اغتيال مُرشح رئاسي في الإكوادور خلال فعالية انتخابية
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
لقي المرشح الرئاسي الإكوادوري فرناندو فيافيسينسيو، حتفه، بإطلاق النار عليه بعد مشاركته في مهرجان انتخابي في العاصمة كيتو، أمس الأربعاء.
وتعهد الرئيس الإكوادوري غويلرمو لاسو بمعاقبة المسؤولين عن اغتيال فيافيسينسيو، داعيا كبار المسؤولين الأمنيين إلى اجتماع طارئ.
وقال لاسو -عبر منصة إكس: “إن هذه الجريمة لن تمر من دون عقاب”.
وتم إلقاء القبض على مشتبه به، أصيب خلال تبادل لإطلاق النار مع رجال الأمن. ونقل مصابا بجروح بالغة إلى وحدة تابعة للادعاء العام في كيتو التي أكدت بدورها وفاته.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن فيافيسينسيو “59 عاما” كان سيحصل على 7.5 بالمائة من الأصوات ليأتي خامسا من بين 8 مرشحين بالانتخابات المقررة في 20 أوت الجاري.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مصدر أمني:وصول رسائل تحذيرية من جهات دولية إلى عدد من المسؤولين الإطاريين
آخر تحديث: 3 يوليوز 2025 - 11:53 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر أمني، اليوم الخميس، عن وصول رسائل تحذيرية من جهات دولية إلى عدد من السياسيين في البلاد، تحذر من مغبة استهداف قوات التحالف الدولي، وتلوّح برد حاسم في حال وقوع أي هجمات.وقال المصدر، إن “منذ يوم السبت الماضي، تلقى عدد محدود من السياسيين العراقيين رسائل نصية على أرقامهم الخاصة من مصادر دولية، تحذرهم من مغبة أي هجوم قد يطال قوات التحالف الدولي في العراق”.وأوضح أن الرسائل التي وصلت تضمنت عبارات مباشرة، منها: “تحذير للمليشيات الإيرانية. أي هجمات على قوات التحالف سيكون الرد عليها سريعاً وحاسماً”، وأخرى تقول: “الميليشيات الإيرانية مستمرة في تعريض العراقيين للخطر.. لا تكونوا دمى بيد إيران”.وأضاف رعد أن “هذه الرسائل رافقها أيضًا اتصال صوتي يتلو نفس فحوى التحذيرات، ما يشير إلى وجود هجوم سيبراني منسق، تزامن مع العمليات الأمنية التي شهدتها مناطق كركوك وبيجي ودهوك والسليمانية”.وخلص إلى القول بأن “العراق مقبل على تطورات أمنية وعسكرية حساسة وخطيرة، والتصعيد الحالي قد يدفع بالبلاد إلى مسار صدامي أكثر تعقيدًا، مما يتطلب الحذر الشديد من الانزلاق إلى صراع واسع”.وشهد العراق خلال الأيام الماضية سلسلة هجمات متزامنة يعتقد أنها بطائرات مسيّرة وسط توتر إقليمي وتصعيد داخلي متزايد، ما دفع مراقبين للتحذير من احتمالات توسع الاستهداف ليشمل قوات التحالف الدولي.