بعد إهانته المباشرة لـ ملحن .. تامر حسين ينتقد عمرو مصطفى: بتحارب أي نجاح
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
علّق الشاعر تامر حسين على الأزمة التي أطلقها الملحن عمرو مصطفى عندما اتهم أحد الملحنين بسرقة لحن خاص به لأغنية للفنانة شيرين عبد الوهاب، بالتزامن مع طرح أحدث أغانيها “مازال على البال”.
تامر حسين لعمرو مصطفى: مفيش باطل بينتصرتحدث تامر حسين عن الملحن عمرو مصطفى بخصوص اتهام الملحن مدين بسرقة لحن أحدث أعماله مع شيرين عبد الوهاب" مازال على البال"، فجاء التعليق "حاتفضل تتِهم الناس بالباطل وتحارِب أى نجاح وتحاول لفت الأنظار ب الطريقة الأرخص والأسهل بالنسبالك
ف الناس تتجاهل كالعادة عشان مايتساوش ف القُبح والسواد
ومُلاسانات لا ترتقي بناس ناجحه ومتربيه وندعيلك
ربنا يصلح حالك وتنجح وتكسر الدنيا ف ربنا ب عدله وكرمه
عشان عارف اللى فى قلبك واللى ف قلوبنا يخليك ف نفس دايرة الصراعات اللى من طرف واحد فقط ويتنزع منك البركة أكتر وأكتر اللى كانت موجودة بالسر الربانى وإنت ف حالك
وكافى خيرك شرك ونيتك نص صافيه مفيش باطل ينتصر أبدا ً
وأشاد بـ مدين قائلًا:" ويامدين إنت مُلحن كبير ومحترم ومتربى يابنى وبتنجح بشقاك
وإجتهادك ونيتك الحلوة ربنا حاينصرك دايماً بالحق ويديلك
على قد نيتك الصافيه
ومازال ع البال من أجمد وأجمل ألحانك ياعبقرى وكفاية سيرتك الطيبة يامدين ومحبة الناس ليك
كان قد اتهم عمرو مصطفى خلال الأيام القليلة الماضية في منشور خاص على صفحته الرسمية على فيسبوك بسرقة لحن أغنية “مازال على البال” وهي غير مصرح لها بالنشر، ولم يكتفِ بالتهام وقام بـ سَب الملحن علنًا قائلًَا:"
ألحان عمرو مصطفي
غاليه علينا يا بلدنا
الحاني وعنوان الاغنيه كلماتي
غير مصرح لها بالنشر
صباحكم فل
واللحن اتسرق فكرته في اغنيه لشيرين جديده
من كلب كنت مربيه عندي بس كله هيتحاسب في وقته
.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تامر حسين عمرو مصطفى أغاني تامر حسين أغنية شيرين عبد الوهاب الجديدة أغاني شيرين مدين عمرو مصطفى عمرو دياب عمرو مصطفى تامر حسین
إقرأ أيضاً:
مبارك الفاضل مازال يتعرى من قيم الفضيلة والوطنية
رحلة التعري
في إطار سعيه الخبيث من أجل كرسي الوزارة، مازال مبارك الفاضل يتعرى من قيم الفضيلة والوطنية؛ وهذا السلوك ديدن الرجل، وتاريخه السياسي يشهد بأن الوزارة عنده دونها المُهج والأرواح، وفي سبيل الوصول إليها ليس هناك خطوط حمراء. فقد نقل الكوكتيل الأخباري ليوم أمس عنه: (إتفاق المنامة نص على إعادة الحكم للمدنيين، وتصفية دولة الإنقاذ، وتسليم المطلوبين للجنائية). السؤال المطروح: مَنْ هم المدنيين الذين يقصدهم وأشار إليهم؟.
ليت الرجل يعي بأن المدني القادم يأتي عبر صندوق الناخب، لا صندوق الناهب. أما دولة الإنقاذ المتوهمة في مخيلة الرجل، فقد حملت السلاح بالكامل دفاعًا عن عقيدة الشارع، ووطن المواطن، وشرف الحرائر. وقطعت عهدًا على نفسها بعد المراجعات الفكرية والسياسية بألا تشارك في حكم الفترة الإنتقالية، وسوف تقف (ألف أحمر) ضد أي إنقلاب عسكري قادم. ولكن في المقابل لقد قطعت أشواطًا بعيدة في ترتيب بيتها الداخلي من أجل الدخول في الاستحقاق السياسي في المستقبل، في عملية التحول الديمقراطي المرتقب الذي يفر منه مبارك ومَنْ على شاكلته منه فرار السليم من السقيم،
أما تسليم المطلوبين للمحكمة الدولية، تلك بضاعة (ستات اللبن)، حتى خائب الرجاء (حمدوك) ودع محطتها لعلمه التام بأنها مرحلة سياسية ما عاد لديها قيمة تذكر في سودان الحاضر والمستقبل. وخلاصة الأمر ليعلم مبارك بأن سودان الفترة الإنتقالية من رحم معركة الكرامة، وسودان المستقبل من رأي الشارع، وما عادت العمالة والإرتزاق عُملة مقبولة في حاضر ومستقبل السودان. نقطة سطر جديد.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الجمعة ٢٠٢٢٥/٥/٣٠
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية