أبوظبي الدولي للصيد والفروسية ينطلق في دورته الـ21 اليوم
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
تحت رعاية الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة رئيس نادي صقاري الإمارات، ينطلق اليوم السبت المعرض الدولي للصيد والفروسية، الذي يتواصل إلى 8 سبتمبر(أيلول) في مركز أدنيك بأبوظبي.
وشهد المعرض نقلات نوعية منذ انطلاقته الأولى في 2003، فبعد أن كانت مساحة المعرض لا تتجاوز 6000 متر مربع، تضاعفت أكثر من 14 مرة في دورة 2024 لتتجاوز 87000 متر مربع، وتضاعف عدد الشركات العارضة 43 مرة لتصل إلى أكثر من 1742 شركة وعلامة تجارية، بعد أن كان عدد الشركات العارضة في الدورة الأولى للمعرض 40 شركة فقط.وتشهد الدورة الـ21 من المعرض العديد من العروض الحصرية والفريدة التي ستكون محل اهتمام العارضين الدوليين والزوار على حد سواء منها على سبيل المثال لا الحصر، مشاركة متحف زايد الوطني، والذي سيعرض مجموعة من مقتنيات المتحف الخاصة بالصقارة والقنص والصيد هذا، بالإضافة لأنشطة واستعراضات جديدة تقام لأول مرة. 11 قطاعاً ويتضمن المعرض 11 قطاعاً، تقدم استكشافاً شاملاً للأنشطة الخارجية التقليدية والحديثة، وتلبّي مجموعة متنوعة من الاهتمامات، إذ يقدم قطاع الرياضات والرماية والصيد أحدث الابتكارات في الأسلحة والإكسسوارات، ويقدم قطاع سياحة الصيد والسفاري فرصاً للمغامرات العالمية.
ويبرز قطاع حفظ الثقافة والتراث التزام الحدث بالحفاظ على التقاليد الإماراتية، كما يحتفي قطاع الفنون والحِرف بالإبداع من خلال الأعمال التقليدية والمعاصرة، في حين يستهدف قطاع المركبات الترفيهية وعربات الرحلات محبّي الحياة المتنقّلة، ويجذب قطاع معدات الصيد والرياضات البحرية المهتمين بالأنشطة المائية.
ويوفر المعرض لقطاعات المركبات والمعدات الترفيهية الخارجية ومعدات الصيد والتخييم ما يلزم للمغامرات الخارجية، ويقدِّم قطاع المنتجات والخدمات البيطرية طرق رعاية الحيوانات، ويكرِّم قطاع الصقّارة هذه الرياضة القديمة، ويجمع قطاع الفروسية محبّي الخيل مع عروض لفنون الفروسية والمعدات. 65 دولة إلى ذلك، تضاعف عدد الدول المشاركة في المعرض 4 مرات، لتصل إلى 65 دولة في دورة 2024 مقارنة بـ14 دولة فقط في الدورة الأولى، ويُتوقَّع أن تشهد الدورة الحالية مشاركة قياسية من الزوّار العالميين، إضافة إلى استقطاب أكثر من 600 صحفي وإعلامي للتغطية الإعلامية للمعرض والفعاليات المقامة على هامشه.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
حل الدولتين ينطلق اليوم بزخم كبير وتوقعات بـ10 اعترافات أخرى.
وأكد الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي، أن رئاسة بلاده بالشراكة مع فرنسا لهذا المؤتمر الدولي تأتي «استناداً لموقف المملكة الثابت تجاه القضية الفلسطينية واستمراراً لجهودها في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وجهود التوصل للسلام العادل والشامل بما يكفل قيام الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية».
إلى ذلك، أشاد رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد مصطفى، بمواقف السعودية التي قال إنها «ساهمت في إنضاج المواقف الدولية للاعتراف بالدولة الفلسطينية، وتقديم كل الدعم الممكن لها».
وفيما يتعلق بمساعي وقف إطلاق النار في غزة، كشفت مصادر فلسطينية مطلعة أن الوسطاء يعملون على عقد جولة مفاوضات جديدة بعد تلقي الرد الإسرائيلي على ما قدمته «حماس» للوسطاء ربما في غضون أقل من 48 ساعة، للتوصل إلى اتفاق بشأن النقاط الخلافية بعد حسم كثير من البنود في جولة المفاوضات السابقة