تفاصيل مبادرة «بداية» لبناء الإنسان.. تستهدف بناء مجتمع متقدم ومتكامل
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أوضح مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، أنّ الحكومة المصرية تستهدف إطلاق المشروع القومي للتنمية البشرية «بداية جديدة لبناء الإنسان» بناءً على تكليفات الرئيس عبدالفتاح السيسي، لتنفيذ برامج وأنشطة وخدمات متنوعة تشمل كل الفئات العمرية، وتغطي جميع محافظات الجمهورية.
بناء مجتمع متقدم ومتكاملوأوضح المركز عبر صفحته على «فيس بوك»، أنّ المشروع يأتي انعكاسًا لرؤية القيادة السياسية نحو بناء مجتمع متقدم ومتكامل، كنتاج للعمل الجماعي المشترك من قبل كل وزارات وجهات الدولة وبمشاركة المجتمع المدني والقطاع الخاص لإعداد برنامج عمل مجمع يستهدف تنمية الإنسان المصري والعمل على ترسيخ الهوية المصرية، بحيث يشعر المواطن بالمردود الإيجابي خلال فترة وجيزة.
1- تحقيق رؤية مصر 2030 وبرنامج التنمية المستدامة في الصحة والتعليم والثقافة والرياضة.
2- توفير فرص العمل بشكل تكاملي بين جهات الدولة والمجتمع الأهلي.
3- تحسين جودة حياة المواطنين في جميع المحافظات.
4- تنفيذ خدمات وأنشطة وبرامج متنوعة مستهدفة كل الفئات العمرية.
5- تنسيق العمل بين الوزارات والجهات الشريكة لتوحيد الجهود.
6- ضمان عدالة توزيع وكفاءة تقديم الخدمات والأنشطة التي تستهدف المواطن مباشرة.
7- الاستفادة من الموارد المتاحة لتعظيم الفائدة التي تعود على المواطن ويشعر بها سريعًا.
8- تعزيز المهارات البشرية وتطوير الخدمات الحكومية.
9- تعزيز دور القطاعين العام والخاص والمجتمع المدني في تقديم الخدمات.
10- خلق أجيال صحيحة رياضية تتمتع بالثقافة وتحافظ على القيم والأخلاق والمبادئ بدعم الأزهر والكنيسة والأوقاف.
11- خلق أجيال قادرة على الإبداع والابتكار والاستفادة من التكنولوجيا الحديثة.
12- تطوير البنية التشريعية وتحديثها وضمان الحماية الاجتماعية وتطوير المجتمع المحلي.
- برامج الأطفال من عمر يوم حتى 6 أعوام، تستهدف تنمية مهارات الأطفال وتشجعيهم على الإبداع، والاهتمام بالصحة وتقليل وفيات الأطفال حتى سن 28 يومًا.
2 برامج الفئة العمرية من 6 سنوات حتى 18 عامًا- تتضمن برامج تعليمية وتدريبية لتحسين مهاراتهم.
- تجهيزهم صحيا وتعليميا وثقافيا وبدنيا لسوق العمل.
تشمل برامج تدريبية لرفع القدرات والتأهيل لسوق العمل.
4- برامج دعم كبار السن والمشاركة- تشمل محاور التنمية في مشروع التعليم بتطوير المناهج التعليمية.
- توفر برامج تدريبية متقدمة للمعلمين.
- تعزيز استخدام التكنولوجيا الحديثة في التعليم والصحة.
- دعم النشاط الرياضي وضمان توافر آلياته في كل المحافظات.
- تعظيم دور بيوت الثقافة والمسرح والسينما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التأهيل لسوق العمل التكنولوجيا الحديثة التنمية المستدامة الحكومة المصرية الخدمات الحكومية الرئيس عبد الفتاح السيسي مبادرة بداية
إقرأ أيضاً:
فعاليات ثقافية متنوعة ضمن مبادرة صيفنا بالعربية في أبوظبي
استقطبت الفعاليات الثقافية والتفاعلية التي نظمها مركز أبوظبي للغة العربية، في إطار مبادرة "صيفنا بالعربية" حضورا لافتا من الأطفال والناشئة وأولياء الأمور حيث تعد جزءاً من مبادرة "الحملة المجتمعية لدعم القراءة المستدامة" خلال "عام المجتمع".
وجاءت الفعاليات انطلاقا من التزام المركز بتقديم برامج مبتكرة تواكب تطلعات الأجيال الجديدة، وتعزز حضور اللغة العربية في حياتهم اليومية، من خلال تجارب معرفية وتفاعلية تحفز الخيال، وترسخ الهوية الثقافية.
واستضافت مكتبة الأطفال في المجمّع الثقافي بأبوظبي فعالية "رسائل عربية"، التي أتاحت للناشئة التعبير عن مشاعر الشكر والامتنان عبر كتابة رسائل لأشخاص مؤثّرين في حياتهم، ما يساعد على تطوير مهاراتهم اللغوية والقيمية.
كما نظم المركز جلسة تعريفية بمسابقة "أصدقاء اللغة العربية" في مكتبة الوثبة، استقطبت أطفالًا من مختلف الأعمار، وقدّمت شرحًا لآلية المشاركة وتفاصيل التحديات الثقافية والمعرفية المصاحبة للمسابقة.
أخبار ذات صلةوخلال شهر أغسطس 2025، يواصل المركز أنشطته ضمن مبادرة "صيفنا بالعربية"، حيث تقام يوم 16 أغسطس المقبل ورشة "رمستنا العربية" في المجمّع الثقافي، وهي فعالية تفاعلية تهدف إلى إعادة صياغة الأمثال الشعبية باللهجة الفصحى بأسلوب إبداعي.
كما تحتضن مكتبة الأطفال في المجمّع الثقافي سلسلة من الجلسات القرائية المخصّصة للأطفال في 9 و10 و23 و26 و27 أغسطس، يقدّمها نخبة من كتّاب أدب الطفل، وترافقها أنشطة في مجالات الكتابة الإبداعية، والتفكير النقدي، والحرف اليدوية.
وتأتي مبادرة "صيفنا بالعربية" في إطار جهود المركز الرامية إلى ترسيخ مكانة اللغة العربية كلغة حيّة نابضة بالإبداع والمعرفة، من خلال تجارب تعليمية وتفاعلية تسهم في تطوير المهارات اللغوية والتعبيرية لدى النشء، وتعزز ارتباطهم بالهوية الثقافية، انسجاماً مع توجهات دولة الإمارات في دعم الإبداع، وتمكين الطاقات الشابة، وترسيخ القيم الوطنية والمجتمعية.
المصدر: وام