أكد الكاتب والمفكر الدكتور خالد منتصر، أنه قضى حياته حينما كان في المرحلة الإعدادية والصف الأول الثانوي في إحدى القرى التابعة لمحافظة دمياط، في الوقت الذي قرر والده السفر إلى دولة ليبيا، واختار العيش برفقة أشقاء والدته وأصر على الاستقرار معهم، قائلًا: «هذا الاختيار أحدث نقلة جبارة في حياتي».

تابع «منتصر» خلال لقائه مع الكاتب الصحفي مصطفى عمار، ببرنامج «بين السطور»، المذاع عبر راديو أون سبورت إف إم، اليوم الأحد: «العيش في القرى كان مختلف تمامًا، وكان الجو بداخلها مبهجا»، موضحا: «وقتها القرية لم يدخلها التطرف، والفكر المتطرف والرجعية، إخوات والدي كانوا بيلبسوا الفساتين مثل سكان القاهرة بالمثل، ولم يتعرضوا للتحرش ولا المضايقة».

أوضح أن قرية «الشعراء» بدمياط، التي أسكن بها كانت مشهورة بعمل الموبيليا في دمياط ، كان تمتاز بالكثير من الحرف الداخلية في عمل الموبيليا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بين السطور مصطفى عمار

إقرأ أيضاً:

مدينة ألمانية تقدم سكنا مجانيا لمن يريد العيش فيها!

#سواليف

أعلنت #مدينة في شرق #ألمانيا عن تقديم #إقامة_مجانية لمدة أسبوعين لتشجيع الأشخاص على الانتقال إليها، في محاولة لزيادة عدد سكانها.

ووفقا لبيان صادر عن المجلس المحلي للمدينة ، تقدم “آيزنهوتنشتات” الواقعة على الحدود مع بولندا، وتبعد حوالي 60 ميلا من العاصمة الألمانية برلين، فرصة تجربة الإقامة لمدة 14 يوما للمقيمين المحتملين.

ويستهدف المشروع الراغبين في الانتقال إلى المدينة، بما في ذلك #العمال المهنيون، و #الموظفون، وأصحاب المشاريع الحرة، أو حتى أولئك الذين يرغبون في العودة إلى مسقط رأسهم.

مقالات ذات صلة ساعة زفاف.. العريس اختفى وعروسه تكتشف خدعة كبرى 2025/05/30

وسيتم اختيار المشاركين ليعيشوا مجانا في شقق مفروشة بين 6 و20 سبتمبر، كجزء من مبادرة “اصنع خططك الآن”، التي تتيح لهم التعرف على الحياة والعمل والمجتمع في المدينة.

كما سينظم المجلس المحلي جولات سياحية وزيارات للمصانع وأنشطة ترفيهية لمساعدتهم على الاندماج. بالإضافة إلى ذلك، ستوفر الشركات المحلية فرصا للتدريب الوظيفي والمقابلات العملية لتشجيع المشاركين على البقاء بشكل دائم.

وتأسست “آيزنهوتنشتات”، التي تعني “مدينة مصانع الصلب”، في عام 1950 كأول مدينة تخطط بالكامل تحت حكم الحكومة الاشتراكية في ألمانيا الشرقية سابقا. بنيت حول مجمع صناعي ضخم على ضفاف نهر الأودر، وكانت تعرف سابقا باسم “ستالينشتات”.

ومنذ ذلك الحين، شهدت المدينة انخفاضا حادا في عدد السكان، من 50 ألفا إلى حوالي 24 ألفا حاليا، وفقا للمسؤولة المحلية يوليا باسان.

وتهدف المبادرة إلى جذب المزيد من السكان الدائمين، وخاصة العمال المهرة. وتضم البلدة اليوم أكبر مصنع متكامل للصلب في شرق ألمانيا، والذي يوظف 2500 شخص، فضلا عن كونها مركزا لمعالجة المعادن. كما تشتهر بمبانيها التاريخية التي تعود إلى الحقبة الاشتراكية، والتي تجذب عشاق الهندسة المعمارية.

مقالات مشابهة

  • محمد الريفي: بحب «وسط البلد» وعايش أحلى أيام حياتي| فيديو
  • مبارك تخرج الملازم الطيار منتصر محمد حمد الشوابكة
  • مدينة ألمانية تقدم سكنا مجانيا لمن يريد العيش فيها!
  • بإمكانيات جبارة.. سعر ومواصفات هاتف Samsung Galaxy A56
  • وفاة الكاتب الكيني المشهور نغوغي وا تيونغو عن 87 عاما
  • بمواصفات جبارة.. تعرف على أفضل جهاز لوحي بالأسواق في 2025
  • أيوب: ما قمت به بالنسبة إلى كفرحونة انطلق من حرصي على العيش المشترك
  • الجارديان: وفاة الكاتب الكيني نجوجي واثيونجو عن 87 عامًا
  • ضحية لقمة العيش.. مصرع شاب سقط من علو في بدر
  • الكاتب الإنسان.. ما سر التعاطف الواسع مع صنع الله إبراهيم في مرضه؟