لجريدة عمان:
2025-06-03@10:49:57 GMT

تربية، وتعليم، وقضايا منسيّة..

تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT

(1)

الآف الطلبة توجهوا إلى مدارسهم قبل أيام، هؤلاء هم من سيصنع شمس هذا الوطن، فلا تبخلواعليهم بالرعاية.

(2)

حين تستثمر في التعليم، فأنت تستثمر في المستقبل، فضع مالك حيث ينمو.

(3)

بالعلمِ والمالِ يبني الناسُ ملكهمُ

لم يُبنَ مُلكٌ على جهلٍ وإقلالِ

قاعدة هامة (المال + العلم = مُلكٌ عظيم)

(4)

اهتموا بالمعلم، فهو صانع الأجيال.

(5)

ألم يئن الأوان لتغيير نظام التعليم الذي يعتمد على الكم والحشو الزائد عن الحاجة، ويتناسى الكيف، والمضمون؟

(6)

الدول نتاج لنظامها التعليمي، وكل دولة متقدمة هي بالتأكيد دولة تطبّق التعليم على الواقع، ولا تتجاهله.

(7)

لا تُبنى الدول بشهادات طلابها، وإنما تُبنى بعقولهم.

(8)

سائقو حافلات الطلبة مسؤولون عن أرواح من معهم من الصغار، فلا تعطوا هذه الأمانة لمن يسيء استخدامها.

(9)

بعض سائقي الحافلات المدرسية، يلهون بهواتفهم أثناء القيادة، أو يقومون بإنزال الطلبة بعيدا عن منازلهم، غير مدركين أو متجاهلين ـ عمدا ـ مخاطر ذلك، وهنا تقع الكوارث.

(10)

لماذا يتوجه بعض أولياء الأمور إلى المدارس الخاصة؟.. هل لجودة التعليم في تلك المدارس؟..أو لعدم ثقتهم بالتعليم الحكومي؟..

لو تمت الإجابة عن هذين السؤالين، لتحول نظام المدارس الحكومية إلى نظام المدارس الخاصة.

(11)

الدروس الخصوصية شر لا بد منه، في ظل تكدّس الطلبة في الفصول الدراسية، وعدم تجاوب بعض المدرسين مع الطلبة، ولكي نقضي على هذه الظاهرة علينا الاهتمام بأمرين: تهيئة المعلم منهجيا، ونفسيا، وعلميا، وفتح فصول جديدة في المدارس لاستيعاب «الفائض» من الطلبة.

(12)

التسرّب من المدارس قضية خطيرة يجب الانتباه لها، فكل طالب يتسرّب من المدرسة، هو مشروع لمواطن فاشل في المستقبل.

(13)

ظواهر سلبية كثيرة في المدارس، من بينها تدخين الطلبة، وتعاطي المواد المخدرة، وهي ظاهرة لا تنكرها وزارة التربية والتعليم، فمتى تُبتر هذه الظواهر من جذورها؟..لا شك أن المهمة ليست سهلة، ولكنها غير مستحيلة.

(14)

أعتقد أن إلزام المعلمات بزيّ موحد في المدارس، سيقضي على ظاهرة «معلمات المظاهر»، اللواتي لا يفرقن بين ثياب سهرات الأعراس، وملابس المدرسة.

(15)

الطالب نتاج لتربية والديه، ومعلميه، فانظروا ماذا تغرسون في أطفالكم.

(16)

تفشل نظريات التربية، حين يتحول المعلم إلى مجرد نظرية.

(17)

حقيبة المدرسة الثقيلة، لا تعني تعليما سليما، بل تعني ظهر طالب مثقلا بالكتب.

(18)

يجب ربط التعليم بسوق العمل، ويجب التخلص من المواد الزائدة عن الحاجة التي لا تشكّل إلا عبئا على الطالب، والتعليم.

(19)

كم من عبقريّ جنى عليه نظام التعليم، والامتحانات، ونسب القبول.

(20)

بعض الدول المتقدمة تخلّت عن الامتحانات، فتخلصت من «عقدة» نظريات التعليم التقليدية التي ما تزال تجثم على صدور الدول المتأخرة تقنيا.

