توقيع اتفاقية مع شركة ألمانية في مجال الأطراف الصناعية
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
وقع وجهاز دعم وتطوير الخدمات العلاجية، اليوم الأربعاء، اتفاقية مع شركة (أوتوبوك) الألمانية المختصة في مجال الأطراف الصناعية لتنظيم ورشة متطورة لصالح مستشفى أبوسليم للحوادث والمركز الوطني للأطراف الصناعية، واستجلاب الفنيين لتشغيل وتدريب وتأهيل العناصر الوطنية العاملة بهذا المجال، بحضور رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة.
وأكد الدبيبة خلال حضوره لمراسم التوقيع على أهمية توطين العلاج بالداخل، وتوفير الورش المتخصصة في صناعة الأطراف الصناعية وتركيبها وصيانتها تقديرا لهذه الشريحة الهامة، والتي تتطلب اهتماما مختلفا ودوريا وهذا يحتاج نقل هذه المعرفة داخليا.
وأعطى رئيس الحكومة تعليماته لجهاز دعم وتطوير الخدمات العلاجية بتنظيم ورش مماثلة بمدينتي بنغازي وسبها ضمن المرحلة الثانية في هذا المشروع.
وقدم رئيس جهاز دعم وتطوير الخدمات العلاجية خلال المراسم، عرضا يبين الخطوات المتخذة من الجهاز لتوفير خدمة صناعة الأطراف الصناعية محليا، والتعاقد مع أكبر الشركات العالمية في هذا المجال.
انطلاقًا من حرص حكومة الوحدة الوطنية على تقديم أعلى معايير الرعاية الصحية للجرحى والمصابين … وقع صباح اليوم الإربعاء…
تم النشر بواسطة جهاز دعم وتطوير الخدمات العلاجية – ليبيا في الأربعاء، ٢١ أغسطس ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: اتفاقية الأطراف الصناعية الدبيبة جهاز دعم وتطوير الخدمات العلاجية حكومة الوحدة الوطنية دعم وتطویر الخدمات العلاجیة الأطراف الصناعیة
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية تنتقد توقيع كوستاريكا اتفاقية التجارة الحرة مع الكيان الصهيوني
الثورة نت /..
انتقدت مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بالأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيز ، اليوم الجمعة ، توقيع كوستاريكا اتفاقية التجارة الحرة مع الكيان الصهيوني في ظل نظام الفصل العنصري والاحتلال غير الشرعي والإبادة الجماعية معتبرة ذلك أمراً خاطئاً بكل المقاييس.
وقالت ألبانيز في تدوينة على منصة “اكس” ، “إن اتفاقية التجارة الحرة التي أبرمتها كوستاريكا مع “إسرائيل” في ظل نظام الفصل العنصري والاحتلال غير الشرعي والإبادة الجماعية، متجاهلةً أحكام محكمة العدل الدولية وقرارات الأمم المتحدة، أمرٌ خاطئٌ بكل المقاييس”.
وحثّت ألبانيز كوستاريكا ” “على تعليق التصديق على الاتفاقية وإجراء مراجعة شاملة لحقوق الإنسان، تجنباً للمساهمة في اقتصاد الإبادة الجماعية أو التواطؤ فيه”.