الإمارات تستضيف اجتماعاً لمجموعة العمل ضد الفساد وغسل الأموال
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
استضاف "جهاز الإمارات للمحاسبة" أعمال الاجتماع السابع عشر لمجموعة العمل المعنية بمكافحة الفساد وغسل الأموال، التابعة لمنظمة "الإنتوساي" بالتعاون مع الجهاز المركزي للمحاسبات في مصر رئيس مجموعة العمل على مدار يومي 3 و4 سبتمبر (أيلول) الجاري بفندق إرث في أبوظبي تحت شعار "رؤية متكاملة".
تناول الاجتماع أحدث تطورات وإنجازات مجموعة العمل وقادة المجموعات الفرعية والأجهزة الرقابية الأعضاء في المجموعة وناقش الآفاق المستهدفة لمجموعة العمل لدعم الرؤى والأولويات المستجدة لمنظمة "الإنتوساي".وبحث الأعضاء من الأجهزة الرقابية خلال الاجتماع، عدة تجارب وخبرات، تتعلق بتسخير جهود المجتمع غير الحكومي كالمجتمع المدني والشبكات الاجتماعية، إضافة إلى أهمية التثقيف العام في تعزيز منظومة مكافحة الفساد ومواجهة غسل الأموال ودعم البيئة الاقتصادية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
ترامب يعقد اجتماعا مع قادة عسكريين في كامب ديفيد لمناقشة "مواضيع بالغة الأهمية"
توجه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، الأحد، إلى منتجع كامب ديفيد لعقد سلسلة اجتماعات، وصفها بأنها تتناول "مواضيع بالغة الأهمية"، بمشاركة عدد من القادة العسكريين.
وفي تصريحات للصحفيين قبل مغادرته، قال ترامب إن الاجتماعات ستضم جنرالات وأدميرالات، إلى جانب شخصيات أخرى في الإدارة، مشيرا إلى أن اختيار كامب ديفيد كموقع للاجتماعات جاء لدواع أمنية. وأضاف: "فكرنا في عقدها في كامب ديفيد لأن الأمن هناك أفضل على الأرجح من أي مكان آخر".
ورفض الرئيس الأمريكى الكشف عن تفاصيل جدول الاجتماعات أو القضايا المطروحة للنقاش، مكتفيا بالقول: "سنلتقي مع عسكريين وآخرين".
ومن المقرر أن ينضم إلى ترامب في هذه الاجتماعات كل من وزير الخارجية ماركو روبيو، ونائب الرئيس جيه دي فانس، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، وفقا لما أفاد به مسؤول في البيت الأبيض.
ولم تذكر اية مصادر سبب الاجتماع، لكن لوس أنجلوس تشهد اعمال شغب ونهب ما دفع دونالد ترامب لإرسال نحو 2000 عنصر من الحرس الوطني إلى لوس أنجلوس أكبر مدن ولاية كاليفورنيا في إطار مواجهة احتجاجات متصاعدة ضد سلطات الهجرة الفيدرالية، عقب تنفيذ مداهمات واعتقالات بحق مهاجرين غير شرعيين.
كما لا تزال المفاوضات بشأن الملف النووي الإيراني بين طهران وواشنطن غير واضحة النتائج، وما اذ كانت ستقود الى حل، أو الى اشتباك عسكري، وذلك وسط تصعيد إسرائيلي كبير ضد إيران.