(21)

لم يعد العالم بحاجة إلى شهادات دكتوراة تعلّق على الجدران، بقدر حاجته إلى عقول تبتكر، وتصنع تقدم الدول.

(22)

قل لي كم عالما لديك، أقل لك أي مستقبل ينتظرك.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

مجلس التعليم والتنمية البشرية يعتمد معايير دراسة الطلبة المواطنين للتعليم العالي خارج الدولة

اعتمد مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، معايير دراسة الطلبة المواطنين للتعليم العالي خارج الدولة. تستهدف المعايير رفع كفاءة وجاهزية الطلبة للدخول في تنظيم خيارات الابتعاث الخارجي بما ينسجم مع تطلعات الدولة وخططها الوطنية والتطورات المستقبلية.
كما تستهدف تمكين الطلبة من اتخاذ قرارات تعليمية مدروسة تضمن جودة البرامج والمؤسسات التعليمية المختارة. وفق الحساب الرسمي للمكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، على منصة إكس.

 وتشمل: أن تكون ضمن أفضل 50 جامعة في التخصص المراد دراسته بحسب التصنيفات العالمية المعتمدة من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.

أن تكون ضمن أفضل 100 جامعة في التخصص المراد دراسته وضمن أفضل 100 جامعة في التصنيف العام بحسب التصنيفات العالمية المعتمدة من الوزارة في حالة الدراسة في أي من أميركا أو أستراليا.
وأن تكون ضمن أفضل 200 جامعة في التخصص المراد دراسته وضمن أفضل 200 جامعة في التصنيف العام بحسب التصنيفات العالمية المعتمدة من الوزارة في حالة الدراسة في أي من دول الابتعاث الناطقة باللغة الإنجليزية ما عدا أميركا وأستراليا.
 أن تكون ضمن أفضل 300 جامعة في التخصص المراد دراسته وضمن أفضل 300 جامعة في التصنيف العام بحسب التصنيفات العالمية المعتمدة من الوزارة في حالة الدراسة في أي من دول الابتعاث غير الناطقة باللغة الإنجليزية.
يتضمن القرار:
منح الطلبة المواطنين الإماراتيين الذين يقومون باستكمال دراستهم خارج الدولة حالياً مهلة لمدة سنة لتوفيق أوضاعهم.
تشكيل لجنة متخصصة برئاسة الأمانة العامة لمجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع للنظر في طلبات الاستثناء.

أخبار ذات صلة أمين مجلس التعليم: الأسرة الأساس في مسيرة التنمية مريم بنت محمد بن زايد: إدراج "الذكاء الاصطناعي" بالمناهج استثمار في عقول الطلاب

مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع يعتمد معايير دراسة الطلبة المواطنين للتعليم العالي خارج الدولة pic.twitter.com/a97OoRgqQ7

— UAEGOV (@UAEmediaoffice) June 2, 2025

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

مقالات مشابهة

  • رفع العقوبات عن سوريا.. هل يطلق نظامًا إقليميًا جديدًا؟
  • مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع يعتمد معايير دراسة الطلبة المواطنين للتعليم العالي خارج الدولة
  • بين مدرستَي: البكالوريا، وإربد الثانوية!!
  • تعزيز قيم الولاء والانتماء جزء لا يتجزأ من الرسالة التربوية
  • مجلس التعليم والتنمية البشرية يعتمد معايير دراسة الطلبة المواطنين للتعليم العالي خارج الدولة
  • بنك الإسكان داعم رئيسي لأحد مباني سكن الطلبة في كينغز أكاديمي
  • التعليم تعلن سن التقدم لرياض الأطفال للعام الدراسي 2025-2026.. من 4 حتى 6 سنوات عدا يوم
  • تكريم الطلبة في حفل التخرج السنوي بمدرسة الجيل الذهبي للتعليم المبكر بالعوابي
  • أول تعليق من وزير التعليم على قرارات الأعلى للجامعات بشأن خريجي المدارس الفنية
  • تكريم الفائزين في مبادرة مكافحة التدخين بشمال الباطنة