نجوى فؤاد: مستعدة أرتدي الحجاب مقابل راتب
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
خاص
كشفت الفنانة المصرية نجوى فؤاد حقيقة التصريحات المتداولة على لسانها بمواقع التواصل الاجتماعي، بشأن موافقتها على ارتداء الحجاب مقابل توفير راتب شهري لها.
وتصدر اسم الفنانة المصرية نجوى فؤاد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تأكيدها أنها مستعدة لارتداء الحجاب مقابل تأمين نفقات حياتها الشخصية.
وفي تصريحات لـ”العربية.
كما أضافت أن ما قالته هو مجرد رسالة للعاملين في الوسط الفني بأنها تحتاج للعمل والمشاركة في الأعمال الفنية، حتى تستطيع أن تنفق على نفسها، وتستكمل رحلة علاجها، خاصة أنها تعاني من الانزلاق الغضروفي الذي أفقدها القدرة على السير، مردفة أنها أجرت عملية جراحية بالعمود الفقري منذ يومين، أنفقت عليها مبلغاً ضخماً.
كما قالت فؤاد في مداخلة هاتفية ببرنامج «حوار الخميس»، عبر قناة «الحدث اليوم»، إن حلمها هو أداء مناسك الحج وارتداء الحجاب والابتعاد عن الوسط الفني.
وأوضحت: «أنا قلت إن حلمي طول عمري أحج واتحجب وأبعد عن الوسط، كفاية كده، أنا قضيت مشوار طويل، وسبت رصيد حلو».
وأضافت: «بس ده لما أطمئن إن ليا مورد يفتح بيتي، عشان مينفعش أحج واتحجب وأرجع أمثل تاني وأحط روج ومكياج، ده حلمي بس لما أضمن يكون ليا معاش يفتح بيتي».
وأشارت نجوى فؤاد إلى أنها تواصلت مع النقابة بشأن المعاش، والتي أخبرتها أن المعاش يبلغ نحو 700 جنيه شهريًا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحجاب مصر نجوى فؤاد نجوى فؤاد
إقرأ أيضاً:
فى ذكراه.. قصة موقف صعب جمع فؤاد شفيق وأم كلثوم
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان فؤاد شفيق، الذى قدم عددا من الأعمال الفنية التى تظل علامة فى تاريخ السينما المصرية، على الرغم من أنه لم يقدم أدوارا رئيسية لكنه برع فى تقديم أدوار الشر بطريقة كوميدية.
مسيرة فؤاد شفيق الفنيةبدأ شغف الفنان فؤاد شفيق، للتمثيل يظهر وتزداد مواهبه الفنية، وكان شقيقه الذي يكبره بـ3 سنوات، الفنان الشهير حسين رياض، لديه نفس الميول أيضا، وعندما علم والده بهذا نفاه للسودان، فعمل هناك كاتب حسابات بقسم الري في حكومة السودان، واستمر هناك لما يقرب من 10 سنوات تزوج خلالها.
وفي نهاية ثلاثينيات القرن الماضي، دخل فؤاد شفيق عالم السينما عندما قدمه يوسف وهبي من خلال فيلم الدفاع ، ثم توالت أعماله بالسينما، منها أفلام: (نشيد الامل، تاكسي حنطور،سفير جهنم، بابا عريس، خبر ابيض)، ثم تعددت أعماله وكان أهمهما فيلم (دنانيير ) عام 1944 والذي وقف فيه امام كوكب الشرق وعندما نجح وتألق رشحته أم كلثوم مرة ثانية ليقف أمامها في فيلم سلامة عام 1945.
ومن المواقف الغريبة في حياة الفنان الراحل فؤاد شفيق، أنه اشترط على توجو مزراحي (مخرج فيلم سلامة) بطولة أم كلثوم ويحيي شاهين، الحصول علي 20 جنيها، عندما طلب منه «مزراحي»، تمثيل مشهد تدفعه فيه أم كلثوم بيدها، ليسقط في نافورة مملوءة بالمياه.
موقف فؤاد شفيق الصعبالمخرج توجو مزراحي سأل فؤاد شفيق عن سبب هذا الشرط، فقال له الممثل الراحل: «بسبب علاج الانفلونزا التي سأصاب بها بعد سقوطي في الماء، وابتلال ملابسي وجسمي في عز الشتاء».
اعتقد المخرج توجو مزراحي أن فؤاد شفيق، يمزح ولكن «شفيق» كان جادا ولم يتنازل عن شرطه، وأبي أن يمثل مشهد السقوط في النافورة قبل أن تكون الجنيهات العشرين في جيبه، وبالفعل تم تنفيذ طلبه.