تنسيق المرحلة الثانية 2024.. مع اقتراب فتح باب تسجيل الرغبات بالمرحلة الثانية، يبحث العديد من طلاب الثانوية العامة بعلمي رياضة، عن الكليات المتاحة في تنسيق المرحلة الثانية 2024.

تنسيق المرحلة الثانية 2024

يتم فتح باب تسجيل رغبات الالتحاق بالكليات في تنسيق المرحلة الثانية 2024، لطلاب الثانوية العامة، بداية من غدًا الثلاثاء 20 أغسطس.

تنسيق المرحلة الثانية 2024 كليات علمي رياضة المرحلة الثانية

- حاسبات وذكاء اصطناعي مطروح رياضة.

- إعلام القاهرة رياضة.

- ألسن قناة السويس رياضة بالإسماعيلية.

- علوم عين شمس رياضة.

- فنون تطبيقية حلوان.

- علوم بور سعيد رياضة.

- علوم القاهرة رياضة.

- تجارة القاهرة.

- حقوق سوهاج.

- سياسة واقتصاد السويس رياضة.

- حاسبات ومعلومات السويس رياضة.

- حاسبات ومعلومات العريش رياضة.

- علوم الاقصر رياضة.

- ذكاء إصطناعي المنوفية شبين الكوم رياضة.

- حاسبات وعلوم البيانات الإسكندرية رياضة.

- حاسبات ومعلومات سوهاج رياضة.

- حاسبات ومعلومات دمنهور بالنوبارية رياضة.

- الذكاء الاصطناعى كفر الشيخ رياضة.

- حاسبات ومعلومات طنطا رياضة.

- حاسبات وذكاء اصطناعي السادات رياضة.

- حاسبات ومعلومات قنا رياضة.

- حاسبات وذكاء إصطناعي جنوب الوادي فرع الغردقة رياضة.

- حاسبات ومعلومات بني سويف رياضة.

- كلية تكنولوجيا العلوم الصحية برج العرب التكنولوجية.

- تمريض عين شمس.

- تمريض مطروح.

- حقوق طنطا.

- إعلام وتكنولوجيا اتصال السويس.

- حقوق جنوب الوادي.

- تجارة سوهاج.

- آداب سوهاج.

- علوم دمنهور.

- علوم دمياط.

- ألسن أسوان.

- المصرية الصينية للتكنولوجيا قناة السويس بالإسماعيلية.

- تربية بني سويف.

- حقوق المنوفية بشبين الكوم.

- حقوق بور سعيد.

تنسيق المرحلة الثانية 2024

- علوم حلوان.

- علوم الارض بني سويف.

- علوم كفر الشيخ.

- علوم العريش.

- علوم أسوان.

- الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسة الإسكندرية.

- ألسن قناة السويس بالإسماعيلية.

- علوم أسيوط.

- طب بيطري أسيوط.

- إعلام القاهرة.

- علوم عين شمس.

- آثار جنوب الوادي.

- طب بيطري المنوفية.

- علوم الإسكندرية.

- طب بيطري الإسكندرية.

- العلوم الصحية التطبيقية المنوفية.

- طب بيطري دمنهور.

- علوم سوهاج.

- ألسن سوهاج.

- العلوم الصحية التطبيقية بني سويف.

- علوم القاهرة.

- طب بيطري القاهرة.

- اقتصاد وعلوم سياسية القاهرة.

- علوم جنوب الوادي.

- حقوق المنصورة.

- طب بيطري المنيا.

- علوم المنصورة.

- علوم طنطا.

- علوم بور سعيد.

- ألسن كفر الشيخ.

- علوم قناة السويس بالإسماعيلية.

- طب بيطري قناة السويس بالإسماعيلية.

- علوم الزقازيق.

- زراعة الزقازيق.

- طب بيطري الزقازيق.

- طب بيطري العريش.

- علوم بنها.

- طب بيطري بنها.

- علوم المنوفية بشبين الكوم.

- طب بيطري أسوان.

- طب بيطري عين شمس.

- الملاحة وتكنولوجيا الفضاء بني سويف.

- حاسبات ومعلومات الفيوم علوم.

- طب بيطري جنوب الوادي.

- زراعة سوهاج.

- ألسن عين شمس.

- حاسبات ومعلومات كفر الشيخ علوم.

- تمريض المنوفية بشبين الكوم.

- حقوق بني سويف.

- تجارة بور سعيد.

- تربية رياضية بنين المنصورة.

- آداب العريش.

- علوم كفر الشيخ رياضة.

- آداب انتساب موجه القاهرة.

- كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة ج القاهرة الجديدة التكنولوجية.

- الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسة الإسكندرية رياضة.

- سياسة واقتصاد بني سويف رياضة.

- علوم حلوان رياضة.

- علوم السويس رياضة.

- علوم الزقازيق رياضة.

- ألسن عين شمس رياضة.

- زراعة الزقازيق رياضة.

- فنون جميلة «فنون» الإسكندرية.

- علوم المنصورة رياضة.

- فنون تطبيقية طنطا.

- فنون تطبيقية دمياط.

- فنون جميلة «فنون» حلوان.

- فنون تطبيقية بنها.

- العلوم الصحية التطبيقية بني سويف رياضة.

- آداب المنصورة.

اقرأ أيضاًتنسيق المرحلة الأولى.. طريقة طباعة بطاقة الترشيح النهائية 2024

لطلاب علمي علوم.. أماكن شاغرة في تنسيق المرحلة الثانية 2024

الهندسة من 91.8%.. تنسيق المرحلة الأولى 2024 لكليات علمي رياضة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: تنسيق تنسيق الثانوية العامة تنسيق الثانوية العامة 2024 تنسيق الجامعات 2024 تنسيق الكليات تنسيق الكليات 2024 تنسيق الكليات 2024 علمي علوم تنسيق المرحلة الثالثة تنسيق المرحلة الثانية تنسيق المرحلة الثانية 2024 تنسيق المرحلة الثانية 2024 علمي رياضة توقعات تنسيق الثانوية العامة 2024 كليات المرحلة الثانية كليات علمي رياضة المرحلة الثانية مؤشرات تنسيق الثانوية العامة 2024 قناة السویس بالإسماعیلیة تنسیق المرحلة الثانیة 2024 حاسبات ومعلومات العلوم الصحیة فنون تطبیقیة السویس ریاضة جنوب الوادی علمی ریاضة کفر الشیخ بنی سویف بور سعید طب بیطری عین شمس

إقرأ أيضاً:

غزة.. كواليس دخول خطة ترامب المرحلة الثانية خلال أسابيع

(CNN)-- من المقرر أن تدخل خطة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لوقف إطلاق النار في غزة مرحلة جديدة خلال أسابيع، إلا أن بنودًا حاسمة في الاتفاق لا تزال غامضة في ظل تشديد إسرائيل قبضتها العسكرية على القطاع المنكوب.

ومع عودة جميع الرهائن القتلى باستثناء واحد، ممن كانوا محتجزين لدى المسلحين، وتساؤلات حول قدرة حماس على تحديد مكان الرفات المتبقية، تقترب المرحلة الأولى من الخطة المكونة من 20 بندًا من الاكتمال.

والآن، وسط مخاوف دولية من انهيار وقف إطلاق النار الذي مضى عليه شهران، يعتزم ترامب الانتقال إلى المرحلة الثانية الأكثر تعقيدًا من الاتفاق، والتي تشمل نزع سلاح حماس، وبدء إعادة الإعمار، وإقامة نظام حكم ما بعد الحرب. ويتمحور جوهر الخطة الجديدة لإدارة غزة حول إنشاء "مجلس سلام" برئاسة ترامب وعدد من قادة العالم.

وقال ترامب في البيت الأبيض، الأربعاء: "ستكون واحدة من أكثر اللجان الأسطورية على الإطلاق. الجميع يتمنى الانضمام إليها".

ورغم تأييد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، العلني للاتفاق في سبتمبر/ أيلول، لا تزال هناك فجوات كبيرة بين الولايات المتحدة وإسرائيل. تسعى الولايات المتحدة جاهدةً للانتقال سريعاً إلى المرحلة التالية، لكن إسرائيل تشترط على الخطوات الرئيسية عودة الرهينة الأخير المتوفى، وتقاوم الجهود الأمريكية لحل الأزمة مع مجموعة من مقاتلي حماس المعزولين في المناطق الجنوبية من قطاع غزة المحتلة.

وقال مسؤول إسرائيلي لشبكة CNN: "لا يزال جزء كبير من المرحلة الثانية مفتوحًا للتأويل، وهو أمرٌ يُعدّ في الشرق الأوسط إيجابيًا وسلبيًا في آنٍ واحد".

وحذر رئيس الوزراء القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، إلى جانب مصر والنرويج، خلال عطلة نهاية الأسبوع، من أن وقف إطلاق النار يمرّ بـ"لحظة حرجة"، مُعرّضًا للانهيار في ظلّ سعي الوسطاء لإحراز تقدّم. وقال آل ثاني في منتدى الدوحة، السبت: "لم نصل إلى الحلّ بعد، لذا فإن ما فعلناه هو مجرد وقف مؤقت".

