بيان منسوب لتقزم تدين فيه مقتل مواطن في كسلا بمباني جهاز الأمن. الرحمة والمغفرة للمتوفى. والشكر لقيادة الجهاز لتعاونها مع النيابة برفع الحصانة عن المتهمين. حسنا فعلت تقزم. ولكن ملييييار سؤال لهؤلاء الهوانات. كم عدد قتلى جناحكم العسكري؟. كم عدد العفيفات اللائي تم بيعهن واغتصابهن؟. كم عدد الأسر التي تهجرت؟.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأثنين ٢٠٢٤/٩/٢
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عيد براحتك ولكن..احذر قانون العقوبات لا يتهاون مع إتلاف الحدائق والمتنزهات
يخرج المصريون في أيام الأعياد للتنزه في الحدائق والمولات والسينمات والمناطق الآثرية وقضاء أوقات ممتعة في أجازة عيد الأضحى المبارك ، وللأسف ينساق بعض الشباب وراء بعض المخربين الذين يتعمدون إتلاف المباني العمومية والأملاك العامة والآثار، بهدف الهزار أو اللعب، وهو التصرف الذى يعرض صاحبه للعقوبة أو الغرامة وفقا للقانون، ويفسد فرحة العيد عليه.
ونصت المادة 162 من قانون العقوبات على: كل من هدم أو أتلف عمداً شيئاً من المباني أو الأملاك أو المنشآت المعدة للنفع العام، أو الأعمال المعدة للزينة ذات القيمة التذكارية أو الفنية، وكل من قطع أو أتلف أشجاراً مغروسة في الأماكن المعدة للعبادة أو في الشوارع أو في المتنزهات أو في الأسواق أو في الميادين العامة يعاقب بالحبس وبغرامة لا تقل عن مائة جنيه ولا تزيد على خمسمائة جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين فضلاً عن الحكم عليه بدفع قيمة الأشياء التي هدمها أو أتلفها أو قطعها.
ويضاعف الحد الأقصى للعقوبة إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
مشاركة