4 نصائح للحفاظ على نظام التكييف في السيارة.. «مش هيعطل تاني»
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
هناك بعض الأمور التي يجب الانتباه لها للحفاظ على نظام التكييف في السيارة، حتى لا يتعرض للعطل الأمر الذي يسبب بدوره الكثير من الإزعاج، لذا يجب التعامل معه بحذر تام وذلك عبر اتباع بعض النصائح والتي يمكن إيضاحها في التقرير التالي وفقًا لموقع «moje-auto».
4 نصائح لا يمكن الاستغناء عنها للحفاظ على تكييف السيارةهناك بعض الحيل التي تساعد في الحفاظ على نظام تكييف الهواء، خاصة في تلك الأجواء الحارة، والتي تحافظ بدورها على برودة السيارة ويمكن تناولها فيما يلي:
استخدام الإعداد الأكثر برودة عند تشغيل مكيف الهواء كل أسبوع، وضبط سرعة المروحة لتوفير الراحة. يلجأ الكثيرون إلى تشغيل سياراتهم وتركها في وضع الخمول مع تشغيل المدفأة، وفي الكثير من الأحيان، يحاول الناس تجربة هذا الأمر بشكل عكسي، فيحاولوا تبريد سيارتهم قبل ركوبها وذلك في ظل الموجات الحارة، وهذا خطأ لأن نظام التيار المتردد يكون أقل كفاءة عندما تكون السيارة في وضع الخمول، ويفضل في تلك الحالة العمل على تشغيل الهواء البارد خلال قيادة السيارة وفتح النوافذ للعمل على طرد الهواء الساخن. يعمل البعض على تنظيف السيارة، فكلما كانت السيارة متسخة فذلك يؤثر على طبيعة جهاز التكييف الخاص بك، والحرص على تنظيفها بصورة مستمرة يحسن أداء مكيف الهواء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مكيف السيارة السيارة تكييف السيارة
إقرأ أيضاً:
«تريندز» يشارك في مؤتمر دولي للحفاظ على الأنهار الجليدية في طاجيكستان
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةشارك مركز تريندز للبحوث والاستشارات، في أعمال المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول الحفاظ على الأنهار الجليدية، الذي عُقد في العاصمة الطاجيكية دوشنبه، وافتتحه فخامة رئيس طاجيكستان إمام علي رحمون.
وقد مثّل المركز في المؤتمر، وفدٌ من «تريندز» برئاسة الباحث الرئيسي عبدالعزيز الشحي، نائب رئيس قطاع البحث العلمي، وعضوية الباحث حمد الحوسني، رئيس قسم دراسات الإسلام السياسي، حيث ألقى الشحي كلمةً نيابةً عن الدكتور محمد العلي، الرئيس التنفيذي لـ«تريندز»، أشار فيها إلى أن ذوبان الأنهار الجليدية، يمثّل أحد أخطر تداعيات التغير المناخي، مشدّداً على ضرورة تعزيز التعاون الدولي لمواجهة هذه الظاهرة، والالتزام بتنفيذ الاتفاقيات العالمية، مثل اتفاقية باريس للمناخ 2025، واتفاق الإمارات التاريخي الصادر عن مؤتمر «كوب 28».
وأكد الدكتور محمد العلي، أن التحول إلى الطاقة المتجددة يُعدّ حلاً استراتيجياً للتخفيف من آثار الاحتباس الحراري، مشيراً إلى أهمية زيادة إنتاج الطاقة النظيفة، وتحسين كفاءة الطاقة بحلول عام 2030، وفقاً لأهداف مؤتمر كوب 28.
وأشار إلى النموذجَ الإماراتي الرائد في تبنّي مشاريع الطاقة المتجددة، حيث تسعى الدولة إلى أن تشكل مصادر الطاقة النظيفة 44% من مزيج الطاقة بحلول عام 2050، عبر استثمارات تصل إلى 163 مليار دولار في تقنيات الطاقة الشمسية والمشاريع المستدامة. كما أبرز بعض المشاريع العملاقة، مثل مدينة «مصدر»، أول مدينة خالية من انبعاثات الكربون، وأكبر ثلاث محطات للطاقة الشمسية في العالم، مع مشروع رابع قيد الإنشاء، وأكبر مجمّع للطاقة الشمسية في موقع واحد عالمياً.