"أبوظبي للزوارق السريعة" يتصدر الترتيب العام
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
حققت زوارق نادي أبوظبي البحري، المركزين الأول والثاني، في منافسات الجولة الرابعة من بطولة العالم للفورمولا 2، التي أقيمت في مدينة سان نازارو الإيطالية.
وحلق راشد القمزي، على زورق "أبوظبي 1" في الصدارة، بينما حل زميله منصور المنصوري، على زورق" أبوظبي 36" في المركز الثاني في إنجاز إماراتي رياضي كبير، واحتلت السويدية ماتيلدا وايبيرج المركز الثالث.وعلى ضوء تلك النتائج، عاد فريق أبوظبي لصدارة الترتيب العام مجدداً حيث انفرد راشد القمزي بالقمة برصيد 52 نقطة، وتلته ثانية ماتيلدا وايبيرج في المركز الثاني برصيد 44 نقطة، في حين تراجع الليتواني ادجراس ريابكو للمركز الثالث برصيد 43 نقطة، وصعد منصور المنصوري إلى المركز الرابع برصيد 31 نقطة.
وتتبقى جولتان في المسابقة العالمية من المقرر لهما،أن تقاما في البرتغال خلال سبتمبر (أيلول) الجاري، وفي حال محافظة فريق أبوظبي على الصدارة سيحتفظ باللقب الذي حصده في الموسم الماضي ويعزز مكانته المرموقة على المستوى العالمي.
وهنأ سالم الرميثي مدير عام نادي أبوظبي للرياضات البحرية أبطال فريق أبوظبي على الإنجاز، مشيراً إلى أن تفوق القمزي والمنصوري لم يأت من فراغ في ظل المنافسة الشرسة بين أقوى المصنفين في العالم، وأن العودة إلى الصدارة ستكون حافزاً قوياً للفريق في الجولتين المقبلتين لإنهاء بطولة العالم في الصدارة والاحتفاظ باللقب.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية رياضة
إقرأ أيضاً:
الشهيب: الوجبات السريعة والأغذية المصنعة تهدد الكلى
أميرة خالد
أكد أستاذ واستشاري أمراض الكلى، الدكتور سعد الشهيب، أن الكشف المبكر لأمراض الكلى يعد خطوة أساسية للحفاظ على صحتها، موضحًا أن فحص “الميكروألبومين” أو الزلال الصغير الحجم في البول يعد أفضل مؤشر على صحة الكليتين، إضافة إلى فحص الكرياتينين واليوريا في الدم كل ستة أشهر، خاصة لمرضى السكري وارتفاع ضغط الدم.
وأشار الشهيب إلى أن الحفاظ على صحة الكليتين يتطلب شرب ثمانية أكواب ماء يوميًا، وتقليل استهلاك الملح والسكر، وتجنب الإفراط في تناول المسكنات، وممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة يوميًا، والحفاظ على وزن صحي، لافتًا إلى أن السهر يرفع من احتمالية الإصابة بالضغط والسكري، وهما من أبرز أسباب الفشل الكلوي.
وحذر الشهيب من تأثير نمط الحياة الحالي، خاصة بين الشباب، الذي يتسم بالإقبال على الوجبات السريعة والأغذية المحفوظة “Ultra Processed Food”، معتبرًا ذلك سببًا رئيسيًا في انتشار أمراض الكلى في العصر الحديث، داعيًا إلى ضرورة تقنين هذه الأطعمة ووضع قوانين تحد من استهلاكها لحماية صحة المجتمع.