بعد أزمة مستشفى عين شمس.. محمد فؤاد يكشف تطورات حالة شقيقه
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نشر النجم محمد فؤاد عبر حسابه الخاص في “إنستغرام” فيديو كشف من خلاله عن تعافي شقيقه الأكبر من الأزمة الصحية التي مر بها وتسبّبت في حدوث مشكلة كبيرة بين فؤاد وأحد أطباء مستشفى عين شمس التخصصي.
وظهر فؤاد رفقة شقيقه الأكبر الحاج عبد العزيز، عقب خروجه من المستشفى بعد تعافيه من أزمته الصحية، لتكون المرة الأولى التي يظهر فيها الشقيقان بعد الواقعة الشهيرة التي حدثت بين الفنان وطبيب طوارئ المستشفى بسبب قلقه على أخيه.
وبدا فؤاد في الفيديو وهو يقبّل رأس شقيقه، ويعلّق قائلاً: “الحمد لله والشكر لله على سلامتك يا حاج عبد العزيز ربنا يدّيك الصحة والعافية وطول العمر ويبارك لك، الله أكبر والحمد والشكر لله وحده، الحمد لله”.
من ناحية أخرى، أحيا محمد فؤاد حفلاً ضخماً في الساحل الشمالي، وهو أول نشاطاته الفنية بعد واقعة طبيب مستشفى عين شمس التخصّصي، التي أثارت الجدل خلال الفترة الماضية.
وعبّر فؤاد عن سعادته بإحياء الحفل وتفاعل جمهور الساحل الشمالي معه، حيث قال مازحاً: “إيه الجمال ده؟ ده إحنا الأسبوع اللي فات كنا في سواد والله، أقسم بالله منورين”.
وأشعل محمد فؤاد حفله في الساحل الشمالي حيث نزل وسط الجمهور وقدّم عدداً من أشهر أغانيه، منها: “حبيبي يا”، “الحب الحقيقي”، “طمني عليك”، “يا أصلي”، وغيرها.
View this post on InstagramA post shared by Mohamed Fouad (@mohamedfouadofficial)
main 2024-09-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد فؤاد
إقرأ أيضاً:
مراسلة لوزير الصحة..أزمة مستشفى مولاي عبد الله بسلا: اختناق، غياب أطباء، وتردٍّ خطير في الخدمات
قالت شبكة الدفاع عن الحق في الصحة، والحق في الحياة، ان ساكنة مدينة سلا لا تزال تعيش على وقع أزمة صحية متفاقمة بسبب تردي الخدمات بالمستشفى الإقليمي مولاي عبد الله، الذي تحول إلى بؤرة للفوضى وسوء التدبير، بحسب تقارير صادرة عن فعاليات مدنية ومهنية.
وأضافت أنه في حادث صادم، تعرضت عاملات لاختناق بسبب تسرب مواد كيميائية دون أن يجدن من يسعفهن داخل مصلحة المستعجلات، التي تعاني بدورها من نقص حاد في مادة الأوكسجين، وغياب أطباء الحراسة لفترات طويلة.
ويعود هذا الوضع الكارثي، بحسب تقرير للشبكة موجه لوزير الصحة والحماية الاجتماعية، إلى غياب إدارة فعالة، وتراكم الاختلالات الإدارية والتنظيمية، وعدم تفعيل آليات الحكامة والمراقبة، رغم توفر المستشفى على عدد مهم من الأطر الطبية والتمريضية.
التقرير كشف أيضًا عن غياب تام للطواقم الطبية في بعض الفترات، كما حدث يوم الأربعاء 27 فبراير 2025، حين ظلت مصلحة المستعجلات لأكثر من 6 ساعات دون طبيب حراسة. كما اتُّهِمت الإدارة بالفشل في تعميم لوائح الحراسة وتعويض النقص عبر أطباء في طور التدريب، مما يهدد حياة المرضى.
ويشتكي مهنيون من ظروف عمل غير إنسانية، وانعدام الحوافز، وتدخل حراس الأمن في شؤون المستشفى، وسط اتهامات بالزبونية والتمييز في استقبال الحالات المرضية.
ودعت الشبكة إلى فتح تحقيق شامل، وربط المستشفى بمستشفى ابن سينا الجامعي تحت إشراف أكاديمي، وتعزيز آليات الشفافية والحماية القانونية والمهنية للأطر الطبية، مشددًا على أن الحق في الصحة مكفول دستوريًا، ويجب احترامه وصونه.
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!