حلمك قرب يتحقق” أرقام الاشتراك في مسابقة الحلم 2024 للفوز بمليون دولار أمريكي مع مصطفى الآغا“
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
تعد مسابقة الحلم من أبرز وأشهر المسابقات في الوطن العربي، حيث تمنح المشاركين فرصة لتحقيق أحلامهم من خلال الفوز بجوائز مالية ضخمة، ويشرف على تقديم المسابقة الإعلامي الشهير مصطفى الآغا، وتتمتع المسابقة بشعبية واسعة بسبب الجوائز القيمة التي تقدمها، والتي تتنوع بين جوائز أسبوعية وشهرية، وصولًا إلى الجائزة الكبرى التي تبلغ قيمتها مليون دولار أمريكي.
وتعتبر مسابقة الحلم فرصة حقيقية للكثيرين لتحقيق أحلامهم، ويتم السحب الشهري عادةً في الخميس الأول من كل شهر، للسحب القادم الذي سيكون يوم الخميس الخامس من سبتمبر 2024، يمكن للمشاركين الفوز بجائزة مالية قيمتها 100 ألف دولار أمريكي، ويُعرض برنامج مسابقة الحلم على قناة MBC يوم الخميس في تمام الساعة الثانية عشر ظهرًا بتوقيت السعودية، بالإضافة إلى ذلك تُجرى عملية السحب الأسبوعي بقيمة 5000 دولار أمريكي كل يوم سبت.
شروط الاشتراك في مسابقة الحلم 2024ومن أجل تنظيم المسابقة وضمان الشفافية، وضعت إدارة مسابقة الحلم عدة شروط يجب أن يلتزم بها المتقدمون للمشاركة:
الجنسية العربية: يجب أن يكون المشترك من أي دولة عربية.السن الأدنى: يجب ألا يقل عمر المتقدم للمسابقة عن 18 عامًا.الموافقة على الشروط: يتعين على المتقدم الاطلاع على جميع شروط وقواعد المسابقة والموافقة عليها بالكامل.عدم وجود صلة بالعاملين في البرنامج: يجب التأكد من عدم وجود أي صلة قرابة أو علاقة مع أي من الأشخاص الذين يديرون البرنامج أو يعملون في القناة.الإجابة على الأسئلة: يجب الرد على جميع الأسئلة في المسابقة للفوز وتحقيق الهدف المرجو.أرقام الاشتراك في مسابقة الحلم 2024يمكن للمشتركين من الدول العربية إرسال رسالة نصية إلى الأرقام المخصصة لكل دولة للاشتراك في المسابقة؛ إليك تفاصيل أرقام الاشتراك:
اليمن: إرسال رسالة نصية إلى الرقم 5222.عمان: إرسال رسالة نصية إلى الرقم 90434.سوريا: إرسال رسالة نصية إلى الرقم 1555.لبنان: إرسال رسالة نصية إلى الرقم 00882162277562.البحرين: إرسال رسالة نصية إلى الرقم 94000.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسابقة الحلم 2024 أرقام الاشتراك في مسابقة الحلم مصطفى الآغا شروط مسابقة الحلم فی مسابقة الحلم دولار أمریکی
إقرأ أيضاً:
أربعة أعوام من الريادة.. هشام طلعت مصطفى يرفع اسم مصر في قائمة فوربس
واصل رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمجموعة طلعت مصطفى القابضة، تصدره ترتيب القادة المصريين في قائمة أقوى قادة السياحة والسفر لعام 2025 التي أصدرتها مجلة فوربس الشرق الأوسط، محققًا تقدمًا ملحوظًا بثلاثة مراكز مقارنة بالعام الماضي، ليحل في المرتبة الـ12 ضمن أقوى الأسماء في القطاع على مستوى المنطقة، وذلك للعام الرابع على التوالي.
اختيار "فوربس" جاء استنادًا إلى مسيرة هشام طلعت مصطفى الممتدة لأكثر من 40 عامًا في قيادة مجموعة طلعت مصطفى، التي تدير حاليًا أكثر من 5 آلاف غرفة فندقية موزعة على 11 فندقًا قائمًا، إضافة إلى 5 فنادق قيد التطوير، مع محفظة أراضٍ تبلغ 125.9 مليون متر مربع في مصر والسعودية وعمان والعراق.
الأرقام تعكس قوة الأداء، حيث سجلت المجموعة في الربع الأول من عام 2025 مبيعات تراكمية بقيمة 6.9 مليار دولار، وارتفعت إيرادات القطاع الفندقي بنسبة 50% لتصل إلى 69 مليون دولار، بما يمثل 37% من إجمالي إيرادات المجموعة البالغة 186 مليون دولار، وفي مايو 2025، أبرمت المجموعة اتفاقية استراتيجية مع وزارة الإسكان والتخطيط العمراني العمانية لتطوير مشروعين عقاريين بالقرب من مدينة السلطان هيثم، في خطوة تعزز حضورها الإقليمي.
منهجية التصنيف لدى فوربس الشرق الأوسط شملت معايير دقيقة مثل حجم أعمال الشركة وعدد الفنادق والغرف والإيرادات وقيمة الاستثمارات والأصول والانتشار الإقليمي، إضافة إلى التأثير الاقتصادي، وملكية الأصول، وقوة القائد التنفيذي، والإنجازات والمبادرات البارزة خلال عامي 2024 و2025، فضلًا عن الخبرة المهنية.
يذكر أن رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى، نجح في تحقيق تحولًا جذريًا في القطاع السياحي المصري من خلال استحواذ ذراع المجموعة "إيكون" على 51% من شركة "ليجاسي للفنادق والمشروعات السياحية"، المالكة لسبعة فنادق تاريخية، منها "ماريوت مينا هاوس القاهرة"، و"سوفيتيل وينتر بالاس الأقصر"، و"أولد كتراكت أسوان"، و"شتايجنبرجر سِيسيل الإسكندرية"، بين مدن القاهرة والإسكندرية والأقصر وأسوان، هذا الاستحواذ أتاح لـ"إيكون" عزز من الدخل الدولاري للمجموعة، وساهم في الارتقاء وضخ استثمارات جديدة بهذه الفنادق.
كما عزز "هشام طلعت" ذلك من مستوى الضيافة السياحية في مصر، حيث وفرت المجموعة تجارب فندقية راقية عبر شراكات مع علامات عالمية مثل "فورسيزونز" و"كيمبينسكي"، ما ارتقى بسعر الليلة الفندقية في مصر وجذب شريحة جديدة من السياح من ذوي الإنفاق المرتفع، مساهمًا في إعادة رسم خريطة السياحة الفاخرة وجعل مصر وجهة رائدة بالمنطقة.