الخارجية البريطانية تعبر عن قلقها إزاء أزمة مصرف ليبيا المركزي
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أعربت وزارة الخارجية البريطانية عن قلقها إزاء الأزمة المستمرة في مصرف ليبيا المركزي، معربة عن مخاوفها من تأثيرها على العلاقات بين ليبيا والمؤسسات المالية العالمية.
وذكر بيان صادر عن الخارجية البريطانية أن “الأطراف الليبية يجب أن تعمل بشكل جدي مع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا للاتفاق سريعا على عملية سياسية تضمن قيادة فعالة وشفافة للمصرف المركزي”.
وأضاف البيان أن “الخطوات المتخذة مؤخرا تعقد بشدة علاقات ليبيا مع المصارف العالمية” دون ذكر تفاصيل عن تلك الخطوات.
وكان مكتب شؤون الشرق الأدنى بالخارجية الأمريكية قد دعا الجهات الفاعلة الليبية لاتخاذ خطوات للحفاظ على مصداقية مصرف ليبيا المركزي، مشيرا إلى أن “الإجراءات أحادية الجانب”، أدت إلى قيام البنوك الأمريكية والدولية بإعادة تقييم علاقاتها مع المصرف المركزي.
وأعلنت البعثة الأممية ليلة أمس الاثنين عن بدء مفاوضات بين ممثلي مجالس النواب والأعلى للدولة والرئاسي، بشأن سبل حل الأزمة المحيطة بالمصرف المركزي، مشيرة إلى تحقيق “تفاهمات مهمة”.
المصدر: الخارجية البريطانية
الخارجية البريطانيةمصرف ليبيا المركزي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الخارجية البريطانية مصرف ليبيا المركزي
إقرأ أيضاً:
شمس الكويتية عن أغنيتها الجديدة طز: كلماتها تعبر عني.. وأوجهها لكل حاسد
كشفت الفنانة شمس الكويتية، كواليس أغنيتها الجديدة "طز" التي طرحتها مؤخرًا وتصدرت التريند، إذ حصدت أكثر من 2 مليون مشاهدة عبر منصة "يوتيوب"، وانتشرت أيضًا عبر مختلف منصات الأغاني، ونالت إعجاب الجمهور بسبب كلماتها البسيطة، واستخدام اللهجة المصرية بالأغنية، واعتماد الإيقاع المقسوم، وكذلك طرحها في شكل فيديو كليب، واللجوء للذكاء الاصطناعي في بعض المشاهد.
وقالت شمس الكويتية في تصريحاتها عن اختيار اسم الأغنية: أحببت اسمها لأني تعودت أقول "طز" لكل شي سلبي بحياتي.. ليه لاء؟، هذه الكلمة بالذات تلخّص الإحساس الذي نرغب أن نجعله يصل بالأغنية.
وتابعت شمس عن حبها للغناء: أنا لا أغني كي أرضي الكل، أنا أغني كي أعبر، و"طز" كانت أنسب عنوان، لأن فعلًا "طز "في كل حاسد، وكل طاقة سلبية، وكل أحد يحاول يكسّر فيك.
وعن استخدامها للهجة المصرية في اسم الأغنية رغم أن لهجة الأغنية عراقية، تابعت: اللهجة المصرية قريبة من الكل، فيها خفة دم وطاقة حلوة.. وبصراحة أنا من زمان أحب مصر وشعبها، وفعلًا أفكر طرح أغنية كاملة بالمصري قريب، لإنّي حابة أكون أقرب للجمهور هناك، خصوصًا إن المصريين ذويقة ويحبون الفن الأصيل.
وبالنسبة لتصدر الأغنية "التريند"، علقت شمس: بصراحة أنا دائمًا أشتغل على أي عمل بكل طاقتي وأعطيه من قلبي، و"الباقي على الله" التريند رزق، وشئ غير مضمون، ولكن حين يتفاعل الجمهور ويعبرون عن حبهم للعمل، بالتأكيد بكون مبسوطة، لأني أشعر بقيمة مجهودي.
واختتمت شمس حديثها بالتعليق على استخدام الذكاء الاصطناعي، إذ قالت: الذكاء الاصطناعي جيد ولكن ليس دائمًا، يعطي الشعور الحقيقي، وفضلت استخدمه كلمسة، وليس إحساس، لأني أؤمن أن الفن فيه روح، ليس فقط تكنولوجيا، ويمكن بالمستقبل استخدمه أكثر، ولكن بحذر، كي لا أفقد طابع شمس الإنساني والعفوي.
وجائت كلمات الأغنية: "طز بلي راحوا مااجو.. بلي حبوا ونسوا.. بلي خانوا ماوفو طز.. على ارواحتهم طغو.. ويا البجاهم مشو.. على النعمة مارضوا طز.. على القدامي اخرسوا.. لكن بظهري حجوا.. مااقلهم هلو طز.. أريد ارقص على جروح اليأذيني.. الشمس اني واحرقه الي يطفيني.. والي طاح من عيني ادوس عليه".
وفي المقطع الثاني: "حب ماكو حب بهالوقت عمي ياحب يازفت.. على هالكلمة ضحكت حب.. العشق هس انقرض.. واليحب رايد غرض وبالمشاعر انفرض حب.. الي مايسوى التعب.. والي عذب القلب حرام بيه كلمة عتب طز.. المابيه خير.. أبد لا يقول هذا أني.. بوقت الشدة يتحول شخص ثاني.. واقط على الراح ماحاني سبع حصوات".
والأغنية: من كلمات وألحان فراس الذر، وإخراج الكليب جوزيف نصار، وتوزيع ميثم علاء الدين.