#سواليف

أكد الدكتور عيسى الطراونة مدير المعهد الانتخابي في #الهيئة_المستقلة_للانتخاب، أن اليوم الاثنين هو آخر موعد للانسحاب من الترشح للقوائم المحلية بينما لا يسمح بالانسحاب للقوائم الحزبية والعامة بعد قبولها.

وأضاف الطراونة أن إجمالي عدد #الناخبين في الجداول النهائية للانتخابات البرلمانية لعام 2024 قد بلغ 5,115,219 ناخب وناخبة.

وتفوق عدد الإناث على الذكور، حيث بلغ عدد الإناث 2,689,926 بنسبة 52.6٪، بينما بلغ عدد الذكور 2,425,293 بنسبة 47.4٪. هذه الأرقام تمثل القاعدة الانتخابية التي ستشارك في الانتخابات المقبلة، مما يعكس تزايد الاهتمام والمشاركة السياسية بين المواطنين.

وبين في حديثه لإذاعة الأمن العام، أن عدد الناخبين الذين تقل أعمارهم عن 35 سنة قد بلغ 2,323,478 ناخب وناخبة، مما يمثل نسبة 45.4٪ من إجمالي عدد الناخبين وهذه النسبة تعكس دور الشباب الكبير في الانتخابات المقبلة، مما يشير إلى تأثيرهم المحتمل في تشكيل المشهد السياسي الأردني في الانتخابات البرلمانية لعام 2024.

مقالات ذات صلة انتهاء موعد الانسحاب من الترشح للانتخابات النيابية اليوم 2024/08/26

وأشار إلى أن الإثبات الشخصي “هوية الأحوال المدنية” هو المتطلب الوحيد لدخول مراكز الاقتراع والفرز، ولن يُعتمد تطبيق “سند” كإثبات شخصي لغايات فنية وإجرائية مرتبطة بالعملية الانتخابية وهي قراءة بيانات الهوية من خلال الماسح، منوهاً إلى قيام الفرق الميدانية برصد أي مخالفات للدعاية الانتخابية ويتم التعامل معها في الميدان.

ونوه إلى أن عملية استخراج النتائج تبدأ من أصغر وحدة في الغرفة الانتخابية، والهيئة ستعلن النتائج تباعاً على موقعها الإلكتروني، حيث تبدأ عملية استخراج النتائج في المرحلة الأولى من اصغر وحدة على مستوى الغرفة أو الصندوق، ويقوم كل رئيس لجنة اقتراع وفرز داخل الغرفة بفرز صناديق الاقتراع بالغرفة ذاتها دون نقل الصناديق ويتم تلخيص النتائج بمحضر فرز لكل من الدائرتين المحلية والحزبية وتعلق النتيجة على باب الغرفة، ومن ثم تبدأ المرحلة الثانية حيث تقوم الهيئة بإعلان نتيجة فرز كل صندوق أول بأول على الموقع الإلكتروني ، ويتم بالمرحلة الثالثة التوجه إلى مدير مركز اقتراع بإصدار محضر تجميعي ويقوم بتعليق نتائج المحضر التجميعي على باب المركز ، ويتم في المرحلة الرابعة يتم نقل مراكز الاقتراع في الدائرة المحلية إلى مركز استخراج النتائج ليتم الاحتساب على مستوى الدائرة المحلية حيث أول ما يتم الاحتساب هو “حد العتبة ” وهو نسبة حددها المشرع للدائرة المحلية ويجب تجاوزها للتنافس على الفوز ، بالإضافة إلى أن أي قائمة لم تصل إلى هذه النسبة تعتبر خارج دائرة المنافسة مشيراً إلى أن عملية احتساب النتائج في الدائرة العامة تتطلب وصول نتائج 18 دائرة محلية قبل بدء فرز نتائج القوائم العامة.

لافتاً إلى أن نسبة حد العتبة للقوائم المحلية هي 7٪ من المقترعين وللقوائم العامة 2.5٪ أما ما يتعلق بالمقاعد المخصصة للمرأة، أو المسيحيين، أو الشركس أو الشيشان فتحسب وفق نظام التمثيل النسبي.

