قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن الدفاع الجوي هاجم مجمع قيادة وسيطرة لحماس في غزة، زاعما أنه كان مخفياً في مدرسة "جعفر علي بن أبي طالب" في حي الزيتون، لتجميع العديد من الوسائل القتالية  .

 

وقال افيخاي ادرعي متحدث جيش الاحتلال الإسرائيلي عبر حسابه: قامت مقاتلات تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي، في وقت سابق اليوم (الجمعة)، بهجوم دقيق وبناءً على توجيهات استخباراتية من قسم الاستخبارات العسكرية والشاباك والفرقة 252، على مجمع قيادة وسيطرة تابع لمنظمة حماس ، والذي كان مخفياً في مبنى كان يستخدم سابقًا كمدرسة "جعفر علي بن أبي طالب" في حي الزيتون، وكان يستخدم من قبل المنظمة لتجميع العديد من الوسائل القتالية ونشاطات المخربين في المنطقة.

 

الأونروا تكشف عن موعد حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في غزة حديث هاريس عن تعاطفها مع معاناة أهالي غزة شعارات انتخابية (شاهد)

 

وأضاف الفيخاي: قبل الهجوم، تم اتخاذ العديد من الإجراءات لتقليل احتمالية إصابة المدنيين، بما في ذلك استخدام ذخائر دقيقة، مراقبة جوية، ومعلومات استخباراتية إضافية.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الاحتلال الاحتلال يهاجم زاعما

إقرأ أيضاً:

تقديرات استخباراتية تؤكد توجهًا صينيا للسيطرة عسكريا على تايوان بحلول 2027

نقلت صحيفة وول ستريت جورنال تقديرات للاستخبارات الأميركية تؤكد أن الرئيس الصيني شي جين بينغ أمر جيش بلاده بأن يكون جاهزا للسيطرة عسكريا على تايوان بحلول عام 2027.

واستعرض مقال الكاتب ياروسلاف تروفيموف تحولات العلاقة بين الصين والولايات المتحدة في ظل الولاية الثانية للرئيس الأميركي دونالد ترامب، وكيف تعزز شعور القوة لدى بكين بعد "انعزال" واشنطن الذي تلا حربا تجارية امتدت لأسابيع.

وأورد المقال تأكيد المحلل السياسي المقيم في بكين شين شيوي أن "إعادة توحيد الصين مع تايوان ليست مسألة نعم أو لا، بل حقيقة لا يمكن وقفها وهي مسألة كيف ومتى"، مضيفا أن الصين تفضل تحقيق ذلك الهدف سلميا، لكنها تربط ذلك بتوقف الدول الأجنبية عن التدخل في القضية.

وأشار تروفيموف إلى أن الرئيس الصيني أكد -خلال مكالمة هاتفية مع ترامب يوم 24 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي- أن "عودة تايوان إلى الصين جزء لا يتجزأ من النظام الدولي لما بعد الحرب" الذي تم إنشاؤه عندما هزمت الصين والولايات المتحدة معًا اليابان عام 1945.

وذكر أن الانطباع السائد يميل إلى أن تايوان لم تعد بهذه الأهمية في العلاقات مع واشنطن، وهو ما يفسر -وفقا لدبلوماسيين- لماذا ردّت بكين بقوة على حديث رئيسة الوزراء اليابانية ساناي تاكايتشي بأن طوكيو قد تستخدم جيشها في حال حدوث غزو صيني لتايوان، إذ فرضت الصين سلسلة من العقوبات الاقتصادية والدبلوماسية على اليابان، مطالبة بسحب التصريح، وبدأت وسائل الإعلام الرسمية التشكيك في سيادة اليابان على أوكيناوا ووصفتها بأنها أرض صينية قديمة.

يذكر أن وضع تايوان هو من أكبر القضايا الخلافية بين الصين والولايات المتحدة، وتؤكد بكين أن تايوان جزء من أراضيها وتهدد باستخدام القوة لإخضاعها لسيطرتها.

ورغم أنها لا تدعم استقلال تايوان ذات الحكم الذاتي ولا تقيم علاقات رسمية معها، فإن واشنطن تعد أكبر مزودي الجزيرة بالسلاح والتجهيزات العسكرية، وتعتبر الاجتماعات بين المسؤولين الأميركيين والتايوانيين قضية دبلوماسية حساسة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • مواطن يحرر محضرا بالتعدي الجـ.نسي علي نجله داخل مدرسة في المنوفية.. تفاصيل
  • تقديرات استخباراتية تؤكد توجهًا صينيا للسيطرة عسكريا على تايوان بحلول 2027
  • إنذار أحمر.. ضباب كثيف وانعدام الرؤية الأفقية على العديد
  • بسبب حظاظة .. طالب يعتدي على زميله بكتر أمام مدرسة في المنوفية
  • نادي الأسير الفلسطيني: 21 ألف حالة اعتقال في الضفة الغربية
  • محافظ أسيوط: ضبط محطة وقود بأبوتيج لتجميع أكثر من 9 أطنان سولار وبيعها في السوق السوداء
  • الاحتلال يزعم تصاعدا غير مسبوق بتهريب الأسلحة عبر المسيّرات من مصر
  • الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم مدرسة ومنازل في يطا جنوب الخليل
  • تفاعل واسع مع فعاليات اليوم الرياضي "شوية رياضة" بمشاركة مليون طالب
  • عملية “ومكر أولئك هو يبور”.. ضربة استخباراتية تقلب موازين الأمن الإقليمي