حريق هائل بمقر سكن الطلاب بإحدى مدارس كينيا يقتل ويصيب 30 شخصًا
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
كشفت الشرطة الكينية اليوم عن مقتل 17 طالبًا وإصابة 13 آخرين، متأثرين باندلاع حريق هائل بمقر سكن الطلاب بإحدى المدارس في مقاطعة “نييري” الواقعة وسط البلاد.
وأوضحت الشرطة أن هناك مخاوف من احتمال ارتفاع حصيلة القتلى جراء الحريق، الذي فُتحت فيه تحقيق من أجل تحديد أسبابه وملابساته، واتخاذ الإجراءات اللازمة حيال المسؤولين عنه.
يذكر أن حرائق المدارس تعدّ من الأمور الشائعة بالمدارس الداخلية في كينيا، فقد لقي تسعة طلاب حتفهم في سبتمبر 2017 إثر حريق بمدرسة في العاصمة نيروبي.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور يستحدث «شوط المدارس» لتأهيل جيل جديد من الصقارين
أعلن نادي الصقور السعودي استحداث "شوط المدارس" ضمن مسابقة الملواح (الدعو 400 متر) في مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025، الذي يُقام خلال الفترة من 25 ديسمبر 2025 حتى 10 يناير 2026 في مقر النادي بمَلهم شمال مدينة الرياض، ضمن جهود النادي لتعزيز مشاركة النشء، ونشر ثقافة الصِّقارة بين الأجيال، وترسيخ حضور الموروث العريق في البيئة المدرسية.
وأكد المتحدث الرسمي لنادي الصقور السعودي وليد الطويل، أنَّ استحداث شوط المدارس يمثّل خطوة استراتيجية لتوسيع قاعدة المشاركين، وتيسير انتقال الهواية إلى الجيل الجديد بطريقة منظمة وممنهجة، مشيرًا إلى أن الشوط الجديد يسعى إلى بناء ارتباط مبكر بين الطلاب والصقور، وتعزيز الوعي بالحياة الفطرية، وتنمية مهارات المسؤولية والانضباط لديهم.
وأوضح الطويل أن إدراج شوط مخصص للمدارس ضمن مسابقة الملواح يعزّز من أهداف المهرجان في دعم استدامة الهواية عبر تنويع الفئات المستهدفة وتوسيع قاعدة الصقارين في المملكة، ونقل الهواية جيلًا بعد جيل، إلى جانب تمكين الطلاب من المشاركة في الفعاليات الوطنية الكبرى، وتطوير مبادرات نوعية تُسهم في تعريف الطلاب على موروث الصِّقارة وأساليب تدريب الصقور.
ويمثّل شوط المدارس إضافةً نوعيةً لمسابقة الملواح، التي تُقام ضمن أكبر تجمع للصقور في العالم، وتضم المسابقة فئات الملاك والهواة والمحترفين والنخبة، بأشواط للصقّارين المحليين وأخرى للدوليين، بجوائز إجمالية تبلغ أكثر من 38 مليون ريال.
الجدير بالذكر أن مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025 تمكّن من دخول موسوعة غينيس للأرقام القياسية ثلاث مرات من حيث عدد الصقور المشاركة، إذ يحتفي بموروث الصيد بالصقور، ويصنَّف بوصفه وجهة عالمية للصقَّارين من مختلف الدول.