جامعة الفيوم توقع اتفاقية تعاون مع شركة "داتا فلو"
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
وقع الدكتورعرفه صبري حسن، نائب رئيس جامعة الفيوم لشئون الدراسات العليا والبحوث، اتفاقية تعاون بين جامعة الفيوم، وشركة "داتا فلو "Data Flow Verification Limited للتحقق من صحة المستندات والشهادات المطلوبة للوظائف المؤهلة للعمل داخل جمهورية مصر العربية وخارجها، وذلك بحضور غدير أحمد يوسف مديرة الشركة بجمهورية مصر العربية.
ومِنْ جانِبِهِ صَرَّحَ الدكتور عرفه صبري أنَّ هذه الاتفاقيةَ تأتي في إطار التَّعاونِ الـمُثْمِرِ بينَ الجامعة ومؤسسات المجتمع الخارجي؛ كما تهدف أيضا الاتفاقيةُ إلى وضع الأُسُسِ والضَّوابِطِ التي يُمكنُ مِنْ خلالِها التَّحَقُّقُ مِنْ صحَّة البيانات والمستندات والشَّهادات الصّادرة عَنْ جامعة الفيوم، والمطلوبة للوظائف المؤهلة للعمل في جميع أنحاء العالم.
رئيس جامعة الفيوم يشهد احتفالية التميز الإداري للعام الرابع 2024 817d0a72-d8be-42ba-b591-cfb51b16a9a3 013402e7-c4fc-43d4-b084-6b73e001cc86 9307007a-98a7-432f-8bd0-861ab9b63372المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم جامعة الفيوم اتفاقية تعاون صحة المستندات تعاون جامعة الفیوم
إقرأ أيضاً:
برعاية وزارة الطاقة.. هيئة “المحتوى المحلي” توقع اتفاقية توطين صناعة ونقل معرفة “نظام استرداد الحرارة”
البلاد – الرياض أعلنت هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، عن توقيع اتفاقية لتوطين صناعة ونقل معرفة نظام استرداد الحرارة، مع شركة “SNT الخليج للصناعة” برعاية وإشراف وزارة الطاقة، مقابل الإدراج في القائمة الإلزامية للمنتجات الوطنية. وتأتي هذه الاتفاقية ضمن جهود المنظومة الحكومية المستمرة في تنمية المحتوى المحلي في قطاع الطاقة، بهدف تعزيز سلاسل الإمداد للمنتجات المستهدفة، ورفع كفاءة إنتاج محطات توليد الطاقة الكهربائية، من خلال استحداث صناعات جديدة تسهم في بناء قاعدة صناعية مستدامة داخل المملكة. وأوضح الرئيس التنفيذي للهيئة عبدالرحمن السماري أن هذه الاتفاقية ستسهم بشكل مباشر على إجمالي الناتج المحلي بقيمة تقدر بـ (2.6) مليار ريال سعودي، إضافة إلى إيجاد أكثر (250) وظيفة جديدة؛ مما يعزز تحقيق الاكتفاء الذاتي لقطاع الطاقة في المملكة. يذكر أن الهيئة تسعى من خلال توطين الصناعة ونقل المعرفة نحو تعزيز القدرات الوطنية وتحقيق التنمية المستدامة، بما يسهم بشكلٍ فاعل في تطوير البنية التحتية للصناعات المحلية، ورفع مستوى التنافسية في الأسواق العالمية.