وقال مسؤول أمريكي إن الولايات المتحدة لا تزال تعمل على وضع اللمسات الأخيرة على التفاصيل الرئيسية قبل الإعلان المحتمل عن المرحلة الثانية، بما في ذلك تشكيل قوة الأمن الدولية المنصوص عليها في الخطة، ومجلس السلام الذي سيشرف على إدارة غزة.

وبعد شهرين من بدء سريان وقف إطلاق النار، تعرض للاختبار مرارًا وتكرارًا، حيث تبادلت حماس وإسرائيل الاتهامات بانتهاك الاتفاق. ووفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية، قُتل نحو 400 فلسطيني على يد الجيش الإسرائيلي منذ دخول الاتفاق حيز التنفيذ في أكتوبر/ تشرين الأول. ويقول الجيش الإسرائيلي إن ثلاثة من جنوده قُتلوا على يد مقاتلي حماس خلال الفترة نفسها. كما اتهمت منظمات حقوق الإنسان إسرائيل بعدم الوفاء بالتزاماتها المتعلقة بتدفق المساعدات الإنسانية ومنع وصول الإمدادات الأساسية، مثل الخيام، إلى القطاع.

أما رئيس الأركان الإسرائيلي، إيال زامير، فصرح، الأحد، بأن القوات الإسرائيلية ستبقى على ما يُسمى بالخط الأصفر داخل غزة، الذي تراجعت إليه كجزء من الهدنة، واصفًا الحدود بأنها "خط حدودي جديد - بمثابة خط دفاعي متقدم لمجتمعاتنا وخط للعمليات".

وبينما تستعد إدارة ترامب لبدء إعادة تأهيل وإعادة إعمار القطاع، لا تزال إسرائيل تُركّز على نزع سلاح حماس وتجريد غزة من السلاح، وهو عنصر أساسي في الاتفاق، لكن لا يوجد مسار واضح لتنفيذه.

وقال مسؤول إسرائيلي آخر لشبكة CNN: "السؤال هو: هل ستبقى حماس هناك في هذه الأثناء، وهذا كل ما في الأمر، هل سنعتاد على ذلك ونقبله؟". مضيفا أن ترامب يريد أن يرى تقدماً قبل أن يزور نتنياهو منتجع مارالاغو، وهو مقر إقامة الرئيس الخاص في فلوريدا، في نهاية الشهر.

ويحتل الجيش الإسرائيلي أكثر من نصف قطاع غزة، لكنه مُلزم بالانسحاب الكامل في المراحل اللاحقة من الاتفاق، وبموجب الاتفاق، يُحظر على إسرائيل احتلال القطاع أو ضمه بشكل دائم.

وفي غضون ذلك، ضغطت الولايات المتحدة على إسرائيل لفتح معبر رفح بين غزة ومصر، والذي كان من المفترض أن يُستأنف العمل به كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار، إلا أن إسرائيل أعلنت في أكتوبر/ تشرين الأول أنه سيظل مغلقًا "حتى إشعار آخر"، وفي وقت سابق من هذا الشهر، أعلنت إسرائيل أنها ستفتح المعبر في اتجاه واحد فقط، ليتمكن الفلسطينيون من مغادرة غزة، ولن يُسمح لأحد بالدخول، مما أثار غضب الدول العربية والإسلامية التي وصفت هذه الخطوة بأنها محاولة "لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه"، وقد دعا وزراء في حكومة نتنياهو اليمينية مرارًا وتكرارًا إلى الهجرة "الطوعية" لسكان غزة وتوطين اليهود مكانهم.

وتعمل الولايات المتحدة على حل النزاع، وكان من المتوقع أن يثير وزير الخارجية ماركو روبيو هذه القضية مع نظيره الإسرائيلي، الأربعاء، وفقًا لما صرح به مسؤول أمريكي قبل الاجتماع.

وعزا مسؤول مصري عدم إحراز تقدم في المرحلة الثانية إلى انعدام الثقة العميق بين إسرائيل وحماس، حيث قال لشبكة CNN: "كل نقطة فيها مرتبطة بحسابات داخلية لدى كلا الجانبين". وأضاف أن الانقسامات السياسية، سواء داخل الحكومة الإسرائيلية أو بين الفصائل الفلسطينية، تحد من قدرة الوسطاء على اتخاذ خطوات فعّالة بشأن عدد من القضايا.

وأضاف المسؤول: "المرحلة الثانية ليست متوقفة بسبب نقطة واحدة، بل لأن كل خطوة فيها تؤثر على مستقبل غزة، والأطراف غير مستعدة بعد لتحمّل التكلفة السياسية لاتخاذ قرار نهائي".

