطس 2024 - 11:49 صباحًا أمير تبوك يقيم حفل تكريم لمعالي الدكتور عبدالله الذيابي بعد انتهاء رئاسته لجامعة تبوك 30 يوليو 2024 - 11:33 صباحًا
وهنأ سموه, الطلاب والطالبات والأسرة التعليمية ببداية العام الدراسي الجديد، متمنيًا لهم التوفيق والنجاح، كما اطلع على تقرير عن بداية العام الدراسي الجديد 1446هـ في مختلف مراحل التعليم العام بالمنطقة.
وأكد أمير تبوك , أهمية التكامل بين الإدارة والمدرسة والأسرة، والحرص على توفير البيئة التفاعلية الجاذبة للأبناء الطلبة ، ليسهموا مستقبلًا في البناء والنماء، وكذلك الاهتمام بجودة مخرجات العملية التعليمية , مشيدًا بما يحظى به قطاع التعليم بالمملكة من دعم واهتمام ورعاية من القيادة الحكيمة -أيدها الله- .
وثمن لكافة العاملين بالقطاع التعليمي بالمنطقة , ما يقومون به من أعمال جليلة في خدمة الطلاب والطالبات.
فيما نوه مدير تعليم منطقة تبوك بحرص سموه ومتابعته لكل ما من شأنه الارتقاء بالعملية التعليمية بالمنطقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير تبوك أمیر تبوک
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: الاستقرار لن يحدث بالمنطقة إلا بحل القضية الفلسطينية
أكد الدكتور أحمد يوسف، أستاذ الاقتصاد والعلوم السياسية، أن تظاهرات جماعة الإخوان أمام السفارة المصرية في تل أبيب ليست مستغربة، فهم حلفاء للإسرائيليين ويسعون فقط لإحراج موقف مصر.
وأوضح يوسف خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج نظرة المذاع على قناة صدى البلد، أن إسرائيل تمثل سرطانًا توسعيًا في جسد المنطقة، مدعومًا من الولايات المتحدة الأمريكية، ويهدف إلى الغزو والسيطرة على الإقليم، مشددًا على أن الحل لمواجهة هذا المخطط يبدأ من حوار سياسي مشترك بين مصر وتركيا وإيران، باعتبارهم القوى الكبرى في المنطقة.
وتابع أن إسرائيل كانت تتابع بدقة ردود الفعل في مصر تجاه ضرباتها لإيران، وتعمل باستمرار على إضعاف المواقف الموحدة في الإقليم، مضيفًا أن التطبيع لن يجلب الاستقرار إلا بحل القضيةالفلسطينية.