الوحدة والرياض يتعادلان بثلاثة أهداف لكلٍ منهما في افتتاحية منافسات الدوري السعودي للمحترفين
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
المناطق-واس
تعادل فريق الوحدة مع ضيفه فريق الرياض بثلاثة لكل منهما، في المباراة التي جمعتهما، مساء الخميس، على ملعب مدينة الملك عبدالعزيز الرياضية بمكة المكرمة، ضمن منافسات الجولة الأولى من الدوري السعودي للمحترفين ( جولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية ).
وسُجلت أهداف الوحدة طريق الأسترالي كريغ غودوين عند الدقائق”40 – 62 “، كما سجل لاعب الوحدة مراد خضري الهدف الثالث عند الدقيقة “3+90” في حين سُجلت أهداف الرياض عن طريق اللاعب الغاني برنارد مينساه عند الدقيقة “51” واللاعب إبراهيم بايش عند الدقيقة “85” كما سجل اللاعب البرازيلي لوكاس كال عند الدقيقة “7+90” من الزمن الإضافي للقاء، فيما شهدت مجريات المباراة إشهار البطاقة الحمراء للاعب الرياض حسين النويقي.
وبهذه النتيجة، تقاسم فريقا الوحدة والرياض نقاط المباراة في بداية مشوارهم بالدوري السعودي للمحترفين “دوري روشن”.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 23 أغسطس 2024 - 12:42 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 12:28 صباحًاضوابط واشتراطات لإعلانات أغذية الأطفال أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 12:24 صباحًاهيئة الاتصالات والفضاء والتقنية تعلن عن تحديث وثيقة “الإطار التنظيمي لإنترنت الأشياء” إلى ” تنظيمات إنترنت الأشياء” أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 12:18 صباحًاالدفاع المدني: استمرار هطول الأمطار الرعدية على بعض مناطق المملكة من يوم غدٍ الجمعة حتى الثلاثاء المقبل أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 12:15 صباحًاولي العهد يعزّي سمو أمير دولة الكويت في وفاة الشيخ سلمان فيصل دعيج السلمان الصباح أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 12:07 صباحًاولي العهد يعزّي ولي العهد بدولة الكويت في وفاة الشيخ سلمان فيصل دعيج السلمان الصباح23 أغسطس 2024 - 12:28 صباحًاضوابط واشتراطات لإعلانات أغذية الأطفال23 أغسطس 2024 - 12:24 صباحًاهيئة الاتصالات والفضاء والتقنية تعلن عن تحديث وثيقة “الإطار التنظيمي لإنترنت الأشياء” إلى ” تنظيمات إنترنت الأشياء”23 أغسطس 2024 - 12:18 صباحًاالدفاع المدني: استمرار هطول الأمطار الرعدية على بعض مناطق المملكة من يوم غدٍ الجمعة حتى الثلاثاء المقبل23 أغسطس 2024 - 12:15 صباحًاولي العهد يعزّي سمو أمير دولة الكويت في وفاة الشيخ سلمان فيصل دعيج السلمان الصباح23 أغسطس 2024 - 12:07 صباحًاولي العهد يعزّي ولي العهد بدولة الكويت في وفاة الشيخ سلمان فيصل دعيج السلمان الصباح التعاون يحقق الفوز على الفيحاء في انطلاقة منافسات الدوري السعودي للمحترفين التعاون يحقق الفوز على الفيحاء في انطلاقة منافسات الدوري السعودي للمحترفين تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الکویت فی وفاة الشیخ سلمان فیصل دعیج السلمان منافسات الدوری السعودی للمحترفین عند الدقیقة
إقرأ أيضاً:
افتتاحية: عن الفلسفة الضائعة من سياق حياتنا
إن أكثر ما نحتاجه اليوم ونحن نرى حجم المأزق الأخلاقي الذي يعيشه العالم، والهوة الكبيرة من ثورته التكنولوجية وتراجع قيمه ومبادئه هو العودة إلى الفلسفة التي تمت تنحيتها من حياتنا ومن آليات تفكيرنا ووعينا الفردي والجماعي لأسباب كثيرة جدا تراكمت عبر التاريخ، وبلغت ذروتها في عالمنا العربي، حيث اختلط سوء الفهم بالتخويف المتعمد من التفكير الحر.
لم تكن الفلسفة في يوم من الأيام من العلوم القديمة التي تجاوزها الزمن، ولا محض «معرفة نظرية» نخجل من استعمالها أمام أدوات العصر الجديد.. الفلسفة هي الوعي بالأدوات ذاتها، وهي من يُسائل لماذا نصنّع التكنولوجيا، قبل أن نتقن تشغيلها؟ وهي التي تضيء الأماكن المعتمة التي تركناها مغلقة في زوايا العقل، وتُعيد إلينا أسئلتنا المؤجلة، والمحرّمة، والمرمية في هوامش الأيديولوجيا أو الدين أو السلطة.
وحتى نستطيع بناء مقاربة حول أهمية الفلسفة في حياتنا يمكن أن ننظر إلى المدارس التي تُدرّس الرياضيات والفيزياء والبرمجة، ولا تُدرّس الفلسفة، باعتبارها تدرس علوما مهمة ولكنها تبقي المتعلمين فيها بعيدا عن ضميرهم ووعيهم بل وتجعلهم بلا مواقف واضحة من قضايا الحياة. ما فائدة أن نُخرّج مبرمجا لا يُميز بين القيمة والمعلومة؟ أو طبيبا لا يرى في مريضه إنسانا؟
إن الفلسفة في هذا السياق هي خط الدفاع الأخير عن الإنسان باعتباره كائنا أخلاقيا.
ولذلك فإن تدريس الفلسفة في المدارس، منذ السنوات الأولى، هو بمثابة تدريب على الشك النبيل، وعلى الفضول الخلاّق، وعلى الاختلاف دون خلاف وعداوة. تعلمنا الفلسفة دائما كيف نفكر؟ وكيف نطرح الأسئلة لنستطيع الفهم الحقيقي؟ وغياب مناهج الفلسفة عن الجامعات باعتبارها مقررات إجبارية يسهم في صناعة جيل تقني متقن، لكنه هش أمام الأفكار المغلقة، وخائف من التساؤل، ومتردّد أمام الاختيارات الكبرى.
وهذا طرح ليس وليد الثقافة العربية التي تعيش لحظات صعبة جدا، ولكنه طرح كل الحضارات العظيمة عبر التاريخ حيث كانت الفلسفة تؤسس لكل مراحل البناء الحضاري.. ولذلك فإن الدعوة لإعادة الفلسفة إلى الحياة هي موقف حضاري نحن في أمس الحاجة له اليوم، وإذا لم نُعلّم أبناءنا أن يسألوا، فإننا نهيئهم ليكونوا مجرد أدوات في آلة أكبر منهم. وإذا لم نفكر، فسيُفكَّر لنا.. وإذا لم تكن الفلسفة جزءًا من وعينا اليومي، فسنخسر المعركة مرتين: مرة حين نُهزم، ومرة حين لا نعرف حتى لماذا؟