ويُعدّ نزع سلاح غزة المطلبَ الأبرز لإسرائيل. وينص الاتفاق على تفكيك أسلحة حماس وتدمير بنيتها التحتية، في حين صرّح القيادي بحماس، باسم نعيم، الأحد، بأن الحركة "منفتحة جدًا" بشأن مصير أسلحتها.

وأضاف نعيم لوكالة أسوشييتد برس في مقابلة أجريت معه في قطر: "يمكننا مناقشة تجميد الأسلحة أو تخزينها أو إبعادها، بضمانات فلسطينية، وعدم استخدامها إطلاقًا خلال فترة وقف إطلاق النار هذه". ويبدو أن هذا المقترح لا يرقى إلى مستوى بنود نزع السلاح المنصوص عليها في اتفاق وقف إطلاق النار، وليس من الواضح ما إذا كانت إسرائيل ستقبل بأي بديل.

ولإدارة نزع السلاح، ينص الاتفاق على إنشاء قوة دولية لتأمين أجزاء من غزة قبل انسحاب إسرائيل. إلا أن هذه القوة لا تزال حبراً على ورق. فقد أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قراراً برعاية الولايات المتحدة الشهر الماضي، يُكرّس خطة ترامب المكونة من 20 بنداً، بما في ذلك التفويض اللازم لإنشاء قوة متعددة الجنسيات لغزة، لكن لم تُرسل أي دولة قوات رسمية إليها حتى الآن.

وبحسب مسؤول أمريكي، تهدف إدارة ترامب إلى نشر قواتها في غزة مطلع العام المقبل. لكن لم يتضح بعد أي الدول ستشارك. حتى دول مثل إندونيسيا وأذربيجان، اللتين أبدتا سابقاً استعدادهما لإرسال قوات، تبدوان أقل التزاماً الآن. 

وصرّح مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون لشبكة CNNبأن القوة الدولية ستنتشر مبدئياً إلى جانب الجيش الإسرائيلي في الأجزاء المحتلة من غزة، إلا أن رغبة الدول الإسلامية في الظهور بمظهر المتعاون مع القوات الإسرائيلية لا تزال غير مؤكدة.

وفي غضون ذلك، ستواصل إسرائيل دعم الفصائل المسلحة المحلية المناهضة لحماس في غزة، وفقًا لمسؤولين إسرائيليين، حتى بعد مقتل زعيم أبرز هذه الفصائل الأسبوع الماضي. وفي ضربة محتملة لخطط إسرائيل لما بعد الحرب في غزة، إذ قُتل ياسر أبو شباب فيما وصفه أحد المصادر بـ"اشتباكات داخلية"، مما يؤكد على الطبيعة المضطربة للقطاع بعد عامين من الحرب.

وبين غياب أي أفق واضح لنزع سلاح حماس أو آلية الرقابة الدولية، ستركز المرحلة الثانية على جهود إعادة الإعمار داخل قطاع غزة المحتل. وقد بدأت إسرائيل بتطهير مناطق في رفح جنوب غزة للسماح بإعادة بناء القطاع المدمر، كجزء من استراتيجية أوسع لإقناع الفلسطينيين بالانتقال إلى ما أطلقت عليه الولايات المتحدة "مناطق آمنة بديلة"، وعزل حماس.

مقالات مشابهة

  • ما أفق المرحلة الثانية من اتفاق غزة؟
  • اختتام امتحانات الدور الأول لطلاب الفرقة الثانية ببرنامج تدريب الوافدين بدار الإفتاء المصرية
  • اختتام امتحانات الدور الأول لطلاب الفرقة الثانية ببرنامج تدريب الوافدين بدار الإفتاء
  • وزيرة التنمية المحلية تناقش مع محافظ القاهرة مقترح تطوير المرحلة الثانية من سوق العتبة
  • غزة.. كواليس دخول خطة ترامب المرحلة الثانية خلال أسابيع
  • البيت الأبيض يتحدث عن المرحلة الثانية من خطة السلام في غزة
  • بالأسماء.. نقابة المحامين تعلن الكشوف النهائية لمرشحي المرحلة الثانية من انتخابات النقابات الفرعية
  • بالأسماء.. نقابة المحامين تعلن الكشوف النهائية للمرشحين في المرحلة الثانية من انتخابات النقابات الفرعية
  • بدون مضادات حيوية.. بيطري القاهرة تبدأ بيع دواجن التسمين الإثنين
  • القاهرة ضمن أفضل 100 تجمع علمي وتكنولوجي عالميًا.. وزير التعليم العالي يستعرض الرؤية الوطنية للبحث العلمي