سيرين عبد النور: شعرت بالغرور بعد نجاحي في "روبي".. وتلقيت صفعة لهذا السبب
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
حلت الفنانة سيرين عبد النور ضيفه في برنامج "عندي سؤال" التي يقدنة الإعلامي محمد قيس التي يتم عرضة عبر شاشة “المشهد”
أعترفت سيرين عبد النور أنها شعرت بالغرور بعد نجاحها في مجال التمثيل وتحقيقها للشهرة، معلقة: "شعرت بالغرور ولكن ليس في بداياتي في عالم التمثيل، في البداية كنت أفكر هل سأستمر في التمثيل؟ هل سيحبني الجمهور؟ كانت فترة إثبات وجود، لكن بعد تقديمي مسلسل "روبي" وسفري إلى مصر وقدمت "رمضان مبروك أبو العلمين" و"الأدهم" شعرت بالغرور وأن أي عمل سأشارك فيه سينجح وأني أنا سيرين عبد النور ولكن أخذت كف على وجهي لأفيق".
وأضافت: "عندما قدمت فيلم "سوء تفاهم" لم يحقق نجاحا في السينما وبعد ساعات انتشر على YouTube، كنت أفكر أنني أرفض الأدوار وأرفع أجري كثيرا لأن أنا وجه الخير لأي عمل، لكن بعدها فهمت أني بمفردي لن أقدم شيء أنا احتاج لشريك عمل ومؤلف ومخرج حتى استطيع تحقيق النجاح".
واستكملت حديثها قائلة: "ضيعت على نفسي فرص في الفترة التي شعرت بها بالغرور، لكن لم أندم عليها، لأنني إذا ندمت الآن لن أفعل شيء، ودفعت ثمن هذا الرفض، وضعت على جنب، وبدأ يكتب أشياء عني أنني غير مرغوبة، للحظات شكيت في نفسي وتحدثت مع زوجي وسألته هل أنا لست مرغوبة من الجمهور هل فقدت الشغف في هذا العمل، وطلبت منه أن يخبرني الحقيقة لأنه إذا كانت الإجابة نعم سأغير مهنتي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني اعمال سيرين عبد النور الفنانة سيرين عبد النور سیرین عبد النور
إقرأ أيضاً:
النمسا تغيّر اسمي شارعين في مسقط رأس هتلر.. لهذا السبب
غيّرت السلطات المحلية في مدينة براوناو النمسوية التي يتحدر منها أدولف هتلر تسمية شارعين كانا يحملان اسمَي مسؤولَين نازيَين سابقَين، نزولا عند ضغط من إحدى الجمعيات، على ما أفادت عضوة في المجلس البلدي.
وقالت عضوة المجلس البلدي للمدينة عن الحزب الاشتراكي الديمقراطي المعارض مارتينا شيفر "أُجريَ تصويت سري بشأن شارعي يوزف رايتر وريسل، فأيّد 28 عضوا (تغيير تسميتهما) بينما عارضه تسعة".
وأعلن حزب الحرية النمسوي الذي أسسه نازيون سابقون ويُعدّ حاليا أكبر قوة سياسية معارضته هذا التغيير.
وقال عضو مجلس إدارة لجنة ماوتهاوزن النمسوية روبرت آيتر لوكالة فرانس برس إن يوزف رايتر (1862-1939) كان مقربا من هتلر، و"جُرِّد من لقبه كمواطن شرف في براوناو (شمال النمسا) في 19 آذار/مارس بناءً على طلبنا".
أما فرانتز ريسل فكان من مسؤولي الدعاية السياسية للقومية الألمانية، وسبق أن قررت مدينة لينتز عام 2023 تغيير تسمية شارع يحمل اسمه.
وفي عام 2016، اشترت الحكومة الألمانية المنزل الذي وُلد فيه أدولف هتلر بعد نقاشات مطولة، وبدأت العمل على تحويله مركزا للشرطة بحلول عام 2026.
وأشار آيتر إلى أن "لجنة ماوتهاوزن ترى أن من الأفضل استخدام المنزل لإحياء ذكرى الضحايا".