إستطلاع: هاريس تحظى بدعم النساء والمنحدرين من أمريكا اللاتينية أكثر من ترامب
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
سرايا - أظهر استطلاع للرأي أجرته "رويترز/إبسوس" في الولايات المتحدة ونُشرت نتائجه اليوم الخميس، أن المرشحة الرئاسية الديمقراطية كامالا هاريس حصلت على تأييد بلغ 45 في المئة مقابل 41 في المئة للمرشح الجمهوري دونالد ترامب.
وأظهر الاستطلاع الجديد الذي أُجري في ثمانية أيام انتهت أمس الأربعاء وبلغ هامش الخطأ فيه نقطتين مئويتين، أن هاريس، نائبة الرئيس الحالي، تحظى بدعم بين النساء والمنحدرين من أميركا اللاتينية.
وتقدمت هاريس بتأييد 49 في المئة من الناخبين مقابل 36 في المئة لترامب، بفارق 13 نقطة مئوية بين النساء والمنحدرين من أميركا اللاتينية.
وفي أربعة استطلاعات أجرتها "رويترز/إبسوس" في تموز الماضي، تقدمت هاريس بفارق تسع نقاط بين النساء وست نقاط بين المنحدرين من أميركا اللاتينية.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: فی المئة
إقرأ أيضاً:
"حماس" تحذر من "تورط" أميركا عسكريا في الحرب ضد إيران
حذرت حركة "حماس"، اليوم الأربعاء، من أن التهديدات الأميركية بالتدخل عسكريا ضد إيران تدفع المنطقة إلى حافة الانفجار.
وأعربت الحركة في بيان صحفي عن إدانتها للتهديدات الأميركية ورفضها المطلق لاستمرار "العدوان" الإسرائيلي على إيران بما يعد "انتهاكا صارخا للقانون الدولي، وتهديدا مباشرا للأمن والسلم في الإقليم والعالم".
وحذر البيان من "خطورة التورّط الأميركي المباشر في أيّ عدوان عسكري على إيران"، محملا واشنطن وإسرائيل المسؤولية الكاملة عن تداعيات التصعيد ضد إيران وفي المنطقة.
وأكد البيان دعم الحركة "حق إيران المشروع في الدفاع عن نفسها وسيادتها الوطنية.
كما حث البيان الدول العربية والإسلامية على رفض "العدوان" على إيران والحيلولة دون استمراره "حماية لأمن المنطقة ومصالح شعوبها".
وأفاد موقع "أكسيوس" نقلا عن مسؤول إسرائيلي لم يكشف عن هويته بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الثلاثاء.
ونقل "أكسيوس" عن مسؤولين إسرائيليين قولهما إن رئيس الوزراء نتنياهو والمؤسسة الدفاعية الإسرائيلية لا يزالان يعتقدان أن الرئيس ترامب من المرجح أن يدخل الحرب في الأيام المقبلة لقصف منشآت تخصيب اليورانيوم في إيران.
واجتمع ترامب بفريقه للأمن القومي، يوم الثلاثاء، وسط تصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران.
وذكر البيت الأبيض عقب الاجتماع أن المناقشات التي تمت في غرفة العمليات، وهي مركز العمليات الأكثر تأمينا بمقر الحكومة في واشنطن، استمر نحو ساعة ونصف الساعة.
ولم تصدر تفاصيل على الفور تتعلق بالقرارت التي اتخذت في الاجتماع.