وأضح أن #الورقة_الانتخابية تُعتبر باطلة إذا تم التأشير على قائمتين أو إذا تركت الورقة بيضاء خاتما حديثه بالتأكيد على انه لن يتم تمديد فترة التصويت وستُغلق مراكز الاقتراع عند الساعة السابعة مساءً دون تمديد للفترة الزمنية المحددة للتصويت.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الهيئة المستقلة للانتخاب الناخبين الورقة الانتخابية إلى أن

إقرأ أيضاً:

أحذر .. اكتشاف خطير بالمواد الكيميائية يزيد خطر السكري

صراحة نيوز- الأبدية” (PFAS) قد يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة تصل إلى 31%.

واعتمدت الدراسة على تحليل السجلات الصحية ونتائج عينات دم لـ360 شخصًا، حيث قارن الباحثون بين أفراد تم تشخيصهم حديثًا بالسكري من النوع الثاني وآخرين غير مصابين. وأظهرت النتائج أن من لديهم مستويات أعلى من PFAS في دمهم كانوا أكثر عرضة للإصابة بالمرض.

تُستخدم هذه المواد الكيميائية منذ أربعينيات القرن الماضي في تصنيع منتجات مقاومة للبقع والدهون والحرارة والماء، مثل أواني الطهي غير اللاصقة، وعبوات تغليف الطعام، والملابس المقاومة للماء. وتتميز بأنها لا تتحلل بسهولة، مما يؤدي إلى تراكمها في البيئة وفي أجسام البشر، وهو ما منحها صفة “الأبدية”.

وقال الدكتور فيشال ميديا، الأستاذ المساعد في طب البيئة بكلية إيكان للطب في ماونت سيناي بنيويورك: “هذه المواد الاصطناعية تدخل في عدد هائل من المنتجات الاستهلاكية اليومية، وقد بينت دراستنا أنها تؤثر على عمليات بيولوجية حيوية مثل تخليق الأحماض الأمينية واستقلاب الأدوية، وهي عمليات أساسية في تنظيم مستوى السكر في الدم”.

كما شددت الدكتورة داماسكيني فالفاي، أستاذة الصحة العامة وطب البيئة في الكلية نفسها، على أن “تراكم الأدلة يشير إلى أن PFAS تمثل عامل خطر رئيسي لعدة أمراض مزمنة مثل السمنة، وأمراض الكبد، والسكري”.

وتأتي هذه النتائج في ظل اهتمام عالمي متزايد بتنظيم استخدام المواد الكيميائية الأبدية، خاصة مع ارتباطها في دراسات سابقة بمشكلات صحية أخرى مثل السرطان، والعقم، وضعف المناعة. وتشير تقديرات إلى أن نحو 98% من سكان الولايات المتحدة يحتوي دمهم على آثار من هذه المواد.

هذا، وتُناقش حاليًا إمكانية إدراج قيود على استخدام PFAS ضمن معاهدة دولية جديدة للأمم المتحدة بشأن مكافحة التلوث البلاستيكي، بينما بدأت عدة دول، خصوصًا داخل الاتحاد الأوروبي، بالفعل في فرض قيود على استخدامها في المنتجات الاستهلاكية.

مقالات مشابهة

  • ما هو موعد انتخابات مجلس الشيوخ 2025؟
  • الدوري المصري يعتمد لائحة جديدة لمعاقبة الانسحابات وضمان انتظام مباريات الموسم المقبل
  • ورقة تحليلية: فجوة كبيرة بين الرواية الإسرائيلية وأعداد قتلى جيش الاحتلال في غزة
  • انطلاق تدريبات موظفي الاقتراع استعدادًا لانتخابات المجالس البلدية
  • وكالة عدل:”أكثر من 870 ألف مكتتب اطّلعوا على النتائج”
  • مرحلة حاسمة قبل الاقتراع.. تدريبات مكثفة لموظفي مراكز التصويت
  • عدل 3.. فيديو توضيحي حول كيفية الإطلاع على النتائج
  • المنتخب السعودي يحقق 4 جوائز في أولمبياد الأحياء الدولي 2025 بالفلبين
  • ورقة بحثية لـ"مركز الدراسات" تحلل التداعيات الإجتماعية لحرب الإبادة وتطرح رؤية للتعافي
  • أحذر .. اكتشاف خطير بالمواد الكيميائية يزيد خطر السكري